بسم الله الرحمن الرحيم



السلام عليكم ورحمة الله وبركاته




أخونا ومراقبنا وحبيبنا ومهندسنا الرائع منصور الغلا ابو نواف .


هذا الكلام تحت الخط إستثارني واستفزني ولو أنت جنبي كان أبرك الحزات ...


من هو ماجد هذا اللي نحاربه في شهر رمضان .

ــــــــــــــــــــــــــــــ

ماجد



ترقب رد قوي من


انا او ابن دغيم او ابن الشايب



ان شاء الله ماتعيد الا واحنا مستوفين منك



تحياتي

ـــــــــــــــــــــــــــــــ


أنا ماني مثلك أخاف أو أترجى ولكن أواجه حتى أحصل من يشبهني ولا قد حصلت .


كنت أسمع عن الرحلات والسفر للخارج وكنت أتوقع إنها كلها أو أغلبها للفساد .


ولكن بعد تتبع بعض الشباب المسافرين للخارج وجدت أنني مخطئ .


كنت أعتقد أنه لا يوجد خير ولا عمل خير إلا في بلدنا الغالي ومملكتنا الحبيبة .


ولكن تبين لي أن فل الخير ممكن أن يفعل حتى في الخارج .


من قراءتا للتاريخ يتبين لنا أن الحضارم كانوا من

أسباب إنتشار الإسلام في شرق وجنوب آسيا .


لن أطيل أكثر من هذا ويكفي أن نعرف من أين هذا الشاب لنعرف أمور مشابهة أخرى .

http://www.youtube.com/watch?v=JoW1R07UfRA

والله إني من المشجعين لفعل الخير لكن لماذا أكثر الرحلات يقوم بها أناس مناطقهم قريبة من بعض وهل كان مثل هذه الأنشطة تدرس لهم دون غيرهم .


أسئلة كثيرة لن أتسائل عنها الآن

وأترك لكم المجال في أي تساؤلات لعلنا نجد من يجيب عليها .



والسلام

يامراحب يابو عصام


رحالتنا المخضرم الله يسعدك السفر قطعة من عذاب .


مدري ليش تصر على إن السفر له منافع وفوائد

يمكن تقصد البحث عن الأجر مثلما شفنا .



صدقني ما فيه فرق بين كازاخسان ولا بين تركيا ولا ديرة أهل الكلاب .



لكن الفرق بين الناس أنفسهم لكن كلهم يكتفون بسفرة أو سفرتين أما على

طول سفريات فهذي يبغى لها مراقبة حتى نعرف دوافع هذه الأسفار المتكررة .



سيكون لي توضيح عن هذه السفريات أكثر في سياق الحديث لاحقآ .



أشكرك على مرورك ولنا لقاء ياغالي .





والسلام

الله يحييكم



وربي ما أعطيهم هللة وأصلآ أنا ثور لو رحت لهم ..



يالله لنا فاللي عندنا نروح نساعد في تركيا وكزاخستان حتى إسمها حول الخزا .


الظاهر ابن دغيم بتجيه عدوى السفريات ونشوف له علوم ماهي علوم الفزاعة وفعل الخير

وبعدين ويش هي .. زيلاميسي هذي جديدة يابن دغيم ... وينها عن عدن .


برجع لكم إيو الله ياللي تبون تسفرونني سيرلانكا طيب طيب .




والسلام