اللحية و الكاتبة ( وداد الكواري ) في مقالتها " أعيت من يداويها "
 

(( أعيت من يداويها ))

للكاتبة القطرية/ وداد عبداللطيف الكواري


لا أدري لِمَ ربط كثير من العلماء والملوك والحكماء بين الحُمق وطول اللحية.. ابن سيرين والأحنف بن قيس وعبدالملك بن مروان وزياد ابن أبيه ومعاوية بن سفيان وآخرون ذكرهم ابن الجوزي في كتابه «أخبار الحمقى والمغفلين». وكان مقياس درجة الحمق يعود لطول اللحية؛ فمن طالت لحيته وزادت عن قبضة اليد دلالة على نقصان عقله. أما الإمام أبوحنيفة فقد كان أكثر إقناعاً حين حكم على الإنسان من كلامه، إذ يُروى أنه كان جالساً بين تلاميذه يقول وهم يكتبون، وكان الإمام يعاني من آلام في رجله فكان يمدها بلا حرج، واضطر أن يثنيها حين دخل شخص مهيب الطلعة وله لحية كثيفة طويلة (مرة أخرى اللحية) وجلس بينهم احتراما وتقديرا، وكان الدرس يدور حول مواقيت الصلاة، ووصل إلى نهايته حين قال الإمام: «وينتهي يا أبنائي وقت صلاة الصبح، حين طلوع الشمس، فإذا صلّى أحدكم الصبح بعد طلوع الشمس، فإن هذه الصلاة هي قضاء، وليست لوقتها». وهنا انبرى الشيخ يسأل: «وإذا لم تطلع الشمس؟». ضحك التلاميذ، وقال الإمام قولته المشهورة: «آن لأبي حنيفة أن يمدّ قدميه». والحماقة عموماً لا علاقة لها بالشكل الخارجي، فهناك ساسة وعظماء يبدر منهم تصرف يدل على الحمق مثلهم مثل الناس العاديين. وكما قال شارل ريشيه العالم الفرنسي الحاصل على جائزة نوبل في الفيزياء: الشخص الأحمق ليس الشخص الذي لا يفهم الشيء، بل هو الشخص الذي يفهمه ولكنه يتصرف وكأنه لا يفهمه. والعالم بدون حماقة -كما يقول أحد الفلاسفة- عالم كئيب خال من الضحك. بيد أن هناك حماقات أبادت ثرواتٍ وشعوباً. وتسببت في حروب ومجاعات ومصائب.. وحماقة من بيده القرار مصيبة ما بعدها مصيبة... ويُعرِّف بول تابوري الباحث المجري في كتابه «التاريخ الطبيعي للغباء» الأحمق بأنه شخص له عقل سليم لكنه لسبب ما لا يتصرف بشكل سليم. وإذا راجعنا كتب المرادفات سنجد ستة أعمدة لمرادفات الحماقة بينما لن نجد سوى عمود واحد لمرادفات الحكمة. وأسباب الحماقة كثيرة يذكر منها تابوري الجشع وحب الألقاب والتطرف الديني والروتين الحكومي والبيروقراطية وحب المال واستعمال المصطلحات القانونية والثقافية والأساطير. ويسرد تحت هذه العناوين قصصاً معظمها من المشاهير. على سبيل المثال يذكر أن ماري أنطوانيت عندما حملت ألبست كل وصيفاتها لباس الحمل، وكن يُضفن مخدات كلما تقدم حمل الملكة، وحين أنجبت ولي العهد عدن يرتدين الملابس العادية. وأوجدت الملكة إليزابيث الأولى مراسم ترتيب السفرة ما زالت تتبع حتى الآن. وتقتضي هذه المراسم وجود عشرات الخدم حول المائدة، كل واحد مسؤول عن قسم صغير منها: واحد لوضع الشوكة وآخر لطبق الشوربة، وآخر للملعقة وآخر للطبق الرئيسي وهكذا. وذكر الكاتب أن الملك فيليب الثالث مات حرقا عندما طارت شرارة من الموقد الذي يستدفئ قربه وحرقت كرسيه.. كل ذلك لأن الخادم المسؤول عن إزاحة الكرسي تأخر في الحضور ولم يسمح «البرستيج» الملكي بالقيام بالابتعاد عن النار لأن هذا من مهام الخدم لا الملوك. وأكبر الحماقات كما يقول هي غرام الملوك والحكام بالبحث عن النسب الرفيع، وحتى عامة الناس من الأثرياء يكلفون من يبحث لهم عن شجرة عائلة على أن تكون شجرة محترمة ووارفة، فهناك من اكتشف بعد مئات السنين أن نسبه يعود لعيسى عليه السلام(!!)، أو غيره من الأنبياء، وهناك من كان أكثر أصالة مثل الملك جيمس الأول، إذ وجدت مخطوطة أثرية في المتحف الحربي البريطاني تثبت أن شجرة عائلته تعود إلى سيدنا آدم (اكتشاف خطير بالطبع)، وكما قال الشاعر: «لكل داء دواء يستطب به إلا الحماقة أعيت من يداويها».
.................................................. .................................................. ........................

(( وهنا تعليقها بعد التهجم عليها وعلى كتاباتها في الصحف والمنتديات ))


صعقت من ردود الافعال على هذا المقال.لقد اصبح حديث المنتديات وفرصة لكي يعبر كل حاقد وحاسد عن مكنونات صدره.فرصة للقذف والتشهير وأكل لحمي نيا..كتبت ما يزيد عن الف مقال في الخير والجمال وروعة الاسلام والصحة وكل شئ ولم يجدوا فيها ما يستحق التعليق اما اللحية فقضية خطيرة تستحق المناقشات وتبادل الاراء..وحتى لم يقرئوا الموضوع جيدا.وفعلا نحن امة لا تقرأ واذا قرأنا لا نفهم.هل اعيد ما كتبت هل اترك مالدي واتفرغ لشرح ما استعصى على الفهم يالهي البعض قال تدس السم في الدسم والبعض قال كل اناء بما فيه ينضح..وانا اقول حسبي الله ونعم الوكيل.ذكرت ان الحماقة ليس لها علاقة بالشكل الخارجي واوردت امثلة لابن الجوزي وهو من هو (اقرئوا كتابه) واظن ان اللحية حين تصل للسرة تلفت الانتباه تماما كالتبرج يابو لحية طويلة...الايمان في القلب وانا واثقة ان الله سبحانه وتعالى سينصفني ومن فضلك اقرأ المقال مرة اخرى ثم قرر من سيحاسب على المعلومة المحايدة ومن سيحاسب على السب والقذف والتجني. .والي الاخ عبدالله لا ادري كيف اصبحت امثلة لاسماء معروفة منهالصحابة وتابعين هجوم..هل يعني هذا ان ايمانهم مشكوك فيه..ان اللحية مقدسة الي درجة ان لا يتطرقوا اليها..حين اعود لقراءة تاريخنا القديم اعجب مما يحدث الان..لقد كانوا يتحدثون ويتطرقون لمختلف الامور حتى الحساسة دون ان يكفرهم احد او يشكك في معتقداتهم..القارئ الذي سيتعصي عليه الفهم يكون اخطر من الكاتب.فهو يضلل الراي العام ويقود اناسا لا تقرأ تغضب دون مبرر للغضب..وتعترض حين لا تكون هناك قضية...وحقا انا سعيدة واشكر الله على نعمة الحسنات التي وضعت في ميزاني وسحبت من ارصدة كل من افترى..هيا..حولوا اللحية الي رمز..عافاكم الله


[ المصدر ]

جريدة العرب القطرية

رابط المقالة
http://www.alarab.com.qa/details.php...o=455&secId=16

رد : اللحية و الكاتبة ( وداد الكواري ) في مقالتها " أعيت من يداويها "
 

بسم الله الرحمن الرحيم
أنبه حول هذا المقال بما يلي على عجل:
أولاً:لقد أصبح الإغراب وسيلة لإشهار الإنسان نفسه،ليكون مقاله أو كتابه ذا صيت وأخذٍ وردٍّ،ولن يكون كذلك إلا بالمساس بما يعظمه المسلمون ولو من طرف خفي.

ثانياً:لماذا لا تتحدث الكاتبة حول علاقة السمنة المفرطة بالغباء والدروشة؛هل لأن هذا سيمس ما هو معظم عند إخواننا القطريين؟؟!!
ربما...

