
سوداني: زوجتي تعيرني بلوني ومهنتي في رسائل التلفزيون!
بمعدل 100 رسالة يومياً
مقيم: زوجتي تعيرني بلوني ومهنتي في رسائل التلفزيون!
يعاني مقيم عربي من جنسية افريقية تداعيات هجوم منظم من قبل زوجته التي عقد عليها قبل أربع سنوات بالوكالة لظروف عمله وأوضاعه المادية التي حالت دون إتمام العقد في بلده ووصف زوجته "ن،م"بالمتغطرسة والمكابرة لتعمدها استفزازه بصورة يومية عبر عشرات الرسائل النصية التي تظهر على شاشة قناة فضائية غنائية. وقال الزوج الذي يعمل في قرية نائية بمحافظة سراة عبيدة لـ "شبكة قحطان"أن معدل رسائل زوجته يبلغ 100 رسالة يومية تعيره بلون بشرته ومهنته ومستواها التعليمي المتواضع .وقال الزوج : استغلت زوجتي صورة ضوئية لمهنتي "راعي أغنام" مثبته في إقامتي أُرسلتها في رسالة لها قبل فترة، لتبدأ فصلاً جديداً من كيل السباب والشتائم.
وزعم (ج،ح،ن)أن القناة الفضائية أبرمت عقداً مع زوجته ووفرت لها الأجهزة وبطاقات الاتصال لاستثارة المشاهدين واستدرار عطفهم في سبيل زيادة ربحية القناة.
وقال الزوج:حولت مبالغ مالية كبيرة لها من أجل استقدامها بتأشيرة عمرة للعيش معي في قرية بمحافظة سراة عبيدة لكنها احتفظت بالأموال ولم تعرني اهتماماً.
وحاول الزوج عبر "وسطاء صلح" ثني الزوجة عن ممارساتها وإبقاء علاقتهما الخاصة سرية أوفي محيط الأسرة ،لكنه اعتبر محاولاته باءت بالفشل.
ويؤكد في ذات السياق بأنه حاول مراسلة القناة عبر شريط الرسائل للرد عليها لكن رسائله لم تظهر بسب"حجب رقم جواله".
وبرغم ذلك كله إلا أن الزوج قال: لازالت أحبها وأكن لها كل ود وتقدير وأناشدها الكف عن هذه الممارسة ومستعد بدفع كافة مصاريف استقدامها للعيش معي في السعودية لاسيما وأنني عدلت مهنتي في الإقامة وأصبحت ميكانيكيا محترفاً.
__________________
ليست مشكلتي إن لم يفهم البعض ما أعنيه.
وليست مشكلتي .. إن لم تصل الفكرة لأصحابها.
هذه قناعاتي .. وهذه أفكاري
وهذه كتاباتي بين أيديكم
أكتب ما أشعر به .. وأقول ماأنا مؤمن به
أنقل هموم غيري بطرق مختلفة
وليس بالضرورة ماأكتبه يعكس حياتي ..الشخصية
هي في النهاية .. مجرد رؤى لأفكاري.
مع كامل ووافر الحب والتقدير لمن يمتلك وعياً كافياً
يجبر قلمي على أن يحترمه