
رد : غلَّة الهذيلي
أحترم مفردة - الغلة - لما لها من الإرث الغني في قاموسي القروي الساذج وإليكم القصة: كان بقريتنا أسرة بالغة الطيبة حد تصديق كل من يحمل السيما الصالحة وذات يوم جاءها أحدهم مبشراً بغلَّة مكنوزة رآها في المنام في بيتهم وسط حظيرة الأغنام في الدور السفلي. ولكي يستخرجها لهم اشترط ذبيحة ثم اشترط بعدها ألا يدخلوا لحظيرة الغلة إلا بعد يومين ثم اكتشفوا بعد هروبه مجرد كومة من الدمن - وقد أكل الهذيلي حتى عظام الذبيحة.
الكاتب
أقتبس قصه من القصص اولسوالف القديمه عند أباؤنا وأجادنا من الموروث القصصي الخاص [أهالي منطقه سراة عبيده
وهذا شي جيد أن كاتب من المنطقه يستخدم موروثه للقد ألأقتصادي والسياسي العم
تحياتي