أسأل الله المغفرة لأولئك النفر الصادقين الذين ذادوا ببسالة عن أعراضهم وأموالهم .
شكري الجزيل للأخ أبي عايض ، وللأمانة تحمّل الترك الدفاع عن الإسلام أكثر من 600 سنة ودخلوا في حروب طاحنة مع الصليبيين وهاجموا بعض دول أوربا في عقر ديارهم باسم الإسلام ، كما أن أحد سلاطينهم رفض بكل قوة بيع ديار فلسطين لليهود ، وكان الخيار الوحيد أمامه إمّا بيع فلسطين أو أسره في إحدى الدول الأوربية ، فاختار الأسر دون أن يفرّط بشبر واحد من ديار الإسلام ، ومكث في الأسر حتى مات .
شكري للكاتب أبي عايض .
أخوك : صابر الأديب .