شبعنا من التوجيه الروائي والمناظرات والمناورات التي يتناقلونها الوصائيون الذين يفرضون الوصايه

ونصبوا أنفسهم في محل الولايه التي مازادت الثقافه إلا تبلد وكرها للمنبريه في تالك وفي تلك إننا

بأمس الحاجه لفهم ديينا أولا وتطبيقه في حياتنا وفقا للكتاب والسنه ثم تحديد الأهداف التي من شأنها

رفع مكانة المرء وكرامته والإبتعاد عن الإذلال ومايهين النفس التي أمر الله أن تكرم لإيجاد حياه كريمه

مشكور أخي طارح الموضوع لاهنت ,,,,,,,,