عرض مشاركة واحدة
قديم 27-03-2009, 07:12 PM
  #6
عبدالله آل مسعود القحطاني
..:: محاضر بجامعة الإمام ::..
تاريخ التسجيل: Oct 2007
المشاركات: 235
عبدالله آل مسعود القحطاني has a brilliant futureعبدالله آل مسعود القحطاني has a brilliant futureعبدالله آل مسعود القحطاني has a brilliant futureعبدالله آل مسعود القحطاني has a brilliant futureعبدالله آل مسعود القحطاني has a brilliant futureعبدالله آل مسعود القحطاني has a brilliant futureعبدالله آل مسعود القحطاني has a brilliant futureعبدالله آل مسعود القحطاني has a brilliant futureعبدالله آل مسعود القحطاني has a brilliant futureعبدالله آل مسعود القحطاني has a brilliant futureعبدالله آل مسعود القحطاني has a brilliant future
افتراضي رد : اللحية و الكاتبة ( وداد الكواري ) في مقالتها " أعيت من يداويها "

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مشاري بن نملان الحبابي مشاهدة المشاركة
[color=#006633][size=6]((
والحماقة عموماً لا علاقة لها بالشكل الخارجي، فهناك ساسة وعظماء يبدر منهم تصرف يدل على الحمق مثلهم مثل الناس العاديين. وكما قال شارل ريشيه العالم الفرنسي الحاصل على جائزة نوبل في الفيزياء: الشخص الأحمق ليس الشخص الذي لا يفهم الشيء، بل هو الشخص الذي يفهمه ولكنه يتصرف وكأنه لا يفهمه. والعالم بدون حماقة -كما يقول أحد الفلاسفة- عالم كئيب خال من الضحك. بيد أن هناك حماقات أبادت ثرواتٍ وشعوباً. وتسببت في حروب ومجاعات ومصائب.. وحماقة من بيده القرار مصيبة ما بعدها مصيبة... ويُعرِّف بول تابوري الباحث المجري في كتابه «التاريخ الطبيعي للغباء» الأحمق بأنه شخص له عقل سليم لكنه لسبب ما لا يتصرف بشكل سليم. وإذا راجعنا كتب المرادفات سنجد ستة أعمدة لمرادفات الحماقة بينما لن نجد سوى عمود واحد لمرادفات الحكمة. وأسباب الحماقة كثيرة يذكر منها تابوري الجشع وحب الألقاب والتطرف الديني والروتين الحكومي والبيروقراطية وحب المال واستعمال المصطلحات القانونية والثقافية والأساطير. ويسرد تحت هذه العناوين قصصاً معظمها من المشاهير. على سبيل المثال يذكر أن ماري أنطوانيت عندما حملت ألبست كل وصيفاتها لباس الحمل، وكن يُضفن مخدات كلما تقدم حمل الملكة، وحين أنجبت ولي العهد عدن يرتدين الملابس العادية. وأوجدت الملكة إليزابيث الأولى مراسم ترتيب السفرة ما زالت تتبع حتى الآن. وتقتضي هذه المراسم وجود عشرات الخدم حول المائدة، كل واحد مسؤول عن قسم صغير منها: واحد لوضع الشوكة وآخر لطبق الشوربة، وآخر للملعقة وآخر للطبق الرئيسي وهكذا. وذكر الكاتب أن الملك فيليب الثالث مات حرقا عندما طارت شرارة من الموقد الذي يستدفئ قربه وحرقت كرسيه.. كل ذلك لأن الخادم المسؤول عن إزاحة الكرسي تأخر في الحضور ولم يسمح «البرستيج» الملكي بالقيام بالابتعاد عن النار لأن هذا من مهام الخدم لا الملوك
.16[/url]
أولاً:ظاهر التنافر بين مفردات هذا المقال؛فمرة تشير إلى ارتباط المظهر الخارجي كاللحية أو الكلام بالحمق وهنا تنفي،وهذه سمة من سمات هؤلاء الكتاب،وهو عدم الوضوح والتصريح بما ترمي إليه؛ليكون لك مخرجٌ عند انتقاد الآخرين كما يفعل الجربوع بجحره!!!

ثانياً:واضح أن الكاتبة مثقفة ثقافة واسعة وعظيمة عندما نرى نقلها عن علماء الشرق والغرب!!!
عبدالله آل مسعود القحطاني غير متواجد حالياً  
رد مع اقتباس