الاخ مخاوي سهيل
في الوقت الذي اقراء واستمتع
بالمقال والرحله والصين وهنكنج
الا ان دموع العين تسقط بين يدي مغرقة حجري
ليس جزعا ولاهلعا انما ولعاً ولهفتاً نعم لهفة الابن على والده
ومقادير الايام وحرج الحاله وتأخر التصرف في اللحاق بالحاله
اعانكم الله
اخي مخاوي سهيل والله انني اشاطركم مصابكم الا ان العيش يتسع
مع الامل ولنا في الله كبير امل ان يمتعه بالصحه والعافيه وان يرفع عنه
عاشق وطن