شبكة قحطان - مجالس قحطان - منتديات قحطان - عنق الزجاجة 000 واالأمل الغائب 00!!!!

العمر تمر به لحظات صعيبة فإما انفراجاً وإما انحداراً وإما درساً ورصيداً فذاً لمقابلة ماياتي به الغد ؟
أعجوبة هذا الزمان وأسطورته نصوصه جمة بدايتها كالشرارة ونهايتها بركان خامد،،كان هذا الوجه السلبي لحياة منغصة عاشها شخص ويتمنى أن يرى وجهها الآخر الذي هو بلا شك النعيم المنتظر.
عنق الزجاجة 00 تحكي لنا صراع الذات بين الأماني الغائبة وبين لهيب النار الحارقة، الكل يدلو بدلوه جملةً تفشى معناها بل انتشر وجال وتفاصيلها غامضة ومخيفة ، فمن أدلى بذراعيه بتجويع الخلق لجشع في ذاته لأمور نخشى نحن جميعا عواقبها، فانك لن تنجو من عقاب الواحد القهار ومن احترف تلك الصناعة الهوجاء والصيد في المياه العكرة فان الانسانيه منه براء وعليه أن يعي ويدرك انه مخلوق ضعيف طال الزمان أم قصر، ستودع في قبرك وذاك هو صندوقك وما إدراك مالصندوق فهو صندوق العمل وما قدمته يداك في حياتك الدنيوية !! ويواجه ذلك التاريخ الذي ارفع نفسي عن تدوينه في صفحاتي هذة000000.
الجملةٌ تلو الجملة وكاتبها كان سبباً في تشتيت ذهن القاريْ وفكره 00تُرى ماذا يريد؟؟ !! ولماذا هذا كله من سرده لعبارات مبهمة؟؟ أين المنعطف من النهاية الحاسمة،، أم لنبتدي في أساليب ملتوية أخرى يجعلنا نتقوقع عن نيل المراد والوصول للإجابة التي بترت ومن واجبنا أن بحث عن الجزء المبتور فنحن جسد واحد كما هو حال المؤمن الصادق، من الأولى أن لايكتب على صفحات صرح اتسم بالشفافية والوضوح بين أعضاءه كنت انأ السائل وأنا المجيب وعشمي بان تكون إجابة شافيه وان لاتلحق بسابقتها في الغموض الذي تتطلب المزيد من الوقت لفك شفراتها قبل الاستفادة من مصاحبة نصوصها .ولكن هيهات من أن تلتقي الحقيقة بالمعنى واجزم بان لا أن يكون ذلك العناق محموما..
سلعةُ طار سعرها بالعلالي بل ربما نوشك على التدبيلية والحديث عن التدبيلة ذو شجون خصوصا ونحن في منتدى الأسهم وهذة إحدى مفرداتها الأكثر شيوعا سواء كان تاجر هذة السلعة راضيا أم كان عكس ذلك فمن كان خصمه الزمن عليه أن يستسلم قبل أن يرتد قتيلا00 لكن أيه التاجر الآخر تتسلق ذلك السلم في ارتفاع الأسعار وأنت ليس لك ناقة وجمل فهل وقفت مع نفسك أم رأيت أن الفرصة تأتيك على طبق من ذهب لتأخذها من الضعفاء بل الناس عامة فلماذا تفعل ذلك ؟ هل أنت إنسان ؟ هل أنت مؤمن ؟ هل أنت مواطن صالح ؟ بل اجزم أن جميعها منك براء جملة وتفصيلاااااااا؟؟!!!!.
الأرز وجبتنا الرئيسية وعصب غذائنا وان كنا بين الفينة والأخرى نتلقى انتقادا مصحوبا بار شادا طبيا بان تلك الوجبة لها علاقة بمرض السكر لها علاقة بالبدانة لها علاقة بتدلي الكرووش فمن حاول أن يرد بعبارة البرستيج المزيفة التي ينكر من خلالها أن الأرز ليس مهماً أو بالأصح ليست الأكلة الشعبية السائدة بل أن هناك وجبة أخرى تجعله أكثر اتيكيت وبرستيج فمن الأولى له أن لايكمل كتابي هذا لأني أفضل أن لا أتلقى رده ، نحن اعتدنا على المصارحة والشفافية ونكتب حديث القلب ولاندون الجمل البراقة التي ربما يكون صاحبها هو أول من يعاني من سردها.
لذلك كان ارتفاع سعرالارز من المصدر وجميعنا على علم بذلك واطلعنا على تلك المفاوضات ففاقد الشي لايعطيه هم المصدر ونحن مستهلكون وهم أحرار بان يفعلوا ماشاءوا لأننا لازلنا شعب استهلاكي اتكالي لانخلق البدائل وإنما نبكي الإطلال على مستهلك حجب عن شهواتنا لله در الرجال عندما ينهضون بأمتهم على كواهلهم من دون منة لأحد فالمنة والشكر لله هو المولى والمدبر سبحانه
إيه التاجر الآخر الذي رأيت أن ارتفاع سلعة بعينها لضروف قد تكون خارجة عن المستهلك والمنتج فلماذا ترفع راية الفشل والدنائة بأسلوب المرتزقة اللذين ماتت ضمائرهم،، وترفع سعر سلعتك دون أي ضغوط تذكر بعد أن أهدتك الدولة احتكارها ،،لا أقول إلا ( اللهم إني صائم ) أين أنت من الأعراب وأين الإجابة الشافية يامن تكيل بمكيالين !!
سبحان الله هل أصبحنا ارض خصبة لحيل التجار وألاعيبهم 00 ماهو ذنب ذلك الملك الصالح 00 الرجل العادل ليدنس عهده بتلك النماذج الجشعة!!!؟
هل طمعاً ساذجا أم لعبة سياسية قذرة فالغاية في نفوسهم الدنيئة وغايتهم في هذا لكرنفال المظلم غلا الأسعار.

همسة في إذنك أخي الحبيب أنت في عنق الزجاجة التي صنعتها أيادي الجبناء فإما انفراجا وأملنا برب هذا الكون كبيرا بان نرى انفراجا يسر الناظرين وإما انحداراً في قاعهم القادم المرسوم ، فالمواطن السعودي تارة فأر تجارب وتارةً هرم شامخ لابد له من معانقة القاع .، فلله المشتكى،،،

ملصقات الأسماء

ستيكر شيت ورقي

طباعة ستيكرات - ستيكر

ستيكر دائري

ستيكر قص على الحدود