مرحبا مجددا
قال الاخ بن نملان مانصه :
اقتباس:
"لقد لوحظ في الآونة الأخيرة الاهتمام الكثير والملحوظ على فئة كبيرة ممن ليس هم سوى نقص على الأرض ونسينا من هم في حق التشييد وبتاريخهم الحافل والذي يستوجب منا كلنا التفاخر وحفظه في ذاكرتنا قبل كل شيء ومن ثم في كل ما هو يحفظ مثل هذه القصص والسير لهؤلاء الأبطال ".
|
وهذا كلام عام يندرج تحته ابطال الصحابة رضي الله عنهم وابطال دولة التوحيد ، وللاسف اصبحوا عند متذوقي العفن من الرعاة واشبه بالمغول الملحدين !!
كما اصبح من ادبيات البعض التهجم على الصحابة وابطال التوحيد ، بينما ليس من ادبياتهم نعت المطربين المبجلين والمطربات الصالحات اللاتي غيرن مجرى التاريخ الى الافضل !! ليس من ادبياتهم قول مايخدش حياءهم العظيم !!
لقد قال اهل العلم عن الرجل الذي يرقص امام الناس بأنه مخنث حكما شرعيا ، فما بالنا يالمغنيات والراقصات الشريفات !!
ولعل قول بعضهن بأنها تصلي ركعتين قبل دخولها المرقص طلبا من الله التوفيق قد لبس على البعض المفاهيم التي انتكست فعلا الى اكثر من مئة وثمانون درجة ( وان كان هناك قياس بالدرجات الضوئية لقلته هنا من غير مبالغة )
اصلح الله ابناءنا وابناء المسلمين
لانعارض الاخذ من الغرب ان كان ما نأخذه مفيدا
اقتباس:
– بيل جيتس
مخترع مايكروسفت
2 – راي كروك
مخترع ماكدونالدز
3– والت ديزني
مخترع مدينة ديزني لاند
4 – آكيو موريتا
مخترع سوني
5 – أنثتاروديك
مخترع محلات بودي شوب
6 – فريد سميث
مخترع البريد السريع
|
الاول كافر وناخذ منه مايفيد فقط
اما الثاني فنحن عرب وناكل من بيوتنا ، فالاكل من المطاعم يعد من خوارم المروءة عند علماء المسلمين وعند العرب القدماء
اما الثالث فلقد تخصص في استخدام الذين لا هم لهم في الدنيا الا انفسهم ولديهم اوقات فراغ كثيرة (( وذلك لتركهم واجباتهم تجاه الله وتجاه من يلزمهم حقهم من اهل وارحام )) استغلهم ليصرفوا عليه من مبالغهم التي لم يشكروا الله عليها ..... يالهم من مغفلين
اما الرابع فقريب من الثالث
واما الخامس فلقد اتى ليهدم عز الاسلام وليهدم وصية عمر بن الخطاب رضي الله عنه حيث قال : اخشوشنوا
وانا في الحقيقة ارى ان الرجل الذي يستخدم الملينات قد تنازل عن ما حباه الله من رجوله وقوامه
كما انها من المترفات التي سيحاسب عليها المسلم عند ربه
اما السادس فمثله مثل الاول لاعيب في الاخذ من ابتكاراته وتطويعها للاحسن
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
في النهاية الاختلاف بعدد الدرجات لايفسد للود قضية
اصلحكم الله