جزاك الله خير

واضيف على ماذكرت

مثل ان يقصد ابو سفيان خالد ويحاوره قبل غزو مكه وثم نصحه خالد بان يذهب لعلي

والصحيح ان ابا سفيان قصد الرسول صلى الله عليه وسلم فلم يجب عليه ثم قصد ابابكر رضي الله عنه يريده ان يتوسط عند رسول الله صلى الله عليه وسلم فرده ابو بكر رضي الله عنه ثم قصد عمر رضي الله عنه فنهره عمر ثم قصد بعد ذلك علي بن ابي طالب رضي الله عنه فقال له ماكان لنا ان نرد رسول الله على شي قد عزمه وشار عليه بان يجير في المدينه فاجار اباسفيان الى نهاية القصة

والملاحظ في هذه المواقف اقصاء ابو بكر وعمر خاصة وجعل علي هو الاوحد وذلك تمهيدا لعقول الناس بان منزلة علي اعلى من منزلة الشيخين الى اخر ذلك من فصول الرافضة الامامية.......<< ويمكرون ويمكر الله والله خير الماكرين>>

فحسبنا الله ونعم الوكيل