ضربة المعفي أو ضربة الغافل
مفهومة من أول المقال وطريقة أيصال الرساله ألينا كانت بغاية الروعه
وأنا كان لي قصد وهو ردي الشأن والقرعي والغضب
أنا أعجبت في رد الأخ أبو ياسر شديد الأعجاب من غير قصور في الباقين كانو مميزين أيضاً
أما وجهة نظري أن اللي يروح ويضرب واحد من جماعة الجاني أو ربعه أنها رخامه ولا فيها خير
وكم من شايب ما يقدر يهش الذباب عن خشمه جوه اللي ما يخافون الله وخذو حقهم فيه وهذي الطريقه أعتبرها ثعاله ولاهي بزينه في حقوق الرجال
أخوي الغالي الحادي
كم كنت أنتظر هذا اللقب تحت أسمك من زمان والحمد لله أستجيب لطلبي