ثالثاً:عجبي من الكاتبة تكتب ما فيه مساس بشعائر الدين،ثم تنكر على الناس ما فهموه من ذلك،وكأن الناس هؤلاء لا يفهمون وهي وحدها التي تفهم!!!

رد : اللحية و الكاتبة ( وداد الكواري ) في مقالتها " أعيت من يداويها "
 

أولاً:من الذي ربط بين هذا وذاك؟
ما هذا إلا استنباط من الباحثة الكبيرة!!!
وثانياً:وصفها لمعاوية-رضي الله عنه-وابن سيرين-رحمه الله-بالحمق هو حمقٌ ظاهر؛فإما أن تكون الباحثة لا تعرف من هؤلاء أو أنها تعرف وليس عندها مانع من هذا الوصف..

رد : اللحية و الكاتبة ( وداد الكواري ) في مقالتها " أعيت من يداويها "
 

أولاً:مقارنتة الكاتبة بين الحكم على الشخص بطول لحيته والحكم عليه بكلامه ومنطقه ليس له أي فائدة؛فكلنا يعرف أن الحكم على الشخص من خلال كلامه،وأما الحكم عليه بطول لحيته فمن اكتشافاتها الكبيرة!!!
ولكن يبدو أن أمثال هؤلاء الكتاب لا يسعفهم الوقت لكتابة مقال أسبوعي؛فتكتب أي شئ إذا ضاق عليها الوقت؛فيكون ما نشاهده على صحفهم!!

ثانياً:أن هذه القصة تدل على أن أباحنيفة وأصحابه يحترمون صاحب اللحية ويوقرون من يوقرها؛ولهذا لم يمد الإمام رجله إلا لما بدر من الرجل ما يدل على جهله؛فصارت القصة على الكاتبة الكبيرة لا لها!!

ثالثاً:يبدو أن الكاتبة مقتنعة تماماً بعلاقة طول اللحية بالحمق عندما قالت هنا:"وله لحية كثيفة طويلة(مرة أخرى اللحية)"!!!

رد : اللحية و الكاتبة ( وداد الكواري ) في مقالتها " أعيت من يداويها "
 

ممكن نعرف نبذه عن هذي الكاتبه
مستواها واين تعلمت ؟
اين تعمل ؟

واشكر اخوي عبدالله ال مسعود علىالردود


ينقل الموضوع لملتقى الكتاب
تحياتي

رد : اللحية و الكاتبة ( وداد الكواري ) في مقالتها " أعيت من يداويها "
 

أولاً:ظاهر التنافر بين مفردات هذا المقال؛فمرة تشير إلى ارتباط المظهر الخارجي كاللحية أو الكلام بالحمق وهنا تنفي،وهذه سمة من سمات هؤلاء الكتاب،وهو عدم الوضوح والتصريح بما ترمي إليه؛ليكون لك مخرجٌ عند انتقاد الآخرين كما يفعل الجربوع بجحره!!!

ثانياً:واضح أن الكاتبة مثقفة ثقافة واسعة وعظيمة عندما نرى نقلها عن علماء الشرق والغرب!!!

رد : اللحية و الكاتبة ( وداد الكواري ) في مقالتها " أعيت من يداويها "
 

أولاً:جعلها أكبر الحماقات البحث عن النسب الرفيع:
إن كان النسب ثابتاً فليس هو من الحمق في ورد ولا صدر.
وإن كان غير ثابت فهو محرم ويكون من الحمق!!
ولكنه ليس أكبر الحمق؛فهناك أفعال هي من أشد حمقاً من هذا:
أليس إيثار الباطل على الحق،والهدى على الضلال،والغي على الرشاد،والكفر على الإسلام،والنفاق على الإيمان أعظم الحمق؟؟!!
أليس دخول الإنسان في ما لا يحسن من العلوم والمعارف من الحمق الكبير أعظم حمق الذين ذكرتهم الكاتبة؟؟!!

