للأسف ان هذه الظاهرة منتشرة في بلادنا بشكل كبير وملحوظ

علاوة على ما تحمله تلك العبارات من معاني قبيحة جداً

علماً انه قد تم عمل حملة توعوية من خلال الصحف لكن بآت تلك الحملات بالفشل
وتزداد هذه الظاهرة مع قرب العطلة الصيفية لسهر المراهقين
والشباب بشكل عام حتى ساعات متأخرة من الليل
مما يسهل عليهم التخريب بعدم وجود أصحاب المنازل أو العقلاء من الماره

آرى انه قمة الإنحطاط من الإدب وقلة التوعية الأسرية
وكذلك اسلوب يتخذه مجموعة من الشباب لتعبير عن شعورهم
الردي بتلك العبارات الغير لائقة إخلاقياً
وكذلك تنم عن المستوى الهزيل جداً من التربية وعدم المبالاه في الأملاك العامة

إلى درجة ان تلك الكتابات تتطاول على المساجد بعبارات تخالف ديننا الحنيف


ألف شكر لك ولتطرقك لهذا الموضوع الجميل جداً