عرض مشاركة واحدة
قديم 28-05-2009, 05:15 PM
  #1
محمدالسحيمي
عضو فضي
 الصورة الرمزية محمدالسحيمي
تاريخ التسجيل: Apr 2007
المشاركات: 1,414
محمدالسحيمي has a reputation beyond reputeمحمدالسحيمي has a reputation beyond reputeمحمدالسحيمي has a reputation beyond reputeمحمدالسحيمي has a reputation beyond reputeمحمدالسحيمي has a reputation beyond reputeمحمدالسحيمي has a reputation beyond reputeمحمدالسحيمي has a reputation beyond reputeمحمدالسحيمي has a reputation beyond reputeمحمدالسحيمي has a reputation beyond reputeمحمدالسحيمي has a reputation beyond reputeمحمدالسحيمي has a reputation beyond repute
افتراضي النائب الثاني أسد الداخليه يلقم ايران وكلابها حجراًوصفعه لاتنسى

الحمدُ للهِ والصلاةُ والسلامُ على رسولِ اللهِ ...
جاء في الأمثال : " أسْمَعُ جَعْجَعَةً ولا أرَى طِحْنا ً" : يضربُ للجبانِ يوعِدُ ولا يوقِعُ، وللبَخِيلِ يَعِدُ ولا يُنْجِزُ " .ا.هـ.
ظن الشيعة أن ذهاب الشيخ العلامة د. عبد الله بن جبرين – حفظه الله – للعلاج في ألمانيا فرصةً لا تعوض للثأر من الشيخ – هكذا ظنوا - ، فقامت شرذمة منهم في ألمانيا بتشجيع منقطع النظير مع باقي شيعة العالم ورفعت عقيرتها وقامت بالتحرك لرفع دعوى قضائية على الشيخ ابن جبرين تحت مسمى - بالطبع كذبا وزورا وبهتانا - فتاوى تكفيرية ! ، وصدق القائل : " رمتني بدائها وانسلت " .
وجاءت الصفعة على قفا أولئك القوم من النائب الثاني ووزير الداخلية الأمير نايف لتسكت تلك الجعجعة والإرهاب الفكري الذي تمارسه بطريقة قذرة تدلك على مدى الحقد الصفوي المعروف .
جزاك الله خيرا سمو الأمير نايف بن عبد العزيز على هذا الاهتمام بالعلامة ابن جبرين ، وباقي علماء البلاد .




