منصور العبدالله


أذكر حديثك في أول مرة ألتقينا فيها

حول فكرة الاسطوره

ذلك الشخص الذي كأنه خلق مبدعاً

وكيف يفوق من سبقه ويتعب من يأتي بعده

قد يكون أخذ الفكرة من من سبقه

ولكنه لم يسير على نهجه

وصنع له طريق ألى النجاح لم يسلكه أحد قبله

وترك لمن بعده مدرسة جديده في مجاله



و لا أزال أيضاً أتذكر موضوعك

واقعنا .. يعوق أحلامنا

والذي أعتقد أنني جاريتك أو فقتك في عدد المرات ألي أتذكر الموضوع هذا فيها


فكم والله أعدت التفكير في تلك الصخره ألتي جعلت أحلام مجتمع بأكمله تجتمع

في عدد من العقبات تعد على أصابع اليد

وكأن أفراد المجتمع كلهم شخص واحد

على أختلاف أنسابهم وأشكالهم وصورهم

_أنا لست بصدد أن أناقش موضوعك السابق _

ولكن أعود لأربط بين فكرة الاسطوره

التي أخذتها منك

وفكرة تلك الصخره

وموضوع اليوم الذي يتكلم عن النجاح وسبله

وأختصر القول

في أن الاسطوره_بصفته مثال لنجاح_ هو من يحسن أدارة قواه الكامنه ليتجاوز بها العقبات _ أجتماعيه, نفسيه.ماديه...._ ويصنع له طريق لنجاح .

قد يكون له قدوة من من سبقوه ولكنه أستحدث لمن بعده طريق يسلكوه


أعتذر قد أكون خرجت عن الموضوع

ولكن

تجبرنا دائماً على الابحار..


أبو نواف

لله درك

أثريتنا بفكرك وأفدتنا بطرحك



أشكرك

__________________



لأستشاراتك القانونية أضغط هنا
لوجه الله تعالى