أخي الغااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا اااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااالي ...
الحبييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييب ...
سعد بن حسين ....
لن أعلق على مقالتك ... الآن ...
ولكني في البداية أقول ...
مرحبا ً .. مرحبا ً مرحبا ً .. مرحبا ً .. 10000000000000000000000000000 مرحبا ً يا غالي ..
و عودا ً حميد ا ً طيبا ً من الإجازة يا غالي ...
يشهد الله تعالى أني افتقدتك كثييييييييييييييييييييييييرا ً جدا ً ...
افتقدت قلمك المعطاء ... و مقالك البناء ... ولسانك العطر ... وموضوعك الطيب ..
أخي الحبيب ... لك في القلب و حشة و مكانة لا يعلمها إلا رب العباد ..
لاتعلم كم هي سعادتي برجوعك ... و بعودتك الغااااااااااااالية علينا جدا ً ....
أخي الغالي ... هل تصدق أني كنت أنوي اليوم .. نعم والله العظيم اليوم .. أن أعلق على أحد مواضيعك ...
متساءلا ً ... أين أنت يا سعد .. ؟؟؟
نعم والله .... ويبدو أنك أحسست بذلك .. فجئت يا غالي .. ملبيا ً طلب إخوانك المحبين لك ....
أخي الحبيب .. أما مقالك ...
فأنت تعلم أن مقالاتك وكتابتك كلها من الطراز الرفيع ... بحيث لو وضع فيها أمثالي قلما ً .. فقد تقل
قيمتها ....
فيكفيها أنها منك يا غالي ....
وفقك الله أخي الحبيب ...
و لا تحرمنا منك أبدا ً أبدا ً .. ولا تطل الغياب مرة أخرى ...
و السلام عليكم ورحمة الله وبركاته