جزاك الله خيرا ً ... أخي عبدالله ... على نقل هذه القصة المليئة بالمفاجع ... والمآسي .... والله إن المرء
ليتعجب من وجود أمثال هؤلاء الأباء ... والإخوة الذكور ..... وهم والله أشباه رجال ولا رجال .....
أسأل الله أن يثبت تلك المسكينة على الحق .... وأن يربط على قلبها .... وأن ييسر لها زوجا ً .......... صالحا ً
........... كريما ً .... يبعدها عن هذا الجو الملئ بالآثام والفواحش والمعاصي ..... وأن يبعدها عن جحيم
أبوها ... وأخوها الفاجرين .... وأمها .... آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآمين ...