
الفراعنه والزير وعظمة الكبار
بسم الله الرحمن الرحيم
لعل الجميع تأثر بخروج ناصر الفراعنه من غير بيرق ويبدو أنها الفطره البشريه فالبشر بفطرتهم لا يحبون الظلم ولا يحبون من يظلل عليهم ويحاول خداعهم
والحقيقه أنني تأثرت وحزّت في نفسي واااجد فمن الظلم ان يخرج الفراعنه بدون البيرق فالعقل والمنطق لا يوحي بمصدقية الحدث اللي صار
المهم
لعل الجميع يعرف قصة النهاية الشهيره للزير سالم والبيتين اللتي لم تفهم حتىوقع الحدث ومات الزير فوضحت وقتل العبدين والعبدين مساكين ما يدرون ويش الطبخه
المقاربه الجميله بين الفراعنه والزير سالم بعد ما سمعت قصيدة ناصر ناقتي 2 او ناقتي إيااااب زال الشك عن من كان يقصد بقصيدته واللتي أكدت مقصده من مطلعها ببيت
العدل يبقى عدل والدروب العوج عوج
,,,, الخ
فخروج الفراعنه بهذه النهايه تؤكد على ما كان يقصده بابيات القصيده المدووويه
والمضحك أن عبيد هذه القصيده لم يعرفو الطبخه في وقتها بل كانت علامات التعجب تكسو محياهم
الآن وبعد كل هذا قد لا يتفق معي البعض ولكن اسمع قصيدة الفراعنه الأخيره وتعرف بالضبط ما أقصد
آسف على الإطاله وتحيه طيبه للجميع