بالنسبه للحلقه لا ادري ماذا سمع عنها السائل وفيها ارسل الملك عبدالعزيز لشيوخ قحطان بالحضور للاجتماع بهم واخذ الملك يعرض امام شيوخ قحطان ويقول
انا كما حر دغول
والحر لاتامن دغايله
والرساله واضحه لعدد من شيوخ قحطان ممن كانت لهم علاقه مع ابن رشيد وهم من شيوخ قحطان الكبار وحتى الان هم في محل غضب ال سعود وبعد فتره ارسل جيش بقياده ابن عمه فهد ابن جلوي لسلب ونهب هؤلاء الشيوخ وكان امير الجيش عنده علم بعدم تعرض شالح وابله لانه اتى او راسل الملك او الامام في وقتها وجدد الولاء وانه ليس ممن كاتبو ابن رشيد مع انه على علاقه وطيده وصداقه مع ابن رشيد وبسبب تحريض امراء من القبائل المعاديه لقحطان ممن كانو في الجيش وتواقين للأنتقام هاجم ابن جلوي شالح وابناءه وعائلته وابله ولا عين خير لا هو ولا اللي معه وانتهت الحمله من بدايتها
اما البيت المذكور اعلاه فهو لصبي من سبيع لا اذكر اسمه رباه ابن شفلوت وكان زوج امه سمعه في الملعبه يردد البيت المذكور فخشي ابن شفلوت ات يقتلوه صبيان قحطان فارسله لأهله سبيع وكانت الحرب سجالا بين ابن شفلوت وسبيع