عرض مشاركة واحدة
قديم 07-11-2006, 11:07 AM
  #11
حسين آل حمدان الفهري
. . :: كاتب وباحث :: . .
 الصورة الرمزية حسين آل حمدان الفهري
تاريخ التسجيل: Jan 2005
الدولة: ديرة تولد بها .. وديرة ترزق بها
المشاركات: 2,947
حسين آل حمدان الفهري has a reputation beyond reputeحسين آل حمدان الفهري has a reputation beyond reputeحسين آل حمدان الفهري has a reputation beyond reputeحسين آل حمدان الفهري has a reputation beyond reputeحسين آل حمدان الفهري has a reputation beyond reputeحسين آل حمدان الفهري has a reputation beyond reputeحسين آل حمدان الفهري has a reputation beyond reputeحسين آل حمدان الفهري has a reputation beyond reputeحسين آل حمدان الفهري has a reputation beyond reputeحسين آل حمدان الفهري has a reputation beyond reputeحسين آل حمدان الفهري has a reputation beyond repute
افتراضي رد : مبروك ...جامعاتنا السعودية .. حلت في المرتبة ال... من أصل 3 آلاف جامعة في العالم !!!

نسناس
السلام عليكم

الله يرحم الحال
1-الدراسه في الجامعات السعودية لا تختلف كثيراً عن الثانوية العامه.
2-هناك مواد (ساعات) اجباريه في مواد ليس لها دخل في تخص الطالب.
3- اعتماد بعض الدكاتره على المعيدين في المحاضرات وفي التصحيح العشوائي
لاختبارات الطليه.
4- اعارة الكثير من الاساتذة المتميزين الى الشركات والادارات الحكومية.
5- الكثير من الطلبة سجلوا في تخصصات لا يرغبونها لعدم تحقيق رغباتهم
وبالتالي اصبح الطالب يفكر في التخرج فقط وليس في الابداع والتحصيل.
6- الكم الهائل من الطلبة في كل جامعه على قلة امكانيات الجامعه حتى ان بعض
قاعات المحاضرات اشبه بالمسارح. ولو قدر لهذه الاعداد الغفيره ان تكون في دوله
مثل الاردن مثلاً: لاصبحت خمس او ست جامعات.(الجامعات الاردنيه والكليات تعتبر كثيره مقارنه بعدد السكان).
7- الدولة تخسر على الطالب المبتعث حوالي اضعاف الطالب المحلي وعدد الطلبة المبتعثين
بعشرات الالاف . فلو انشئت جامعات وطنيه متخصصة او سمح بفتح فروع لجامعات اجنبيه
لكان المكسب اكبر ، مالياً وعلمياً وسياسياً.
8- الاساتذة السعوديون يشتكون دائماً من قلة الحوافز وعدم مرونة النظام .
9- لا يزال المسؤولون عندنا يهتمون بالمباني اكثر من المحتوى . وكأن المبنى يصنع الرجال
بينما رأينا جامعات وكليات عالميه في مباني متواضعه جداً . بل ان بعض الاساتذة تستغرب
نوعية مكتبه وصغر حجمه وتواضعه.
10- فيما اصبحت جامعات العالم تعتمد كلياً على الحاسوب والشبكات. وانتهاء عصر الورق
لا تزال بعض مكاتبنا خاليه من اجهزة الحاسب ، وان وجدت فبدون استخدام ، الا ما قل.
13- يتخرج الطالب من جامعاتنا باستثناء جامعة البترول وبعض الكليات العلميه في الجامعات
وهم لا يعرفون كيفية اجراء البحوث واعدادها والكثير من الطلبة لم يدخل مكتبة الجامعة الا
مرات معدوده. واصبحت البحوث تنسخ وتكتب للطلبة فالمهم هو الشهادة وليس التحصيل.


الى غير ذلك من الامور الاخرى.
حسين آل حمدان الفهري غير متواجد حالياً