![]() |
وين الناس
الحمد لله رب العالمين والصلاة على نبينا محمد وعلى آله وصحبه
صلينا صلاة الاستسقاء اتباعا لسنة الرسول صلى الله عليه وسلم ثم تلبية لدعوة ولي الأمر .الله يتقبل من المصلين الداعين دعواتهم . ولكن للأسف كان الحضور ضعيفا جدا في المصلى الذي صليت فيه وكل من سألت يذكر عن حضور سيء . لما ذا هذا الصدود وهذا الإعراض عن دعاء رب العالمين وطلب الغيث منه سبحانه وإظهار الذل والافتقار إليه سبحانه عله يرحمنا وينزل علينا من رحمته ما يحيي به بلادنا ويسقينا به . أين الحضور في صلاة العيد الذي ملأ المصليات والجوامع لمذا التهاون بالسنن المؤكدة لمذا التكبر عن عبادة الله ودعائة ألأجل النوم أم لأجل الدنيا أم لماذا . أرجو من إخوتي الأعضاء مناقشة هذا الموضوع وبيان أسباب عزوف الناس عن هذه الصلاة المسنونة والمتاكد سنيتها والدالة على خضوع العبد لربه وعدم التكبر عن دعائه وعبادته جل وعلا . حفظكم الله ورعاكم والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته . |
رد : وين الناس
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته الله المستعان ولوانهم قالوا ان فيه توزيع فلوس قسما بالله ان يجونك في ثواني.. لكن عسى الله ان يلطف بنا.. الله يجزاك بالخير.. دائما متميييز.. ياعاشق الليل.. الف شكر لك.. تقبل تحياتي.. |
رد : وين الناس
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
التساهل والاستهتار في هذ العباده وان امرها لم يكون واجب (سنه) الله يهديهم ويصلحهم .................... ونسأل الله ان يرحمنا ويتوب علينا انه جواد كريم اللهم اغثنا ياحي وقيوم................................ آآآآآآآمـــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـين |
رد : وين الناس
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
أرحب يابو رعد ونسأل الله ان يرحمنا ويتوب علينا انه جواد كريم اللهم اغثنا ياحي وقيوم. |
رد : وين الناس
صدقت ونسأل الله ان يغيثنا ويغفر لنا انه رحيم
|
رد : وين الناس
بسم الله الرحمن الرحيم
حياك الله أخي الفاضل لهذا الموضوع وأريد أن أدخل في الموضوع مباشرة أذكر قصة هي أن الخليفة عند الرحمن الناصر الذي تولى على البلاد الأندلسية نصف قرن فلماسمع قاضي الجماعة (المنذر بن سعيد) أن الخليفة قد تاب قال ابن كثير إذا خضع جبار الأرض رحمنا رب السماء وخرج يستسقى وامر الناس بالخروج وقال لغلامه اخرج الممطره وكان الخليفه قد ترك سرير ملكه وبقي يتضرع إلى الله ويصوم ويذكر الله تعالى ويقول في دعائه " اللهم إن كنت أنا المذنب فلم تعذب الآخرين بذنوبي "فأمر القاضي" المنذر بن سعيد بالممطرة أي بأن تحتمل الثياب التي يلبسها الإنسان للوقاية من المطر ثقة من القاضي باستجابة الله تعالى ونزول المطر. وخرج إلى المصلى ليصلي بالناس صلاة الاستسقاء فصلى وخطب للناس ولم يغادروا المصلى إلا وقد نزل المطر لأن الوالي كان قد تاب توبة صادقة فتفاءل القاضي المنذر بن سعيد بالاستجابة لتوبة الوالي. ثانياً : أن صلاة الاستسقاء تأتي معظم الأيام يوم الأثنين ووقت طلوع الشمس بقيد رمح تقام الصلاة والخطبة.. والناس هناك يذهب للعمل واللي عنده مدارس سواء لزوجته أو لأخته أو لأمه أو لبنته أو لإبنه.. أو يكون مدرساً أو إدارياً لخوفه من التأخير والخصم ، ويعلم أن صلاة الاستسقاء هي سنة باتفاق العلماء وأرى أنه لو أخر الوقت لمدة ساعة أو نصف ساعة عندما يعلن ولي أمر المسلمين بإقامة الصلاة ويكون هناك أمراً خاصاً ووزارياً بذلك لوجدت أن الجموه تكثر أو أن المدارس يقيمون فيها صلاة الاستسقاء وهم أهل التربية والتعليم لكتن أولى مثلاً المجمعات ففيها مدسة ابتدائية ومتوسطة وثانيوة فيتقيد بها المدير والدرسين سيكون أفضل.. وهذا يحتاج أيضاً إلى إذن من وزارة التعليم على ما أعتقد فلو تفضل رجال التعليم ووضعوا هذا الرأي النيّر لوجدنا خيراً كثيراً.. وتحتاج إلى توعية من العلماء وطلاب العلم والخطباء والموجهون والمربون على أهمية صلاة الاستسقاء وعلى بركة الدعاء وكثرة الاستغفار وتبين المحاسن فيها هذا ما أردت به في هذه المشاركة ، وجزاك الله خيراً في السماح لنا بالمشارة بالرأي حفظك الله ورعاك |
الساعة الآن 08:41 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir
جميع الحقوق الأدبيه والفكرية محفوظة لشبكة قحطان وعلى من يقتبس من الموقع الأشارة الى المصدر
وجميع المواضيع والمشاركات المطروحه في المجالس لاتمثل على وجه الأساس رأي ووجهة نظر الموقع أو أفراد قبيلة قحطان إنما تمثل وجهة نظر كاتبها .
Copyright ©2003 - 2011, www.qahtaan.com