يقول شيخ الإسلام ابن تيمية ـ رحمه الله ـ :
الصلاة فيها دفع مكروه:
-وهو الفحشاء والمنكر-
وفيها تحصيل محبوب:
وهو ذكر الله
وحصول هذا المحبوب أكبر من دفع ذلك المكروه
فإن ذكر الله عبادة، وعبادة القلب مقصودة لذاتها
وأما اندفاع الشر فهو مقصود لغيره
ولهذا قال سبحانه:
{ إن الصلاة تنهى عن الفحشاء والمنكر ولذكر الله أكبر }
والسؤال:
هل نحن نجد ذلك؟؟؟؟
إن لم نجده فهل نحاول إجاده؟؟؟؟؟