أنه لمن دواعي السرور وعظيم الامتنان أن أكتب هذه العبارات القليلة لملك الإنسانية ... لملك القلوب .... لملك الشعوب .... لملك الفخر والعز لملك أمتلك قلوب الملايين .... لملك امتلكته محبة شعبه .... لملك الإنسانية .... صقر العروبة .... لخادم الحرمين الشريفين حفظه الله ووفقه الله وأطال الله في عمره وأمده بالخير وأعانه على كل مايبذله في شتى المجالات الملك/عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود .....
أنني أتشرف بأن أسطر قليل من عبارات الحب والولاء لهذا الملك المفدى حفظه الله ... أنني لن أوفيه ولن أصفه كما يدور في خاطري ومخيلتي ... أنني مهما كتبت ومهما سطرت إلا أنني أعجز وتتكسر أقلامي وتجف كتاباتي كونه الملك المحبوب الذي مهما وصفه الواصفون وعبُر عنه المعبرون سيعجزون حقاً ولاشك في ذلك ... أننا مهما عبرنا ومهما كتبنا لن تتسع لوصف هذا الملك المفدى المجلدات الكبيرة لأن إنجازاته وتخطيطه وفكره أبعد من ذا وذاك .... 0
قرارات أسعدتنا .... في شتى الأمور وآخرها كرمه وسخائه ولطفه في التكرم بالعفو الذي أصدره للسجناء في مملكتنا الحبيبة ....
أسال الله بمنه وكرمه أن يحفظ لنا قائد مسيرتنا مليكنا المفدى أدامه الله ووفقه الله وكثر الله من أمثاله وحفظه الله من كل سوء وحفظ لنا قادة هذا البلد المبارك ونتمنى لسموه الكريم طول العمر والصحة والعافية وأن يديم على حكومتنا الرشيدة الأمن والأمان في ظل عقيدتنا السمحة وتوجيهات ولاة أمرنا حفظهم الله وأدام عزهم .....