رد : قصتي مع صديقي وتغير جذري قصة واقعية حصلت لي
السلام عليكم ورحمت الله وبركاته وبعد
أخوتي في لله نكمل قصت وفاته وكان ذلك عام 1422 عندما كان ينوي الذهب إلى والدته فقلت له أنا كذلك أريد زيارة زوجتي وقد كانت معلمة في القرية فإتفقنا وتوجهنا إلى الجنوب الساعة التاسعة ليلاً وكما تعرفون الخط يبيله سواليف وحش في هذا وضحك على هذا بدأت بالحديث وكان يقول دعنا من الناس وخلنا في السوالف المفيدة قلت وأنا محرج حاضر ثم ألتفت علية وقال لا تزعل قلت لا عادي قمت بإدخال شريط أغاني فقال لي
ما هذا قلت أبو نورة فالتفت لي ومسك يدي وقال تعاهدني قلت وأنا خائف على أيش أعاهدك قال تعاهدني قلت أوعاهدك قال أن ترمي ما في سيارتك من أغاني صدمت دقائق وأن في ذهول أترك الأغاني شئ مستحيل بس الرجل أغلا من الأغاني قالت أبشر ثم بدأ بالحديث وهوا يتحدث عن الآخرة بأسلوب عجيب وخاصة أنه يدري أني أحب الحديث عن الساعة كنت أسبح معه في عالم الآخرة كأني فيها وفي الطريق توقفنا لتعبئة الوقود ثم قمت بإخراج جميع الأشرطة وأنا حزين؟ صدق أن الأغاني حزن وهموم
وضيق في الصدر وبا العربي كلام فاضي والله توجهنا وفي الطريق كنت مسرع وكان خويي يقول لا تسرع قلت يا خي
ما خليت شئ لا تسمع لا تسرع طبعاً والحمد لله تركت الأغاني سبحان الله لحظة إلا ونحن بطفل بجانب الطريق في مقطعة بين السليل ولليل يطلب منا التوقف والدماء على وجهة قلت أبو جابر وأنا أبوة أيش فيك فقال أبوية في العبارة والعائلة
نكمل غداً المعذرة أبي ولد الشايب يتعلق
التعديل الأخير تم بواسطة البشري المغترب ; 22-04-2010 الساعة 02:39 AM