بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أحبتي الكرام..
إليكم هذه القصة والتي في الحقيقة اسميها مناضره ليس لجودة العبارة أو قوة الدليل أو الإدعاء على نفسي المقصرة أنها عالمه
ولكن..حتى يعلم كل متبع لمنهج السنه والجماعه أنه من الخطأأن يحتقر نفسه إذا فيها جرءة على قول الحق وإظهار عزته أمام جهلة تلك (الديانات) المنحرفة؛فإليكم المناضرة:
قصتها:
كنت في سفر إلى مدينة الرسول _صلى الله عليه وسلم_ مع عدد من الزملاء فلما قمنا بزيارة مقبرة البقيع للسلام على الصحابة_ رضوان الله عليهم_ وكالعادة أكثر الزائرين هم (الرافضة؟!!!)
فإذا بأحد أبطال هيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر يجادله شاب طويل منهم على رقبته سلسال (امرأه!!!) وكأنه غضب؛ ولم افهم ما حدث لأنه كان يتكلم بالفارسيه سألت رجل الهيئة قال:
أنه يقول: دعني أدخل إلى قبر علي لأتوسله يعطيني ولد؟!!
فقلت له:أن الدولة _حرسها الله_ تمنع ذلك فغضب!!!
قلت : وهل هو فعلاً قبر علي؟
قال: لا.
المهم أن الرافضة اجتمعوا على رجل الهيئة وأخذوا يناقشونه وهو يرد عليهم؛
قلت: ما يريد هؤلاء؟
ألا يزور ويسلم ويخرج؟!!
قال ضاحكاً : يريدون أن يدلوني على الحق ...
...انتظروا البقية...