أبها: محمد الدعفيس

أسدلت الستارة يوم أمس على مشاركة المملكة في دورة الألعاب الأولمبية الـ26 المقامة حالياً في بكين خارجة خالية الوفاض من معدن الدورة اللماع، مؤكدة أن المسافة لا تزال بعيدة بين رياضييها وبين التنافس على المستوى العالمي على الرغم من الاجتهادات هنا أو هناك لتحقيق تواجد طيب في المحافل الدولية.
وكان خروج الفارس رمزي الدهامي من الجولة الأولى لنهائي فردي قفز الحواجز أمس، وخروج العداء محمد الصالحي من نصف نهائي سباق 800م، كتب السطر الأخير في المشاركة السعودية التي تمثلت بـ8 من لاعبي القوى ورباع واحد (علي الدحيليب) و4 فرسان (وفارس خامس كان احتياطياً) وسباح (بندر المهنا) ورام (سعيد المطيري

__________________