أجدني للمرة الأولى عاجزاً عن مجاراتك يامشرفنا القدير "عاشق الوطن"
تقف الكلمات عاجزة عن التعبير عن الأفول الذي يأتي حتمياً لأي عمل
كأنك تقرأ أفكاري ليلة البارحة جلست أتأمل النجوم في ساعة متأخرة من الليل ، أحاول أن أرصد حركة واحدة لابداع الله في هذا الكون، عجزت وتلاشت ساعات الليل وأنا عاجز ، يا إلهي لقد دنا موعد صلاة الفجر ، عدت إلى منزلي وتوضأت وصليت الفجر حاضراً مع الجماعة وفي الثامنة صباحا جلست على ذات الصخرة فرأيت الشمس وقد بددت الظلام وتركت مكان ماكنت أراقبه ليلاً سماءً زرقاء.
تلك هي الحياة
>>>>>>>>>>>..................................

الاخ مخاوي سهيل

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

اشكرك على المرور

وأحيط الزملاء الاعضاء انني لازلت انهل من معرفتك وأستوجه بحنكتك

والاصايل عبرتها في نهاية السباق

فليست المجاراه مجال للمقارنه

لان القريحه عاده ماتخون

تحياتي