
رد : نساء المملكه في خطر عظيم ......؟؟؟؟؟؟؟؟
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ناصر بن هذال ال شري
اخي الكريم
احيي فيك هذه الغيره على اعراض المسلمين وبارك الله فيك.
الا ان الامر فيه متسع ولم يصبح بهذا السوء فليس كل سائق زاني ولا كل امرأه ثريه سهله لدرجة البغاء مع اندنوسي او هندي(كرشه مترين)
اخي الكريم
لقد اتخذت الدوله عدة تدابير واحتياطات بخصوص السائق ومن ضمنها ان لايقل عمره عن اربعين سنه.
كما ان السائق لدى بعض الاسر ضرورة ملحه "والضروره تبيح المحرمات" خصوصا في ضل عدم السماح للنساء بالقياده
اخي الكريم
لا انفي ان هناك بعض الحوادث وقد تكون شنيعه في بعض الاحيان الا اننا لا نعتبرها الا من شواذ القاعده
وعلى اب الاسره او الام عدم اعطاء الاجنبي "سواء كان شغاله او سائق"الثقه العمياء مهما حصل.
اخي الكريم
شكرا لاثارة هذه النقطه ولكن هل تؤيد قيادة المرأه للسياره كاحد الحلول لهذه القضيه؟
|
مرحباً والتحايا تسبق القلب بك ياناصر الخير والشعر والكلمه الراقيه والتي خرجت من فم رجلٍ صادقٍ بردودٍ تعطي إنطباع لرجلٍ ذا سعة إطلاع ....... فمرحباً بك عدد ما بيننا من مسافه قربتها الكلمات والقلوب المحبه لأمتنا الإسلاميه
عامه وبلدنا خاصه .........
أخي في الله :
عندما تطرقت لهذه المسأله الخطيره لم أعمم على مجتمعنا ولم أخص أحداً كان ولكن مانراه اليوم من خطر هذا السائق
الأجنبي على الأسر قد تزايد وانتشر في الآونه الأخيره بشكل يوحي بخطر جسيم ومصابٌ جلل ....
عندما تذهب إلى الشارع بالمفهوم العام لدى النخب المثقفه وهو الدليل الحسي والبرهان الحقيقي لأدلة المتحاورين
تجد أن السائق الأجنبي صار البديل الحقيقي لرب الأسره أياً كان دون أن تجد في أغلب الأحيان المرأه معها محرماً لها
والله المستعان .
وجدنا هذا بكثره في المدن الكبرى بطريقه لايرضاها الله ورسوله صلى الله عليه وسلم وبالذات في الأسواق وهي
تحتل مساحه مهمه على خارطة المدن وبخاصه عندما إتجه رجال الأعمال لبناء المجمعات التجاريه ولا حول ولاقوة
إلا بالله .
كذلك في المستشفيات ومن يعملن فيها من فتياتنا وهم في تزايد رهيب دون أن تكون هناك دراسه تحتوي عددهم
والمكان المناسب لهن بحيث لايكون هناك إختلاط مع الذكور من بني جلدتهم التعليميه .. وهناك مخاطر جسيمه وقعت
ولا يتسع المجال لذكرها وربما أخصص موضوعاً مستقلاً لها بحول الله ......
وغيرها وغيرها من خروج الفتيات يمنةً ويسره شرقاً وغرباً للحدائق والمتنزهات ( مع أن ذهاب الأسر لهذه الأماكن
لاحرمة فيه بل مستحب زيارتها من قِبل الترفيه المباح ولا ريب ولكن بشرط مع رب الأسره أو بالسائق ولكن جميع الأسره
في هذه الحاله )
هذا ولم أتطرق لما يكون عليه حالهن وهن في آخر صرعه من الموضه سواء بالمكياج ولهن طرق ماكره كلن يعلمها
أو بلبسهن للثوب وليست العباءه (((((((((((((((( المخصره ))))))))))))))) !!!
ثم سألت سؤالاً جوهرياً تفوح منه رائحة الذكاء.. عطر الله ثيابك من أطياب الفردوس الأعلى أنت ومن تحب ..
عن تأييدي لقيادة المرأه للسياره .
وهذا السؤال أخي ناصر يحتاج لحلقات وحلقات لأنه متشعب ولكن بإختصار أقول :
قيادة المرأه للسياره هكذا لاحرمة فيه فالأصل الإباحه ولكن ****
أين ؟
إن قلنا في البر فلا مانع مطلقاً لأنها لوحدها وبين عمومتها .
أما المدينه فلا يجوز مطلقاً والحرمه تتأصل في حال المكان دون المركبه والله أعلم .....
ثم ربما تتسآئل ماهو الحل ؟
جيد :
لابد أن تكون هناك صحوه تقودها الدوله تحت قيادة خادم الحرمين حفظه الله بتولي الأمر للأمير نايف إبن عبدالعزيز
حفظه الله دور تكوين محاضرات في المجمعات الحيه والمساجد ودور الدراسه والدوائر العسكريه والمدنيه
وتعريفهم خطر وفداحة الخلوه الغير شرعيه والتي نصها لاغبار فيه من الحبيب المصطفى والذي علمنا ما ينفعنا وما يضرنا ودور الأب وهو الراعي المسؤول عن هذه الأسره وكذلك دور المدرسه الحقيقيه ( الأم ) تجاه الفتاه وتوعيتها
بمخاطر السائق الأجنبي عنها أيا كان وفي أي ظرفٍ كان ...
وهنا لابد من وقفه تجاه القاعده الفقهيه والتي جعلها البشر لوحه ودليل ونبراس لكل أمر يخطونه في حياتهم بجعلها
مفتاح المحرمات كي تحلل بقولهم (((((((((((((((( الضرورات تبيح المحظورات )))))))))))))))))))
نقول لهم كفى عبثاً أحبتنا وإخوتنا الأفاضل فالمسأله ليست بالصوره التي تتصورونها بل :
لا يجوز أن نجعل الذهاب إلى الأسواق ضروره مهمه بحيث إن لم نذهب يكون هناك خطراً على أجسادنا فلنجعل
من الصبر دواءً نتذوق منه في حياتنا كما تذوقه أسلافنا ومنهم أجدادنا وأمهات الماضي والذين بحق كانوا مفخره
لأبناءهم وللأمه المحمديه ...
كذلك المستشفيات من العاملات فيه فليجعل ولي أمرها حلاً مناسباً يراه بنفسه ولو تحاول هي أن تجمع صديقاتها
ويكونون مجموعه يأتيهم السائق مثلاً بحيث تكون أول إثنتين أو آخر إثنتين في مكانٍ واحد ومن إتقى الله يجعل
له مخرجاً .......
وهكذا فلانجعل من القاعده الفقهيه مداساً لأفكارنا فقد إختلف الفقهاء العظام في مسألة هل يجوز لمن تاه في الصحراء وكاد يموت من العطش إن رأى خمراً أن يشرب منه ؟ من باب (( الضرورات تبيح المحظورات ))
جعلنا الله في كنفه جميعاً ....................................... الغريب *