
رد : " في الوقت الضائع"
أخي الفاضل اللبيب أسأل نفسي وإياك أن لا نيأس من رحمة الله الواسعة ، فلنسارع جميعاً إلى التوبة بالإقلاع عن أي ذنب وقع أحدنا فيه ، ولنعزم على عدم معاودة الوقوع في المعصية ، ولنندم جميعاً على الوقت الضائع في معصية الخالق عز وجل ؛ وليدفعنا ذلك جميعاً إلى البدء في عمل الخيرات - وأبسطها هو ذكر الله عز وجل وتكرار التوبة والاستغفار - وألا نجعل الندم أبداً عائقاً لنا عن فعل الخير ولأنفسنا أولاً ، ونحن على أبواب شهر الكرم والمغفرة والرحمة والعتق من النار... ورمضان كريم.....
شكراً لك على الطرح الجميل ودمت بخير وود