عام / سمو النائب الثاني / تصريحات صحفية









الرياض 04 جمادى الآخرة 1430هـ الموافق 28 مايو 2009م واس
أوضح صاحب السمو الملكي الأمير نايف بن عبد العزيز النائب الثاني لرئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية أن الاتفاقية التي وقع مشروعها في الرياض يوم أمس بين حكومتي المملكة العربية السعودية و جمهورية ألمانيا الاتحادية تتعلق بالتعاون الأمني ومكافحة الإرهاب والمخدرات وغسيل الأموال والجريمة.
وابلغ سموه الصحفيين الليلة الماضية أنه "لم يبق شيء من الواجبات الأمنية إلا وطرقناها في الاتفاقية التي وقعت، حتى اتفقنا على أسلوب التعامل وطرقه العملية والإيجابية وهذا إن شاء الله ما سيتم وهذا ما نأمله".
وعن فحوى مباحثات سموه مع معالي وزير الداخلية في جمهورية ألمانيا الاتحادية الدكتور ولفقانق شويبلي التي جرت في الرياض يوم أمس قال سموه " بحثنا كل ما يتعلق بالأمور الأمنية وقدمنا له شرحا وافيا عن مفهومنا للإرهاب بوصفه واقعا فعليا ، طبعا لأنه يهمنا أن نؤكد ونوضح بعد الإرهاب عن الإسلام وهذه نقطة مهمة أن يعرف أصدقاؤنا هذا الأمر وأن نعرّف به الشعوب الأخرى " .
وعد سموه تبرير الحملة الموجهة ضد المملكة لوجود عدد من مواطنيها ضمن الإرهابيين غير مبرر بصفتهم لا يشكلون سوى قلة قليلة كما أنهم لا يمثلون الإسلام بأي حال من الأحوال بل إنهم خارجون عن الإسلام وهذا ما أخبر عنه الله عز وجل ورسوله صلى الله عليه وسلم .
وأكد سمو الأمير نايف بن عبدالعزيز أنه ركز خلال تلك المباحثات على شرح موضوع بعد الإرهاب عن الإسلام حتى يكون هذا معلوما لدى المسؤولين الأمنيين الألمان، كما سبق أن أوضحته المملكة لدول صديقة أخرى.
وأشار سموه في هذا الصدد إلى دور الإعلام السعودي في إيصال هذه الرسالة إلى الشعوب الأخرى، معربا سموه عن أمله في أن تقوم الإستراتيجية الفكرية أو الأمن الفكري بذلك ، عادا إيصالها إنجازا كبيرا للمملكة والمسلمين عموما ولجميع دول العالم.
ولفت سمو النائب الثاني النظر إلى أنه "حرص خلال تلك المباحثات على توضيح طبيعة الشعب السعودي وطبيعة تمسكه بالعقيدة، والتأكيد على أن الإرهابيين ضد العلماء السعوديين ذاتهم بل وصلوا إلى تكفيرهم فضلا عن تكفير المسؤولين والشعب السعودي".
وأضاف سموه " حاولنا أن نعرف ونحصل على أفضل تعاون مع أصدقائنا في ألمانيا بشأن السعوديين الذين يذهبون إلى ألمانيا للعلاج أو للتجارة أو للسياحة أو للتعليم وأكدنا لهم احترامنا لأنظمتهم ".
وبين سموه أنه أكد للمسؤولين الألمان أن المواطن السعودي يحترم الآخرين، ولا يزور بلدا إلا من أجل غرض معين وهو العلاج أو الزيارة أو السياحة أو التجارة أو التعليم.
وأضاف سموه" دورنا أن نعرّفهم بتكوين المجتمع السعودي والترابط الأخلاقي والأسري فيه الذي رسخته العقيدة في المسلم ".
وأبان سموه أن مباحثاته مع المسئولين الألمان تطرقت إلى شتى الموضوعات وما يوطد العلاقات بين البلدين الصديقين .
وعن الرعاية الصحية المقدمة لسماحة الشيخ عبدالله بن جبرين الذي يعالج حاليا في ألمانيا ، أكد سموه أن هذا الموضوع تم التطرق له خلال مباحثاته مع الوزير الألماني الذي وعده بتقديم جميع الرعاية له حتى يعود إلى أرض الوطن سالما معافى بعون الله تعالى .
وعن تقييم سموه لمستوى التعاون الدولي في مجال مكافحة الإرهاب، قال سموه // هناك تعاون جيد بيننا وبين العديد من دول العالم في تبادل المعلومات وتبادل القضايا وكذلك التعاون الإقليمي مع الدول العربية عموما ومع دول مجلس التعاون بشكل خاص.. نحن مؤمنون ونعمل على إيجاد قنوات تعاون إيجابية وعملية مع كل الأجهزة الأمنية في العالم مع أننا نطمح إلى الأكثر وهو التعرف والتحليل الواقعي للإرهاب ومعرفة أسبابه ونأمل أن يكون هناك تعاونا دوليا لتجفيف منابع الإرهاب وإعادة هؤلاء الإرهابيين إلى مجتمعاتهم صالحين //.
وبشأن الأحداث في اليمن أكد سمو النائب الثاني وقوف المملكة إلى جانب اليمن في أي شيء يريده.




الأمير نايف : ضمانات ألمانية بعدم المساس بالشيخ الجبرين خلال زيارته العلاجية

كشف الأمير نايف بن عبد العزيز، النائب الثاني لرئيس مجلس الوزراء ووزير الداخليةالسعودي، أنه حصل على ضمانات من الألمان بألا يمس الشيخ عبد الله بن جبرين الداعيةالسعودي المعروف، بأي أذى خلال زيارته العلاجية الحالية لألمانيا التي يرقد في أحدمستشفياتها لتلقي العلاج.
ويأتي تشديد النائب الثاني على خلفية الدعوى القضائيةالمرفوعة ضد الشيخ بن جبرين أمام المحاكم الألمانية.
جاء ذلك خلال المؤتمر الصحافيالذي عقده النائب الثاني مع نظيره الألماني عقب جولة المباحثات التي جرت مساء أمسفي العاصمة الرياض


