عرض مشاركة واحدة
قديم 25-04-2008, 12:36 AM
  #9
صالح السنحاني
مشرف سابق
 الصورة الرمزية صالح السنحاني
تاريخ التسجيل: Oct 2005
الدولة: اسكان جامعة النفط
المشاركات: 2,984
صالح السنحاني has a reputation beyond reputeصالح السنحاني has a reputation beyond reputeصالح السنحاني has a reputation beyond reputeصالح السنحاني has a reputation beyond reputeصالح السنحاني has a reputation beyond reputeصالح السنحاني has a reputation beyond reputeصالح السنحاني has a reputation beyond reputeصالح السنحاني has a reputation beyond reputeصالح السنحاني has a reputation beyond reputeصالح السنحاني has a reputation beyond reputeصالح السنحاني has a reputation beyond repute
افتراضي رد : ¨¨™¤¦ انتبااه للذين يقولون في نهاية كتاباتهم تحياتي ¦¤™¨¨°

اقتباس:

والفتوى الصحيحه موجوده في موقع سؤال وجواب للشيخ محمد المنجد الله يحفظه....

وإليكم الفتوى وفي آخرها الرابط


السؤال:

في نهاية الخطابات الرسمية بين الدوار الحكومية وبالأخص الخاتمة يذكر ( ولكم تحياتي ) أو ( ولكم تحياتنا ) وكما هو معروف بأن التحيات لله وحده لا شريك له ، فما رأيك بهذا ؟.



الجواب:



الحمد لله
لا حرج أن يقول الشخص لآخر : لك تحياتي أو مع تحياتنا ونحو ذلك من العبارات .

وأما التحيات التي هي لله وحده ، فهي التحيات الكاملة العامة ، كما في التشهد في الصلاة : ( التحيات لله والصلوات والطيبات ) .

وأما التحية الخاصة من رجل لآخر فلا بأس بها .



سئل الشيخ محمد بن صالح العثيمين – رحمه الله - عن هذه الألفاظ " أرجوك " ، " تحياتي " ، و " أنعم صباحاً " ، و " أنعم مساءً " ؟

فأجاب بقوله :

لا بأس أن تقول لفلان " أرجوك " في شيء يستطيع أن يحقق رجاءك به .
وكذلك" تحياتي لك " ، و " لك منى التحية " ، وما أشبه ذلك لقوله تعالى : ( وإذا حييتم بتحية فحيوا بأحسن منها أو ردوها ) النساء/86 ، وكذلك " أنعم صباحاً " و " أنعم مساءً " لا بأس به ، ولكن بشرط ألا تتخذ بديلاً عن السلام الشرعي .

" المناهي اللفظية " ( السؤال الثامن ) .

وفي السؤال التاسع والعشرين سئل الشيخ أيضاً رحمه الله : عن عبارة " لكم تحياتنا " وعبارة " أهدي لكم تحياتي " ؟

فأجاب قائلاً :
عبارة " لكم تحياتنا " ، و " أهدي لكم تحياتي " ونحوهما من العبارات : لا بأس بها ، قال الله تعالى : ( إذا حييتم بتحية فحيوا بأحسن منها أو ردوها ) النساء/86 .
والتحية من شخصٍ لآخر جائزة ، وأما التحيَّات المطلقة العامة فهي لله ، كما أن الحمد لله ، والشكر لله ، ومع هذا فيصح أن نقول " حمدتُ فلاناً على كذا " و " شكرتُه على كذا " ، قال الله تعالى ( أن اشكُر لي ولوالديك ) لقمان/14 . والله أعلم .

منقول للأهمية

اتمنى ان اكون قد وفقت في الرد

تحياتي
__________________
BrB

Final Exams


عدم تحديد الاهداف ورسمها بدقة

يؤدي الى آنية التفكير وموسمية العمل

وهذا هو الارتجال بعينه

وينشأ عادة من النظرة السطحية للأمور

والوقوف عند ظواهر الأحداث دون النظر في أسبابها وآثارها
صالح السنحاني غير متواجد حالياً