أخي الغالي أبو ريان

مرور شبيه بالذهب

ولكنه يبرق بإشعاعات الفكر وحروفه

كيف لا وهو أبو ريان

فهمسه نسيمٌ ...

وحضور عظيم ...

ومروره كريم ...

وعطاؤه سخي ...

كل هذا ينجلي وينمو ويكبر ويتفاءل في ..

في عيونه البراقة ...

وابتسامته الجميلة ...

وفي فرحة الدائم ...

وفي خزنه المتزن ..

وفي همومه نحو ذاته ...

وفي أمله المتجدد ...

وفي آهات عشاقي ...

وفي قلبٍ كله صفاء ونقاء وحيوية ...

نحن ننطلق نحو التفكير بعمق الإخاء وتعانق العشاق وتهادي الإخوان والأصحاب ...

ومع كل هذا أخي الزائر لهذه الثرثرة نحن نحيا بمرورك وإضافتك

التي تهمني أكثر من ثرثرتي ...

ودمت بود