الله المستعان

اصبح هدف الناس هو الصيت والسمعه ومن سمع سمع الله به

يا للأسف للإنسياق وراء المظاهر والزيف والاقنعه الزائفه

هناك ركض خلف السراب وركض حثيث وتهاني هناء وهناك وتمجيد

وكل ذلك خلف شهادات اغلى منها قيمة ورقها

هدف القائمين عليها ارضاء غرورنا الذي جعلنا نكذب على انفسنا فقط لان الحقيقة انها شهادات الكبريا التي نكذب بها

على انفسنا على عجزنا عن البحث والعلم على قواعده الصحيحه عندها نتعلق باهداب السراب ليدغدغ مشاعرنا لقب لم

نستطع تحقيقه سوى بهذه الشهادات التي يتلثم القائمين عليها عندما يمنحوننا اياها لكي لاتنكشف اقنعتهم الزائفة

ويا للاسف هيام البعض في بعض البلدان بحثم عن السراب الذي لاينخدع به سواهم

آمل ان ننصح كل من وقع في الفخ بأن ينهض من جديد ويأخذ العلم من قواعده الصحيحه

وصدق الكاتب الدكتور علي الموسى عندما قال ليس كل دال دكتور فقد يكون دابه