الله يسعدك ياماجد .....وش طرا المرب لك.....
والله انك ذكرتنا أيام الصبا (اخص يالبناني)..وايام الطفوله الشقية..........عاد أنت ذيك الايام كنت أنت شيب بعد..خخخخ (الدليل عندي) خهخههخههخ
عاد ذيك الايام كانت مقرودبين من جد
أذكر كانت جدتي تقفل باب غرفة المخزن....عشان ماندخل أخر الليل...ونقلب المخزن بوفية صالة العاب وملاهي ...وطبعاً ماتحلى الملاهي بدون أكل وحوسة.
عاد كنت انا واخو وثنين من عيال عمي ....كل يوم نسوي طريقة نسرق المفتاح من شليل جدتي....(عاد أنتم تعرفون شليل
العجز ..مايفارق راسها.....ولا تقدر تشوف وجه العجايز الا لبغو يصلون بس) ...(الله يحفظهم ويسترهم دنيا واخره )
واذا عجزنا من أخذ المفتاح من جدتي........يتجهون الشباب الي والا خبراتي الشيطانية.
وعاد كانت عندي خبرات في فتح الاقفال ومفاتيح البيبان....واذا مافتح الباب.......تجي طريقة تسلق المواصير....وهذي من أحب
الهوايات لدي....وبعد ذلك أدخل مع دريشة المخزن وادق في الاكل وبذات القشطة مع مربي الحبحب.

ولا شبعت فتح للعيال الباب...
وعاد هم منقهرين مني بس مايقدرون يقولون شئ..

لانهم لو ضربوني بيسمع البيت كله صياحي...(ماشاءالله علي كانت الحنجرة ذيك
الايام ولا حنجرة بيتهوفن حق السينفونيات)..احم ..احم
ولا جاي بكرى ..يجي العيا الطق وطراقات ولشط بالخيزران

..........أنا عاد ماحد يضربني .....لاني كنت أصغرهم

ولا أحد من
أهلى كانت يتوقع أن ان كل هالعملية السرية من تحت راسي
ماعليك في الطويله يابوعصام ......
.أنت أرسل الكرتون من جهت المحيط....لاني داري فيه ناس مقرد بيلقطونها لجت من حول السعودية
أقعدوا بها يالشباب

هخهخهخهخه