وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته


أرحب يابو ناصر الهاجري شرفني مرورك يالغالي

أرحب يسعيد الجهيمي شرفني مرورك يالغالي

أرحب يابو عبدالملك شرفني مرورك

أرحب يتركي السنحاني شرفني مرورك يالغالي

أرحب يبن خضير شرفني مرورك يالغالي


أرحب يسعد الربيعي شرفني مرورك يالغالي

أرحب يالراوي الجدير شرفني مرورك يالغالي

أرحب يماجد الخليفي شرفني مرورك يالغالي

أرحب يثرب شرفني مرورك يالغالي

أرحب يطيب الساس شرفني مرورك يالغالي


تحياتي لكم جميعا على مداخلاتكم الجميلة والشيقة

أذا كان هناك لوح من الخشب ووضعناه على الارض فنستطيع جميعا السير علية وبدون خوف . وأذا جعلناه على أرتفاع

متر واحد فسوف يستطيع بعضنا السير عليه , وكلما زاد الارتفاع كلما قل العدد الى أن يصبح واحد أو اثنين يستطيعا

السير على اللوح وهما اللذان لديهما القوة والارادة والعزم ... وعليه أن نجابه الحياة هكذا والذي يعمل بهذا الشكل وبجد

ومن الطريف أنه يعمل كثير من الاخطاء في طريق العمل وعليه الاستفادة منه وليس الهبوط , بينما الكسول لا يخطأ لانه

لايعمل...........

أولاً: الإحباط يدل على أنك بحاجة إلى أن تتخذ خطوة للوراء.

ثانياً: العقبات تعطي فرصة رائعة للعصف الذهني

ثالثاً: الإحباط علامة بأنك بحاجة للراحة

رابعا: الإحباط فرصة للنجاح

إن سبب إحباطنا ـ أحياناً ـ هو في مكوثنا على حال واحد وعدم التغيير، ونظن أن هذا هو قدرنا ويجب علينا أن نرضى

بهذا الواقع ونتعايش معه، وهذا في واقع الأمر سلب لقدرات الإنسان، فالإنسان إذا كان في وضع سيء فعليه أن يغير

هذا الوضع فهو لن يخسر حالة حسنة. والحياة مكان للفرص ولن تنال الفرص إلا بالسعي والبحث عن هذه الفرص.

ختاماً: إذا علمت أن بقاء الحال من المحال، فما تعيشه من لحظات إحباط فهي لن تدوم، وكلما أزداد الكرب والضيق قرب

الفرج كما قال الله تعالى:" حَتَّى إِذَا اسْتَيْئَسَ الرُّسُلُ وَظَنُّوا أَنَّهُمْ قَدْ كُذِبُوا جَاءَهُمْ نَصْرُنَا فَنُجِّيَ مَنْ نَشَاءُ وَلَا يُرَدُّ بَأْسُنَا عَنِ الْقَوْمِ الْمُجْرِمِينَ ". والله أعلم وأحكم، وصلى الله على نبيه الكريم