![]() |
الملتزم بين العبادة والعادة
بسم الله الرحمن الرحيم السلام عليكم ورحمة الله وبركاته الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أجمعين الملتزم بين العبادة والعادة ومع الأسف أصبح الكثير يخلط بين العادات والعبادات اتمناء ابداء رايك ايها العضو بما لديك |
رد : الملتزم بين العبادة والعادة
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أولاً الله يعطيك العافيه على طرح موضوع بهـــذا الحجـــم لأنـــه كثير يخلط بين العباده والعاده ولكن بالنسبه لنفسي وبحكم دراستي وثقافتي ( خلني اتفلسف شوي )هههههههههه أعتبـــرهــــا أي الفرق مثل الثرى والثريا واو مثل ما بين الشمس و الأرض فلا خلـــط عندي بينهمـــا أبـــداً ولله الحمد والشكـــر وتقبل مروري ومشـــاركتي ولك خالص الشكر يا أبو ريـــــــــــــــان |
رد : الملتزم بين العبادة والعادة
اقتباس:
|
رد : الملتزم بين العبادة والعادة
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته اشكرك ابو ريان على دعوتنا للنقاش في هذا الموضوع ومن وجهة نظري ان العادات لازم ولو في يوم من الايام تؤدي الي العباده او تصير عباده حقيقيه فترى بعض الناس تصلي في المسجد كعاده اعتاد عليها ولاكنه في يوم من الايام تجده يخشع فيها ويؤمن انه امام عرش الله فيجد نفسه عابد حقيقي لله وليست عادته 00 واكرر شكري لك |
رد : الملتزم بين العبادة والعادة
موضوع هادف وجميل ويحتاج شرح.......بأ اختصار الله يثبتنا على دين الاسلام ويفقهنا في الدين حتى لا نخلط بين العبادات والعادت.......تحياتي لك ابو ريان
|
رد : الملتزم بين العبادة والعادة
لا هنت على الموضوع الرائع
وبيض الله وجهك وتقبل مروري |
رد : الملتزم بين العبادة والعادة
اقتباس:
بسم الله الرحمن الرحيم اخي العزيز / ابو تركي مرحبا الف وحياك الف شكر يالغالي |
رد : الملتزم بين العبادة والعادة
اقتباس:
|
رد : الملتزم بين العبادة والعادة
اقتباس:
اخي الحبيب ناصر ابن لعور حياك يالغالي وشرفني مرورك يالغالي |
رد : الملتزم بين العبادة والعادة
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
يجب أن نعل أن هناك فرقً بين العبادات والعادات من وجوه عدة أهمها: 1- أن العبادات تعود على الإنسان بحفظ دينه كالإيمان والصلاة. وأما العادات فإنها تعود إلى حفظ النفس أو المال أو العرض لبيوع والطعام. 2- أن العبادات هي حق الله على العباد كما ورد ذلك في الحديث: "حق الله على العباد أن يعبدوه ولا يشركوا به شيئاً". وأما العادات فهي حقوق الآدميين ما فيه مصالحهم. 3- أن العبادات مبنية على التوقيف والاقتصار على ما نص عليه الشارع، وأما العادات فإنها مبنية على التوسعة والنظر في العلل والمعاني. 4- أن العبادات لا يمكن للعقول والأفكار الاهتداء إلى تفاصيلها، وأما العادات فإن العقول تهتدي إليها؛ إذ هي تتعرف على ما يصلحها. 5- أن العبادات لابد فيها من قصد القربة وإخلاص النية واتباع السنة، وهذا هو معنى التعبد في باب العبادات. أما معنى التعبد في باب العادات فهو الوقوف عند ما حدّه الشارع فيها من غير زيادة ولا نقصان. ومن الأمثلة على ذلك: أن الشروط المعتبرة في النكاح من الولي والصداق شرعت لتميز النكاح عن السفاح، وكذا العدة للمطلقة شرعت لإستبراء الرحم خوفاً من اختلاط المياه. لكن لا يصح أن يقال: إذا حصل الفرق بين النكاح والسفاح بأمور أخرى لم تشترط تلك الشروط، ولا أن يقال: إذا علمت براءة الرحم بوسيلة أخرى لم تشرع العدة الشرعية بل الواجب: الخضوع والتعظيم والإجلال لأحكام الشريعة في العبادات والعادات. أما القدر المشترك بين العبادات والعادات وهو ما ينبغي التفطن له فهو: أن العبادات والعادات كلها داخلة تحت المعنى العام للعبودية، وأنها قاطبة تندرج تحت شريعة الإسلام. فبارك الله فيك ولو أنني كنت أتمنى أن هذا الموضوع في مجلس ملتقى الكتاب... لكان أفضل حفظك الله ورعاك |
الساعة الآن 01:00 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir
جميع الحقوق الأدبيه والفكرية محفوظة لشبكة قحطان وعلى من يقتبس من الموقع الأشارة الى المصدر
وجميع المواضيع والمشاركات المطروحه في المجالس لاتمثل على وجه الأساس رأي ووجهة نظر الموقع أو أفراد قبيلة قحطان إنما تمثل وجهة نظر كاتبها .
Copyright ©2003 - 2011, www.qahtaan.com