
رد : رسالة إلى هامة إلى جميع القبائل والأسر ولعامة الأمة
اقتباس:
أولاً : تنظر للحياه من منظار أبيض فلا تكون حاقدا او حاسدا
ثانياً : أنظر لتجارب الآخرون وأجعلها عوامل لنجاحك ينبغى أن لاتكررها فقد قامت فتجاوزها
ثالثاً : إقرأ كثيرا فالقراءة دائما تخلق منك شخص سوي التفكير عقلياً وصافي النفس ذهنياً
رابعاً : بدايه الميل هو المتر ...فأبدأ بالمشي خطوات قصيرة وثابته وتضمن أن لاتعود للخلف
خامساً: الفشل ليس عيباً ..فأجعل الفشل عاملاً للنجاح واجعلها تجربه تستفيد منها في حياتك
سادساً: حياتنا لاتقاس بالأيام والسنين وإنما تقاس بتجاربنا فيها ونتائج هذه التجارب.
سابعاً : الحياه طبق من فاكهه ...فكل مالذ منها وطاب بعقلانيه وشهوة مباحه ولاجعل شهواتك هي إهتمامتك.
ثامناً : لاتنسى قرأة القرآن الكريم فهو بلسم للنفوس ومهديء للأعصاب
تاسعاً : تذكر دائما أنك أفضل من غيرك بكثير وأقل من غيرك بقليل ..فلا تنسى القناعه ..ولا تكسل عن العمل والنجاح.
عاشراً : حين تدور عقارب الساعه فترى مصائبها فتذكر أنها لكي تحمد فتشكر وأنها ساعه منقضيه ومنتهيه بالتأكيد.
الحادي عشر: للحياه ألوان كثيرة...فلماذا تختار ألوان عاتمه لها وتترك فرصه النظر فيها بألوان زاهيه.
الثاني عشر : أزرع الحب من حولك وأرسل الحب لغيرك وأجعل حياتك مليئه بورود الحب تهديها وتستقبلها.
الثالث عشر : النفس البشريه لينه كالعجينه فدربها وقوها على المفيد دائماً.
الرابع عشر : أنت دائما طالب في مدرسه الحياه ..حتى آخر يوم في حياتك ..فأجعل ساعاتك مليئه بكل درس جديد ومفيد.
الخامس عشر : نهايه الإنسان وبدايه الإنحدار هو الغرور والنظر من فوق إلى تحت.
السادس عشر : حاول ان تكون إجتماعيا وواقعيا وتعرف على الأحداث من حولك.
السابع عشر : أجعل خيرك لغيرك ...كي يكون لك نصيب من خير غيرك ..
الثامن عشر : أجعل لحياتك محطات ...وخطط كيف تنتقل من محطه إلى آخرى.
التاسع عشر : من أسباب سعادتك وقبولك على الحياه هي إدارتك لوقتك وأوليات أهتماماتك.
العشرون : تذكر دائما أنك ترى جهه واحده من المربع فحاول أن تتعرف على الجهات الآخرى من الآخرون.
|
استاذي المبدع - منصور العبد الله
وادي الغلا ..
انت لم تتسمى بهذا الوادي الممتلئ لك بالغلا ولغيرك بالمحبة لك ولغلاك
فأنت غالي علينا جميعاً وتدرك ذلك ... ومن لايغليك فأعرف بأنه ممن ينتسب
لعكس ماذكرت من النجاح ...
اخي الكريم لقد استرسلت بالرد الجميل على الموضوع المشار اليه اعلاه
وكان في كل نقطة اخترتها مقال بحد ذاته ولكن كرمك الغير محدود تضمن
لنا الرد على هذا المقال من وجهات نظر كثيرة ..كانت في مدلولاتها الكثير
من الفائدة والنصائح الفريدة التي تضمنتها تلك النقاط الذهبية ..
مهما اقول عن بحر عطائك .... لن اصل لكلمة تفي بما في خاطري لك
لك مني عدد الحروف المكتوبة وعدد الزهور المسقية
ودي ووافر احترامي
يا استاذ الابدااااااع
__________________
« اللهم كما أحسنت خَلقي فحسن خُلقي »