شبكة قحطان - مجالس قحطان - منتديات قحطان

شبكة قحطان - مجالس قحطان - منتديات قحطان (https://www.qahtaan.com/vb/index.php)
-   ملتقى الكتاب والمؤلفين (https://www.qahtaan.com/vb/forumdisplay.php?f=40)
-   -   ثراء العقول وليس تضخيم الجيوب (https://www.qahtaan.com/vb/showthread.php?t=57373)

عبدالله الوهابي 25-12-2009 02:10 PM

ثراء العقول وليس تضخيم الجيوب
 
بسم الله الرحمن الرحيم
أقسى شيء على الإنسان هو الشعور بأنك تعيش في عالم ليس عالمك... ويزري هذا الشعور عند من يحترفون الكتابة.. فالبعض يأخذها وجاهة... وآخرون يقيسون شهرتهم على مقدار انتشارهم.. مضى الزمن الذي يرتبط فيه الكاتب بصحيفة ويرتبط القراء بصحيفة ما.. الأديب حمد الجاسر وعبدالله بن خميس وعبدالله خياط كاتب العمود الرائع هو آخر ما تبقى من الزمن الجميل.. تركى السديري، ثريا العريض، جواهر آل الشيخ، حسن الهويمل، حسين عرب، غالب كامل وماجد الشبل حسين نجار بالأخبار على سبيل المثال وليس الحصر ، عبدالله الجفري ، داود الشريان ، السديري ، خضر ، الساسي أسماء أشتهرت وهي تكتب عموداً واحداً في صحيفة أو مجلة واحدة.. لماذا؟ ببساطة لأن الناس كانت تقرأ ، وكان كل واحد منهم يقدم صنفاً مختلفاً عن الآخر.. كانت الصحافة بوفيهاً مفتوحاً تتناول منه ما تشاء.. منذ كان عمري 220 عاماً استفدت – مثلاً – حامد مطاوع وصالح جمال ، وضحكت مع الكتبي وتأملت مع الدكتور أحمد جمال الذي قدم أصعب دروس الفلسفة ببساطة يفهمها بائع البقالة...
الآن الجميع يكتبون.. إما لإثبات الوجود أو لواجب يومي عليه أن يقوم به أو غير ذلك.
الناس الآن فقدت التميز.. رجال الإعلام في التلفزيون وليس في الصحافة.. الكلمة المكتوبة فقدت لمعانها وعمقها ورسالتها عندما أصبحت " أكل عيش " زمان كان فيه معلمين لكل شيء في الصحافة والأدب والفن والطرب والتمثيل والإخراج.. " والمعلمين " في أي صنعة يدربون صبيانهم يكتشفون الجواهر ويصقلونها.. كان هناك تعبير جميل في الزمان البديع عن الصحفي الصاعد الواعد... ولا استطيع أن أذكر البعض لأنهم أقل من القليل جداً..
ومع احترامي الشديد للصحفيين ، ليس هناك من أصبح له بصمة أو جمهور.. لا يوجد كاتب يشتري الصحيفة لأجل كاتبها..! ومازلنا نريد الصوت الجوهري القوي والشخصية الرجولية الحقة في نشرة الأخبار ولكن مع الأسف ..؟
أنا أعترف أن لكل زمن مفرداته وأدواته.. والكلمة والخبر ليسا من مفردات هذا الزمن مهما تعددت الجوائز الصحفية الأدبية... بصراحة شديدة نحن في زمن تقلصت فيه مساحة الابداع وأجدبت قرائح الشعراء.. لقد احتفى كثيرون بقصيدة.... التي ينعى فيها حال بلدنا... وهي في رأيي مقال نقدي مسجوع فالبحور فيها وقوافيها ليست من مستوى إبداعه الأول.. لكن الذي يقرأ الآن لا يستطيع أن ينقد.. يهمه أن ينقد شاعر كبير وشاعر دولة ولا يهمه إن كان قد راعى القواعد الشعرية والبحور والقوافي .. لايهم.. لا أحد يحفظ الشعر لأن الحب مات.. والعاطفة أصبحت جنساً.. والعبادة أصبحت للمال والثراء.. والإخلاص للمنصب وليس للعمل... هذا والله ليس زماني ولن يكون..
أصدقكم القول أنا أشعر بغربة شديدة وأنا أعيش متنقلاً بين شاشات الفضائيات وأقلام الكتاب فلا أجد إلا أجندات أو تقسيمات مع الدولة أو ضدها.. هكذا أصبحت الصحافة والانتماءات الحزبية والفكرية وغير ذلك..
المجتمع أنقسم في كل شيء.. زمان كنا منقسمين أهلي واتحاد فقط ، الآن في كل كل شيء الهلال والنصر والشباب والاتحاد والأهلي..الخ.
فقراء وأغنياء... موظوفون ورجال أعمال... كوادر خاصة وأجور عالية...عشوائيات وكوبونات.. مرسديس وباصات...
ورغم هذا الانقسام فهناك مناطق توحدنا فيها على السواء.. الغناء والنشيد نشازاً إلا قليلاً... الصحافة لا تبحث عن الحقيقة سوى حالات محدودة... القراءة لا يلجأ إليها إلا المتقاعدين... التسلية بكوب شاي في البيت أو أمام العتبة أو الدكة أو الاستراحة .. والترفية إما بالشوي أو البر...
ورغم ذلك أشعر بالأمل عندما أجد شاباً يريد النجاح بدون واسطة... وعندما أجد أسرة من محدودي الدخل لها أبناء مهندسون وأطباء.. أتمنى أن يعود الزمن... الزمن الذي كان التعليم فيه كالماء والهواء فأصبحت كرة القدم والممثلين والمخدرات هي العناوين بصحفنا والله المستعان...
وتسألني هل أشعر بغربة في هذا الزمان..؟
فأقول لك نعم!
وتسألني متى تتحسن حالتي..؟
فأقول عندما أستمع إلى الإذاعة وأسرح في الماضي الجميل... وعندما أجد مفكراً يتكلم عن ثراء العقول وليس تضخيم الجيوب..
على كل حال أتمنى أن يعود الزمان ليستمتع به الجيل القادم لأنهم سيعرفون ساعتها أنهم كانوا يعيشون وهماً وليس زمناً.. أتمنى أن يعود أبناء بلدي إلى وطنيتهم كما في السابق يحبون أرضها ولا يمدحون غيرها... أتمنى... أتمنى... أتمنى...
ألا ليت الشباب يعود يوماً .... فأخبره بما فعل المشيب

وأخيراً تحية للأبطالنا

http://www.youtube.com/watch?v=nf1QbaqcBHM

سعيد آل ناجع 25-12-2009 03:04 PM

رد : ثراء العقول وليس تضخيم الجيوب
 
اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالله الوهابي (المشاركة 643180)


على كل حال أتمنى أن يعود الزمان ليستمتع به الجيل القادم لأنهم سيعرفون ساعتها أنهم كانوا يعيشون وهماً وليس زمناً.. أتمنى أن يعود أبناء بلدي إلى وطنيتهم كما في السابق يحبون أرضها ولا يمدحون غيرها... أتمنى... أتمنى... أتمنى...
ألا ليت الشباب يعود يوماً .... فأخبره بما فعل المشيب

وأخيراً تحية للأبطالنا

http://www.youtube.com/watch?v=nf1QbaqcBHM

[frame="2 80"]قديمك نديمك لو الجديدأغناك

موضوع رائع وفي غاية الجمال

ولقد رجعتنا للماضي وللأيام الحلوه

عزيزي عبدالله الوهابي لو نظرنا الآن لم نجد الجيال الماضي من الشيبان الذين كان لهم أثر في نفوسنا

كانوا يسعدوننا بسواليفهم وعلومهم وأفعالهم الطيبة ومعاناتهم مع هذه الدنيا وكانوا يرسمون البسمه على محيانا

ونحن الآن نتذكر علومهم ونتداولها الآن الله يرحمهم ويسكنهم فسيح جناته.

أما الآن جانا جيل سرحان ولاهي ورى الدنيا نسأل الله السلامة.

ذكريات الطفوله مازالت معنا بحلوها ومرها

وكل جيل يأتي له ذكريات ولكن الجيل السابق له ذكريات أحلى

أنت كفيت ووفيت في هذا الموضوع

تقبل مروري

في حمى الرحمن

سعيد آل ناجع
[/frame]

سفر بن مبارك 26-12-2009 05:26 AM

رد : ثراء العقول وليس تضخيم الجيوب
 
أخوي عبدالله سلمت ودمت جميل ما كتبت نص للامانه واقع بيض الله وجهك ............

منصور العبدالله 26-12-2009 06:14 AM

رد : ثراء العقول وليس تضخيم الجيوب
 
السلام عليكم ورحمه الله

رحلت بنا للماضي الجميل

وعدت لنا للحاضر الجميل ( إن شاء الله )

مابقي ياصاحبي هو صور منسوخة من أصل قوي

هي صناعة صينيه من ماركات عالميه

يحضرون ويسجلون وأهدافهم تختلف عن أجيالهم السابقة

الشهرة

العلاقات

المصالح

المال

الجاة

هذا كله كان في صفحة الغياب في زمنك الماضي

وماذا نفعل بعد أن حضر الزمان الجديد بأدوات جديدة لابد لهم منها

وهذا لايعني سعادتي بهم وموافقتي عليهم

ولكن هي لغة اصبحت لغة الحاضر

حروفها وكلماتها مصالح واهداف شيطانيه وأموال كثيرة

نعم رحل الماضي بعد ان سجل فيه أسماء لامعة

وسيرحل الحاضر بعد أن يرمي في مزبلته كثير من هؤلاء

------------------------------------------------------------------------------------------------------

جميل هذا التعبير

والصور المتحوله بين العصور

رحلت بنا ورحلنا معك في حلة جميله من إبداعك المتواصل اخوي ابو عبدالملك

جزيت خيرا كثيرا في الدنيا وجنة عريضة في الآخرة

وفقك الله وسدد خطاك اخوي الغالي / الدكتور عبدالله الوهابي


في أمان الله
-------------------------------------------------------------------------------

أخوكم / منصور العبدالله ( وااااادي الغلااااا )

صالح بن ناعمه 26-12-2009 10:11 AM

رد : ثراء العقول وليس تضخيم الجيوب
 
أخوي بارك الله لك في نفسك

ومالك وذريتك

موضوع جميا جدا يستحق الاشادة

المناضل السليماني 26-12-2009 10:47 AM

رد : ثراء العقول وليس تضخيم الجيوب
 
الله يعطيك الف عآفيه
بالفعل كل شيءٍ الآن تغير ولم يعد كمآ كآن في السآبق

مشكلتنآ إيضا أننا شعب لآ نقرأ وإذا قرأنآ بحثنآ عن تلك الأسمآء المصطنعه والتي ضخمهآ الاعلآم
فلآ نجد في كتآبآتهم الروح التي يمكن أن يتفآعل معهآ القآريء...

بحق هنآ وجدت في موضوعك روح للكتآبه ومآ تحمله من رسآله قيمه فكرياً وأدبياً
أشكرك بالشكر الجزيل على مآ تطرقة أليه في هذآ الموضوع المهم

تقديري وأحترآمي

علي آل جبعان 26-12-2009 02:29 PM

رد : ثراء العقول وليس تضخيم الجيوب
 
اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالله الوهابي (المشاركة 643180)
بسم الله الرحمن الرحيم
أقسى شيء على الإنسان هو الشعور بأنك تعيش في عالم ليس عالمك... ويزري هذا الشعور عند من يحترفون الكتابة.. فالبعض يأخذها وجاهة... وآخرون يقيسون شهرتهم على مقدار انتشارهم.. مضى الزمن الذي يرتبط فيه الكاتب بصحيفة ويرتبط القراء بصحيفة ما.. الأديب حمد الجاسر وعبدالله بن خميس وعبدالله خياط كاتب العمود الرائع هو آخر ما تبقى من الزمن الجميل.. تركى السديري، ثريا العريض، جواهر آل الشيخ، حسن الهويمل، حسين عرب، غالب كامل وماجد الشبل حسين نجار بالأخبار على سبيل المثال وليس الحصر ، عبدالله الجفري ، داود الشريان ، السديري ، خضر ، الساسي أسماء أشتهرت وهي تكتب عموداً واحداً في صحيفة أو مجلة واحدة.. لماذا؟ ببساطة لأن الناس كانت تقرأ ، وكان كل واحد منهم يقدم صنفاً مختلفاً عن الآخر.. كانت الصحافة بوفيهاً مفتوحاً تتناول منه ما تشاء.. منذ كان عمري 220 عاماً استفدت – مثلاً – حامد مطاوع وصالح جمال ، وضحكت مع الكتبي وتأملت مع الدكتور أحمد جمال الذي قدم أصعب دروس الفلسفة ببساطة يفهمها بائع البقالة...
الآن الجميع يكتبون.. إما لإثبات الوجود أو لواجب يومي عليه أن يقوم به أو غير ذلك.
الناس الآن فقدت التميز.. رجال الإعلام في التلفزيون وليس في الصحافة.. الكلمة المكتوبة فقدت لمعانها وعمقها ورسالتها عندما أصبحت " أكل عيش " زمان كان فيه معلمين لكل شيء في الصحافة والأدب والفن والطرب والتمثيل والإخراج.. " والمعلمين " في أي صنعة يدربون صبيانهم يكتشفون الجواهر ويصقلونها.. كان هناك تعبير جميل في الزمان البديع عن الصحفي الصاعد الواعد... ولا استطيع أن أذكر البعض لأنهم أقل من القليل جداً..
ومع احترامي الشديد للصحفيين ، ليس هناك من أصبح له بصمة أو جمهور.. لا يوجد كاتب يشتري الصحيفة لأجل كاتبها..! ومازلنا نريد الصوت الجوهري القوي والشخصية الرجولية الحقة في نشرة الأخبار ولكن مع الأسف ..؟
أنا أعترف أن لكل زمن مفرداته وأدواته.. والكلمة والخبر ليسا من مفردات هذا الزمن مهما تعددت الجوائز الصحفية الأدبية... بصراحة شديدة نحن في زمن تقلصت فيه مساحة الابداع وأجدبت قرائح الشعراء.. لقد احتفى كثيرون بقصيدة.... التي ينعى فيها حال بلدنا... وهي في رأيي مقال نقدي مسجوع فالبحور فيها وقوافيها ليست من مستوى إبداعه الأول.. لكن الذي يقرأ الآن لا يستطيع أن ينقد.. يهمه أن ينقد شاعر كبير وشاعر دولة ولا يهمه إن كان قد راعى القواعد الشعرية والبحور والقوافي .. لايهم.. لا أحد يحفظ الشعر لأن الحب مات.. والعاطفة أصبحت جنساً.. والعبادة أصبحت للمال والثراء.. والإخلاص للمنصب وليس للعمل... هذا والله ليس زماني ولن يكون..
أصدقكم القول أنا أشعر بغربة شديدة وأنا أعيش متنقلاً بين شاشات الفضائيات وأقلام الكتاب فلا أجد إلا أجندات أو تقسيمات مع الدولة أو ضدها.. هكذا أصبحت الصحافة والانتماءات الحزبية والفكرية وغير ذلك..
المجتمع أنقسم في كل شيء.. زمان كنا منقسمين أهلي واتحاد فقط ، الآن في كل كل شيء الهلال والنصر والشباب والاتحاد والأهلي..الخ.
فقراء وأغنياء... موظوفون ورجال أعمال... كوادر خاصة وأجور عالية...عشوائيات وكوبونات.. مرسديس وباصات...
ورغم هذا الانقسام فهناك مناطق توحدنا فيها على السواء.. الغناء والنشيد نشازاً إلا قليلاً... الصحافة لا تبحث عن الحقيقة سوى حالات محدودة... القراءة لا يلجأ إليها إلا المتقاعدين... التسلية بكوب شاي في البيت أو أمام العتبة أو الدكة أو الاستراحة .. والترفية إما بالشوي أو البر...
ورغم ذلك أشعر بالأمل عندما أجد شاباً يريد النجاح بدون واسطة... وعندما أجد أسرة من محدودي الدخل لها أبناء مهندسون وأطباء.. أتمنى أن يعود الزمن... الزمن الذي كان التعليم فيه كالماء والهواء فأصبحت كرة القدم والممثلين والمخدرات هي العناوين بصحفنا والله المستعان...
وتسألني هل أشعر بغربة في هذا الزمان..؟
فأقول لك نعم!
وتسألني متى تتحسن حالتي..؟
فأقول عندما أستمع إلى الإذاعة وأسرح في الماضي الجميل... وعندما أجد مفكراً يتكلم عن ثراء العقول وليس تضخيم الجيوب..
على كل حال أتمنى أن يعود الزمان ليستمتع به الجيل القادم لأنهم سيعرفون ساعتها أنهم كانوا يعيشون وهماً وليس زمناً.. أتمنى أن يعود أبناء بلدي إلى وطنيتهم كما في السابق يحبون أرضها ولا يمدحون غيرها... أتمنى... أتمنى... أتمنى...
ألا ليت الشباب يعود يوماً .... فأخبره بما فعل المشيب
وأخيراً تحية للأبطالنا
http://www.youtube.com/watch?v=nf1QbaqcBHM

لا أعرف من أين أبدأ؟
فكاتبنا صاحب الفكر العميق الذي لا يرضيه السطحية في نثر الحروف على الورق
كعمل يومي أو لفكرة ضحلة أو لقلم يبحث عن الشهرة حتى لو عارض القيم
إنما يريد أن يعود للمقالات الدسمة والكتاب الذي يحرر في سنوات
عكس أقلام هذا اليوم التي تمثل الوجبات السرية والمضرة في نفس الوقت
ولكن لنقف برهة من الزمن ونقارن بين المتلقي في زمن حمد الجاسر , وعبداللة الخميس
وحتى في الرياضة بين صالح النعيمه وماجد عبدالله ومرورا بالرعيل الأول من المعلمين
والمهندسين والأطباء حتى على مستوى الوزراء ورجال السياسة والساسة...الخ
نجد الفرق الشاسع بين من يحفر في الصخر حتى يتوج بمنصب وبمن تسحبه المحسوبية
والمعرفة وربما الأقلية ...الخ
نعم في هذا الزمن تجد الرعيل الأول غريب مع أنه الأصل في البناء الصحيح
وتربع جيل السرعة وجيل من يضيق صدره عندما يطلب منه أن يبحث في أمهات الكتب
ليرسخ مفهوم أو يجرد شبهه أو يرد مظلمة ...
كثير من الصواب أصبح غريب في زمن كثر الأخطاء وكأن الخطأ هو الصواب؟؟
لكن أنا متأمل أضواء بل نجوم تكبر في هذا الزمن لعلها تضيق الهوة بين الأجيال
ليكتمل البناء بجهود الجميع ونبدأ من حيث انتهاء الآخرين ..

الحديث عن تفاوت الثقافة بين الأجيال يحتاج إلى مجلدات
فليسمح لي دكتورنا الغالي بهذه الإطلالة ,,,

ودمتم بودّ


مذحج الطعان 26-12-2009 10:08 PM

رد : ثراء العقول وليس تضخيم الجيوب
 
مساك الله بالخير ياشيخ عبدالله حي ذا العين من الشيخ ....... شفت اسمك وجيت طاير

منصور العبدالله 08-01-2010 02:53 PM

رد : ثراء العقول وليس تضخيم الجيوب
 
السلام عليكم ورحمه الله

يسمح لي كاتبنا الغالي بالتعريج مرة اخرى على هذا الموضوع

----------------------------------------------------------------------------------------------------

نحن نعيش في جيل حاضر

بعد جيل رحل وأصبح ماضي

والمعادله الرائعة والمشرفة كانت من نصيبهم

وسنرحل

ويأتي جيل جديد

فلابد لنا أن نسجل بحاضرنا معادلة رائعة مشرفة

لنتركها كعلامة فارقة في جيلنا الحاضر

فقد تنير للأجيال القادمة بصيصاً من النور يهتدون به

وهي رساله أوجهها لنفسي قبلكم ...بالنهايه حياتنا صفحة فما أجمل أن نخطها ونبروزها بكل إبداع

وشكرا جزيلا

------------------------------------------------------------------------------------------------

أخوكم / منصور العبدالله ( وااااادي الغلاااااا )

عاشق الوطن 08-01-2010 03:14 PM

رد : ثراء العقول وليس تضخيم الجيوب
 
الاخ عبدالله الوهابي

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

موضوع ذو شجون يلامس واقعنا المعاصر

وفي الحقيقه انك عرجت على جميع شوارد ماذهبت اليه بالكلام الواقعي والملموس

وكما تفضلت فأن الادباء والصحفيين في السابق كل على سجيته يكتب وحسب ميوله

ولم تكن الماده طرفاً في تأثير او جراء منظومه او معلومه

اما في عصرنا الحاضر فأن الماده طغت على كل شي وغلبت كما يغلب الماء على الطحين

واصبحنا ارجوحه نتمايل بالنظرات يمنه ويسره دون جدوى او فائده

مشكور على هذا الابحار في اعماق واقعنا..لله الشكوى.. ولكم خالص مررورري وتحياتي


الساعة الآن 05:09 AM

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
جميع الحقوق الأدبيه والفكرية محفوظة لشبكة قحطان وعلى من يقتبس من الموقع الأشارة الى المصدر
وجميع المواضيع والمشاركات المطروحه في المجالس لاتمثل على وجه الأساس رأي ووجهة نظر الموقع أو أفراد قبيلة قحطان إنما تمثل وجهة نظر كاتبها .

Copyright ©2003 - 2011, www.qahtaan.com

ملصقات الأسماء

ستيكر شيت ورقي

طباعة ستيكرات - ستيكر

ستيكر دائري

ستيكر قص على الحدود