النائب الثاني لـ عكاظ : الألمان وعدونا بعدم المساس بابن جبرين

وقّع مع وزير الداخلية الألماني اتفاقية أمنية شاملة





عبد الله العريفج ـ الرياض

وصف صاحب السمو الملكي الأمير نايف بن عبد العزيز النائب الثاني لرئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية، ما عبر عنه خادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله تجاه أخيه ولي العهد صاحب السمو الملكي الأمير سلطان بن عبد العزيز من مشاعر أخوية فياضة «أنها كانت بديهية وليست مستغربة من الملك، تجاه أخيه وولي عهده».
وقال النائب الثاني لـ «عكاظ»: هذه المشاعر الفياضة متأصلة في ذات خادم الحرمين الشريفين أكثر مما قيل، ونحن لم نشاهد ونسمع ونقرأ سوى الشيء الطبيعي والواقع الحقيقي».
وكان الأمير نايف يجيب على سؤال لـ «عكاظ» حول الصورة النموذجية المثلى التي قدمها خادم الحرمين فيما يمكن أن تكون عليه العلاقة بين الأخ وأخيه، عندما تحدث قبل يومين عن صحة ولي العهد.
وفي وقت سابق، وقع النائب الثاني مع وزير الداخلية الألماني الدكتور ولفجانج شويبلي، على مشروع اتفاقية بين حكومة المملكة وحكومة جمهورية ألمانيا الاتحادية تتعلق بالتعاون في المجال الأمن، في حضور صاحب السمو الملكي الأمير أحمد بن عبد العزيز نائب وزير الداخلية، وصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن نايف بن عبد العزيز مساعد وزير الداخلية للشؤون الأمنية.
وحول مضامين الاتفاقية، قال الأمير نايف: «وقعنا اتفاقية أمنية شاملة للتعاون في مكافحة الإرهاب والمخدرات وغسل الأموال والجريمة أيا كانت، ثم حاولنا أن نعرف ونحصل على أفضل تعاون مع السعوديين الذين يذهبون إلى ألمانيا للعلاج أو التجارة أو السياحة، وما تركنا شيئا إلا وناقشناه».
وتطرق النائب الثاني في سياق حديثه لدعوى قضائية ألمانية، رفعت ضد الشيخ عبد الله بن جبرين الذي يعالج حاليا في ألمانيا، تضمنت اتهاما له بالتحريض على الإرهاب، قائلا : «ما تركنا شيئا إلا وناقشناه، حتى مسألة الشيخ بن جبرين، تكلمنا عنها ووعدونا أنه لن يمس بشيء، لأن ما ذكر عنه غير صحيح، وأنه لا يمثل أية مؤسسة رسمية سعودية، ووزارة الداخلية باعتبارها معنية بالحفاظ على أمن المواطن السعودي وضرورة أن نعرف الأصدقاء بالمواطن السعودي، ونقول نأمل أن يكون إلى الأفضل وأن يحترم الإنسان الآخرين عندما يكون في الخارج، وأنظمة الدول وأنه لا يذهب إلا لأجل غرض معين إن كان للعلاج أو التجارة أو لأي صيغة أخرى».
وفي معرض رده على سؤال آخر لـ «عكاظ» جدد التأكيد على بعد الإرهاب عن الإسلام، وقال : «الدليل الحملة الإرهابية والعمل الموجه ضد المملكة وهي دولة الإسلام، هذه نقطة مهمة يجب أن يعرفها أصدقاؤنا وأن نعرف بها الشعوب الأخرى».
وأضاف : «المفهوم الذي حصل خلال السنوات الماضية أن الإرهاب التصق بالإسلام، وأن مصدره المملكة، وقد يكون ذلك مبررا، كون هناك سعوديين يفعلون هذا لكنهم ليسوا إلا قلة قليلة، لا يمتون للإسلام بأي حال من الأحوال، بل إنهم خارجون عن الإسلام».
وفي وقت لاحق، استقبل الأمير نايف وزير الداخلية في جمهورية ألمانيا الاتحادية الدكتور ولفجانج شويبلي والوفد المرافق له الذي يزور المملكة.
حضر الاستقبال صاحب السمو الملكي الأمير أحمد بن عبد العزيز نائب وزير الداخلية، وصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن نايف بن عبد العزيز مساعد وزير الداخلية للشؤون الأمنية، وصاحب السمو الملكي الأمير سعود بن طلال بن بدر، وصاحب السمو الملكي الأمير فهد بن نايف بن عبد العزيز. كما حضره وكيل وزارة الداخلية الدكتور أحمد بن محمد السالم، ومستشار النائب الثاني لرئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية الدكتور ساعد العرابي الحارثي والوفد السعودي المشارك في المباحثات الرسمية.

http://www.okaz.com.sa/okaz/osf/2009...0528280785.htm


اللهم اشفي الوالد العلامه الشيخ ابن جبرين والبسه ثوب العافيه وادم عليه الصحه واطل بعمره لخدمه الاسلام والمسلمين

اللهم وفق النائب الثاني اسد الداخليه وخادم الحرمين الشريفين وولي العهد لمافيه خير البلاد والعباد

التعديل الأخير تم بواسطة محمدالسحيمي ; 28-05-2009 الساعة 05:22 PM سبب آخر: النائب الثاني أسد الداخليه يلقم ايران وكلابها حجراًوصفعه لاتنسى
محمدالسحيمي غير متواجد حالياً  
رد مع اقتباس