عرض مشاركة واحدة
قديم 24-09-2008, 12:24 AM
  #1
علي آل جبعان

مراقب
الاقسام الرئيسيه
 الصورة الرمزية علي آل جبعان
تاريخ التسجيل: Jan 2007
المشاركات: 1,652
علي آل جبعان has a reputation beyond reputeعلي آل جبعان has a reputation beyond reputeعلي آل جبعان has a reputation beyond reputeعلي آل جبعان has a reputation beyond reputeعلي آل جبعان has a reputation beyond reputeعلي آل جبعان has a reputation beyond reputeعلي آل جبعان has a reputation beyond reputeعلي آل جبعان has a reputation beyond reputeعلي آل جبعان has a reputation beyond reputeعلي آل جبعان has a reputation beyond reputeعلي آل جبعان has a reputation beyond repute
Read °ˆ~*¤®§(*§*)§®¤*~ˆ°يومنا الوطني ...°ˆ~*¤®§(*§*)§®¤*~ˆ°



هذا التصميم الرائع من روائع مصممنا الجوكر وهو بالفعل جوكر ...

يومنا الوطني ...

(( 78 ))

تعانق الشهر الكريم بيومنا الوطني ؛ فما أجمل هاتين المناسبتين على قلوبنا ؛ إسلامٌ وأمنٌ وطاعة رحمان ...

انجازات في كل نواحي الحياة ؛ نَعِمَ ضيوف الرحمان بالروحانية بين الحرمين الشريفين (مكة المكرمة ومدينه النبي المصطفى)

هذا اليوم لا يعنى لنا التقديس بقدر ما يعنى لنا تذكر الانجازات ووضع الخطط ومتابعة ما أنجز منها وتقييم ما لم ينجز

وما هي المعوقات ؟

78 رقمين متتاليين ومختلفين في الشكل تجعلنا نحتفل بهذه الوحدة الوطنية ؛ ونرسي العقيدة في كل أصداء هذا الوطن ..

نحن نبحث عن غدٍ أفضل ومستقبل يتسع للبناء والرخاء في كل مناحي هذا الوطن ...

هذا اليوم يذكرنا بأجدادنا وما فعلوه في إرساء قواعد التاريخ لتمضي سفن الخير في طريق الخير ...

لا ننظر إلى العمر الزمني بقدر ما ننظر ما تحقق خلال هذا الزمن القصير بعمر الأوطان ...

يحق لنا أن نفخر ونتفاخر بهذه الإنجازات ونتعاضد في بنا الوطن ونتنافس على التقدم ونتجاوز كل ما يعيق

تطور الوطن وبناء الإنسان السعودي ...

هناك أيام تمر بنا وسنين تمضي دون أن نراجع حساباتنا في كل ما يتعلق بالفرد والأسرة والمجتمع السعودي

لا بد من التفكير بعين الرقيب في كل مناشط هذا الوطن لكي نفتخر ويكون لليوم الوطني معنى في حياتنا

وليس يوم يمر دون أن يكون له بصمة تذكر في عقول أبنائنا ومن يزور هذا الوطن ...

حينما نفرح بهذه المناسبة نفرح بقدر ما أنجزنا وبقدر ما يقدم لنا دون طلبٌ منا ؛ فللوطن حقٌ علينا

ولنا حقٌ على الوطن ...

هذا الوطن بالنسبة لي سفينة كبيرة مترامية الأطراف رأيتها الخفاقة لا إله إلا الله وأن محمد رسول الله

وقبطانها خادم الحرمين الشريفين ومن يعاضده من إخوانه والمخلصين لهذا الوطن ،

وكل أبنا هذا الوطن هم من يُبْحرُ في هذه السفينة نحو شواطئ الأمان وطاعة الرحمان ...

لا تبخلوا على هذا الوطن بالنصح والعطاء والبناء ، فالوطن لنا ولأبنائنا من بعدنا وتسير القافلة برعاية الله

نحو الرخاء ونحو كل وطنٌ يزهوا بسواعد أبنائه في خدمة والتمتع بإنجازاته .....

وننظر إلى الوطن بإذن الله في عامه 79 من العام القادم بإذن الله

وهل هناك اختلافٌ عن عامنا 78 ؟؟؟

ننتظر ونرى ؟؟

وكل عام والوطن ينعم بالأمن والأمان ....

ودمتم بود..

علي آل جبعان غير متواجد حالياً