
رد : " رافضة السعودية يدعون للحوثي بالنصر -- موثّق بالصور -- "
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شارب الفناجيل
الله لا يهينك على الموضوع وبارك الله فيك **
وما عليكم من الشيعه ما عندهم الا الكلام مثل الفيران في دحالتها وصدقوني لو ان عقيدتهم صحيحه لينصرنهم الله من زمان أول من عهد رسوله ولكن تجدهم من الف عام واربعمائه سنه مشردين مثل الغجر لا يستطيعون الاقتناع بالواقع وبالادله لانهم شراذم تتبع أئمه مجنونه تستغلهم في شرفهم وعرضهم بالمتعه والخمس وغيره فهل فيه مسلم يسلم عرضه متعه للسيد والمرجع ؟؟؟ ويسلم خمس ماله ايضا هذا جنون وبأسم الدين
وهم شرذمه وشيعه السعوديه يحمدواء الله وينعمون بحكم ابن سعود ولا يتدخلون مع الاعداء
والا فعاقبتهم وخيمه مثل الحوثيين ولا تغرهم ايران الفارسيه المجوسيه فايران لم تصمد اما م صدام السني 8 سنوات مع ان نصف العراق شيعه مواليه لايران فلا تخدعكم ايران بانها ستنصركم ايران نحن من سيربيها كما ربوها أجدادنا منذ القدم وازلنا حكمهم ودولتهم هولاء الفرس الصفويون الله يرحم عمر بن الخطاب وابو بكر وعلي بن ابي طالب وعثمان
|
لقد فقيت عين الغراب ياشارب الفناجيل
لاتعيرونهم اهتمام فهم ينطبق عليهم المثل ( نسمع قعقعه ولانرى طحين ) خلوهم يدفعون خمسهم ونحن ندفع زكاتنا فشتان بين الامرين
لاتخشون الا الحق واما الباطل فسندمغه فقال الله تعالى ( فلا تخشوهم واخشوني انا ربكم )
يقولون الوهابيه ساذكر قصه للشيخ المجدد محمد بن عبدالوهب رحمه الله
كان الشيخ محمد بن عبدالوهاب حاج بمكه وفي مشعر منى وكان جد المهدي السوداني حاج في تلك السنه وكانت السودان على مذهب الصوفيه فتقابلوا الاثنين وبدا النقاش الفقهي بينهما فقال المهدي مااعتمدت عليه يامحمد فقال مااتفقوا عليه الائئمه اجيزه وما اختلفوا عليه اتركه وان انقسموا متساوين مؤيد ومعترض اورده ضعيف واعتمد احاديث النبي المؤكده صحتها وما اشتبهت به ارجيته فنظر اليه المهدي ورئى النور في وجهه والسكينه تبدو عليه فقال اعطني ماعنتدك ساعمل به واجري او ازري عليك
ثم ذهب الى السودان فقامت الحروب حتى استوا الخلق سنة نبيهم محمد ( صلى الله عليه وسلم )
ومن اثار هذه الحرب العمامه السودانيه انها اكفانهم يحملونها فوق رؤسهم لكي يكفنون بها وهم شهداء في سبيل ربهم عندما يقاتلون الصوفيه وقد نرح بعض الصوفيين بسبب الحرب السنيه من السودان الى تشاد والسنغال
اشكر اخوي مشاري على الموضوع
وحمية شارب الفناجيل لدينه وسنة نبيه