بيض الله وجهك ياابراهيم
وهذي العلوم الطيبه ’’’ وانت تحري بها ومن ربع وافين
ما أقول الا وسبعة أنعام ياوجيه طلق
وبيض الله وجهك عند الذيب الاشهب
لكن ابيها يجرها في شارع أجول رود بكره ويوسع صدره
ولاتغرب الا للعلوم الغانمه ... الله يوفقه وانا تراني ماني ببعيد عنه من ايطاليا الي امريكا الي ليبيا الي ما لانهايه
في أنتظار رد الذيب الاشهب ولك من بحر كل الود