**** روحت اليوم لمسجد الحواش بخميس مشيط شوفوا وش شفت****
 

.

.

.

انا اعرف مسجد الحواش من عقدين من الزمن وخاصة انني من سكان خميس مشيط

ومع ذلك فوالله انني مقسر جدا جدا في الصلاة مع الشيخ / احمد .....حفظه الله ولاأزكيه على الله فهو من يعد من السلف الصالح

وكان سابقا يصلي التراويح الى الساعة 12 تقريبا ولكن في السنوات الاخيرة بدا يواصل الليل كامل حتى انه يصل في

العشر الاوخر صلاة التراويح بصلاة القيام ولاينتهي الا الساعة 4.30 صباحاً

وسمعت عنه في رمضان هذا انه يصلي الى الساعة 3 واربعه يعني يقوم الليل كله

فذهبت اليوم الساعة وحده صباحاً وليقيته يصلي فسئلت احد الحاضرين متى ينتهي قال الساعة 4 صباحاً

فجلست اقراء قرآن بالمسجد وانهيت مايقرب 3 اجزاء وهو لايزال قايماً يقراء ولم يركع يعني تأخذ منه الركغة

الواحدة ساعة كأقل تقدير ويقراء في الركعة الواحدة جزئين كحد ادنى وهو حافظ القران غيباً ماشاالله

ويصلي خلفه العشرات ماشاالله عليهم .... ومن جميع الجنسيات الاسلامية ( مصر... باكستان ...اليمن .... سوريا...

بنغلاديش.. السودان ............ووووو)

ففكرت في حال من يترك صلاة التراويح في المساجد الاخرى التي لاتتعدى الساعة 10 مساء ولم يعلم انه من صلى

مع الامام حتى ينصرف كتب له قيام ليله.

لله در الشيخ / احمد الحواش ....... وفقه الله وحفظه نحسبه من اهل الخير والصلاح ولا نزكيه على الله

رد : **** روحت اليوم لمسجد الحواش بخميس مشيط شوفوا وش شفت****
 

وفقك الله يا د. علي وحفظك وزاد هدا وتقى وايمانا وعلما وعملا

كما اساله عز وجل ان يرفع قدرك في الدنيا والأخرة وان يعلي منزلتك في جنات النعيم وان يصلح لك نيتك وذريتك وان يرزقك من حيث لا تدري ولا تحتسب.

الشيخ احمد حفظه الله شيخ جليل عابد زاهد نحسبه والله حسيبه رجل نادر في هذا الزمان

هذا الشيخ الزاهد الشهم الشجاع يغار منه بل يحقد عليه كثير من بنو علمان بل ان اكبادهم تكاد تتفطر غيظا عليه وكم يتمنون ان يمنع من الصلاة وامامة مسجده خصوصا في رمضان عندما يطيل في صلاة كما رويت وفقك الله

اسال الله العلي القدير ان لا يحرمنا من دعاء الشيخ وان يجمعنا به في جنات النعيم

رد : **** روحت اليوم لمسجد الحواش بخميس مشيط شوفوا وش شفت****
 

رد : **** روحت اليوم لمسجد الحواش بخميس مشيط شوفوا وش شفت****
 

استاذ/يعلي ............ واستاذ/حسين

اشكررر مروركما وتشرفت وفقكما الله

استاذ/ يعلي ........... قمة في الابداع والروعة