
هلا فيك ،، قد تنكسر الصخرة يوما ماً.
أولاً:
أرحب بك أخي مسلم العربي،، فأرحب والله إن ترحب.
ثانياً:
واسمح لي إن كنت صريحاً نوعاً ما،،أرى أن في الموضوع نوع من التنظير !! -الذي شبعنا منه كثيراً- فهل يعقل أن نغير واقع الأمة وأن ننحت أسماءنا على صخر التاريخ بمجرد أفكار ونظريات نكتبها في هذا المنتدى أو ذاك أو في تلك الصحيفة أو ذيك ،،و من المستحيل تطبيقها في الوقت الراهن حتى ولو كما قلت أنه قد تغير اليراع والمداد.
نحن يجب أن نعد أنفسنا الإعداد ((((((الصحيح)))))) ثم بعد ذلك نفكر في كتابة أسماءنا على صخرة التاريخ.
ثالثاً:
من مقومات الكتابة على صخور التاريخ هي الوقوف على الماضي الذي ذهب ومضى ،، والتعرف على أخطاء السابقين،، وعلى نقاط الضعف التي يجب تجنبها ،، ونقاط القوة التي ينبغي الأخذ بها.
رابعاً:ولد النايب شم روائح كثيرة في السطر الأخير وتمنى أن تكون مجرد تخيلات ،، أما أنا فأشم روائح أخرى مختلفة تماماً وخطيرة في السطر العاشر (تحديداً السطر الأول في المقال الثاني)،، وكذلك أتمنى أن تكون مجرد تخيلات أيضاً.
((الولاء لله وللدين أولا ً ثم للوطن ثانياً ثم للقبيلة ثالثاً))
أخيراً:
أتمنى كما قلت ألا يفسد الاختلاف للود قضية،، وأكرر ترحيبي بك مرة أخرى فـ :
أرحب والله إن ترحب