إن المسلم يصبر على المرض إذا أصابه، وعلى البلاء إذا أحل به، ولكنه يسأل الله تعالى العافية، كما في الحديث الصحيح : " لا تتمنوا لقاء العدو وسلوا الله العافية، فإذا لقيتموهم فاصبروا، واعلموا أن الجنة تحت ظلال السيوف " (متفق عليه من حديث عبد الله بن أبى أوفى).
وفى الحديث : " سلوا الله العفو والعافية، فإن أحدًا لم يعط بعد اليقين خيرًا من العافية ". (رواه أحمد والترمذي عن أبى بكر، كما في صحيح الجامع الصغير، حديث 3632).
أنشاء الله مايشوف شر
__________________
ياحى يا قيوم ... برحمتك استغيث اصلح لى شأنى كله ولا تكلنى الى نفسى طرفة عين
لا اله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين