![]() |
بالصور زوج وزوجة "شىء مؤلم "وأرجو التعليق...
ترى هل هذا ينطبق على البشر إن الحب الفطري الذي منحنا إياه الخالق الحكيم، يهوّن علينا من الإحساس بصعوبة الحياة ويجعل المرء يشعر بجمال الحياة والرغبة في العطاء إن الدنيا كم هي حلوة وجميلة عندما يتكاتف الآخرون في حب بعضهم البعض ومساعدة بعضهم.. هذه صور معبرة تحكي عن طائر مسكين أصيبت زوجته بإصابة قاتلة هنا الزوجه مصابة انظروا إليها في حالتها المزرية http://www.eyelash.ws/upload/pic/eyelash_birdslove1.jpg وهنا زوجها يحضر لها الطعام ويرفرف بجناحيه عليها بحب وود وشفقة http://www.eyelash.ws/upload/pic/eyelash_birdslove2.jpg وهنا يحضر الزوج ومعه الطعام ويتفاجأ بوفاتها ويحاول تحريكها.. وإيقاظها http://www.eyelash.ws/upload/pic/eyelash_birdslove3.jpg هنا يدرك الزوج أن حبيبته ماتت ولن ترد عليه فيصرخ صرخة العاشق المحب http://www.eyelash.ws/upload/pic/eyelash_birdslove4.jpg هنا يقف ويبكي زوجته ويصرخ حزنا على فراقها http://www.eyelash.ws/upload/pic/eyelash_birdslove5.jpg وأخيرا حين أدرك أن حبيته لن ترد عليه وأنها رحلت عنه وقف عند جثتها ذاهلاً حزيناً مودعاً http://www.eyelash.ws/upload/pic/eyelash_birdslove6.jpg إنا لله وإنا إليه راجعون لا تنسونا من صالح دعائكم خاصة الدعاء بالشفاء التام. |
أخوي
ابن قحطان يعلم الله ان قلبي تفطر حزنا ورحمه لما رايته من هذا الطير المخلوق الصغير فسبحان الله ما اصغر حجمه وما اعظم مايحمل في قلبه من الحب والحزن لفقد شريكه حياته سبحان الله ما اعظم ماخلق من أعظم النعم الإلهية بعد نعمة الإيمان والتقوى أن أنعم الله على عباده بنعمة الزوجية، وفيها ما فيها من معاني الألفة والود والتراحم، مما يساعد على سير الحياة سيرًا طبيعيًا كما أرادها الله تعالى، لتكون معبرًا إلى دار القرار، وطريقا معبداً يسلكه السائر حتى يصل إلى مراده ومقصوده، وليس أبلغ من التعبير القرآني العظيم في وصف علاقة الزوجية بكونها [الميثاق الغليظ]، وبما تعنيه الكلمة القرآنية من بلاغة وروعة من العهد والقوة والتأكيد الشديد لأهمية الحفاظ عليه والوفاء به. ـ وليس من نافلة القول أن نكثر الحديث عن المشاعر أو نتحدث عن الأشواق التي تختلج في الصدور، فنجعل منها بركاناً يتقد أو مناجاة يُسمع لها دوي يفطر القلوب الحية، وهل بقي للناس غير المشاعر؟!وقلما تصفو الحياة بغيرها، أنها تُحس ولا تُرى، تلك هي لغة المشاعر وصياغتها، وكيفية التعامل معها والأنس بها بما يملأ الزمان والمكان، وقليل هم أولئك الذين يحسنون التعامل مع هذه القلوب وتلك الأرواح فيبلغون فيها عبقرية جادة، فيهنأون بعيش كريم ويسعدون غيرهم بجمال الكون وما فيه. ـ إن الزوجة هي رفيقة الدرب، وشريكة الحياة، والمؤنس في الوحدة، وقد خلقت ليسكن الرجل إليها، والمرأة بحكم ما أودع الله فيها من أسرار ـ مخلوق وديع، وجنس لطيف تحبه النفس وتتعلق به، وتأنس إليه، وتهش له لكونه مخلوقاً راقياً يحمل من المشاعر الدافقة، والعواطف الكامنة، والأحاسيس الدافئة، والعطاء المتجدد الذي لا نهاية له، مما يجعل الكون جميلاً ولطيفاً في أجوائه وآفاقه. أشكر جزيل الشكر اخي ابن قحطان مشاركه هادفة وساميه أخوك صقر رفيده |
صدقني موضوعك يا ابن قحطان جميل من أنسان حساس ومرهف ، هل نحن بني البشر كذلك؟
حركت في قلبي شجون. اللهم إشف والدي ووالدتي، إنك على كل شيء قدير |
أخي ابن قحطان ... للأسف لم تظهر الصور عندي .... ولكن جزاك ربي خير الجزاء أخي الحبيب ... حيث يبدو
أن الصور راااااااااائعة و مؤثرة جدا ً ... وذلك واضح من كلام الأخ الحبيب صقر رفيدة ... حيث علق تعليقا ً أكثر من رائع ... أعجبني جدا .. بارك الله فيه ... أما الأخ مخاوي ... فقد أحزنني جدا ً ما قلت ...... وأسأل الله تعالى أن يكتب لهما العافية و السلامة و أن يقر عينك بشفائهما ... وأن يقر أعينهما بك .... وأن يملأ حياتكم جميعا ً بالسعادة و السرور .... آآآآآآآآآآآمين ... |
الحبيب هاني السلفي
جزاك الله خيرا على دعاءك لهما ،وصدقني أن عيناي ذرفت بالدموع فرب صورة أبلغ من ألف كلمة |
الحقيقة أنا ايضا لم أري الصورة ولكنها قصة محزنة ، واتمني من الله الشافي أن يشفي والدي الأخ مخاوي سهيل ....آمين.. .
|
كما قال اخينا مخاوي الليل
صورة ابلغ من الف كلمة |
يا سبحان الله الله يرحمنا برحمته
|
ابن قحطان..
جزاك الله خير.. والله يشفي مرضاكم ومرضا جميع المسلمين آآآآآآآمييييييين.. |
سبحان الله حتا الحيوانات غدو مثل البشر
اللهم نحمدك على الخلقه اللتي خلقتنا عليها |
الساعة الآن 08:24 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir
جميع الحقوق الأدبيه والفكرية محفوظة لشبكة قحطان وعلى من يقتبس من الموقع الأشارة الى المصدر
وجميع المواضيع والمشاركات المطروحه في المجالس لاتمثل على وجه الأساس رأي ووجهة نظر الموقع أو أفراد قبيلة قحطان إنما تمثل وجهة نظر كاتبها .
Copyright ©2003 - 2011, www.qahtaan.com