الاحبة
الوهابي
فتى الجوة
البعير الهايج
هنا الرياض
فهد المطيري
شكرا على مروركم وحسن ردودكم ،،
النقل اعلاه انتشر في مواقع اعلامية متعددة ،،
لم ينل من الاهتمام مثل ما نالت الرواية !!!
الظاهرانهم كانوا يظنون الرد من رجل !! او ساعدها رجل !! او ضحك عليها رجل بكتابة هذا الكلام !!!!
ام هي الاهواء والدياثة التي ارتمى في احضانها شبه اناس ،،
شكرا لكم ،،،