رد : اللحية و الكاتبة ( وداد الكواري ) في مقالتها " أعيت من يداويها "
 

أولاً: أليس ما ذكرته الكاتبة حول اللحية التي هي من شعائر الدين ومن سنن الأنبياء والمرسلين خو دليلٌ على مكنون صدرها؟؟!!
عجبي...
ثانياً:الناس هؤلاء ليس عندهم شئ يخفونه ويكنونه في صدورهم تجاه الدين وأعداء الدين،بل يقولون الحق،وإنما الذي يكن في صدره ما لا يظهر هو المنافق أو شبه المنافق الذين قال الله عنهم:"ولتعرفنهم في لحن القول"!!!

رد : اللحية و الكاتبة ( وداد الكواري ) في مقالتها " أعيت من يداويها "
 

وهذا يوضح بجلاء أن المقصود الأول بالمقال هو اللحية،وهمز أصحابها ولمزهم،كيف وقد جعلتها عند الطول مثل التبرج للنساء!!!
أليس يأمر النبي-صلى الله عليه وسلم-بإعفاء اللحية،وإكرامها ,توفيرها وإرخائها؟؟
ولكن من الحمق أن يتكلم الإنسان في ما لا يحسن!!!
ولو أراد أحد أن يتكلم في المسألة من الناحية الفقهية فإنه لا يتحدث بأسلوب ساخر حاقد كما فعلت الكاتبة!!!
ولكن:"ولتعرفنهم في لحن القول"!!!
عجبي:هذا وصف المنافقين وهو مع النبي-صلى الله عليه وسلم-؛فكيف بهم أو بمن يشابههم في هذا الوقت؟؟!!

ولا أريد أن أبين دعواتهم إلى تبرج النساء في نفس الصحيفة وفي نفس مقالات هذه الكاتبة وهي هنا تتظاهر بمحاربة التبرج!!!

رد : اللحية و الكاتبة ( وداد الكواري ) في مقالتها " أعيت من يداويها "
 

كلمة حق أريد بها باطل،وذلك من وجهين:
أولاً:أن الذي أخبر بأن الإيمان في القلب هو الذي أمر بإعفاء اللحية وإكرامها وتوفيرها وإرخائها وغير ذلك من شعائر الدين!!
ثانياً:أن الإيمان لو كان في القلب حقيقة لظهر أثره على الجوارح،ومن أعظمه تعظيم شعائر الدين!!

رد : اللحية و الكاتبة ( وداد الكواري ) في مقالتها " أعيت من يداويها "
 

أقول ختاماً:
واضح أن الكاتبة بدأت تتخبط وتتكلم بنا لا تدرك ويصعب فهمه على العقلاء،ومع ذلك تصف أن الناس حمقى لا يفهمون،وهي التي تعي وتدرك وتتكلم في تخصصها!!!
عافانا الله مما ابتلاها به...
ولم أكتب ما كتبت على عجل إلا لنعرف ضحالة هؤلاء المثقفين الكبار المعظمين عند إعلامنا!!!

رد : اللحية و الكاتبة ( وداد الكواري ) في مقالتها " أعيت من يداويها "
 

اخي العزيز/ الشيخ عبدالله آل مسعود ..

بيض الله وجهك .. وجزاك الله خير ..

ونفع الله بك الأمة .. رد جميل وملجم لفم هذه الكاتبة ..

ولنعلم أن أمثال هذي الأشكال .. هي ممن تأثر بالغرب ..

وسخروها لهدم الدين والقيّم من داخل المجتمع ..

أشكرك جزيل الشكر .. وأنا لم أنقل المقالة .. إلا طامعاً في رد الطيبين والغيورين عن الدين شرواك ..

أخوك

رد : اللحية و الكاتبة ( وداد الكواري ) في مقالتها " أعيت من يداويها "
 

الكاتب الشيخ مشارى ابن نملان السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وبعد : اسمح لى ان اشارك بالرد على الكاتبة القطرية , وذلك حسب فهمى واجتهادى ..بلا شك بانك مسلم قوى الشكيمة للدفاع عن الا سلام والمسلمين , وان با هتمامك بما نشرته الكاتبة عن اللحية وان لها علا قة بالحماقة وهو قول لا يسنده عقل او علم , لقد كان بودى با خ مشارى ان لا يلتفت الى هذا الموضوع , لا ن اهمال الخطأ ومرتكبه هو فى اعتقادى ابلغ رد , اذ ان نشر مقال الكاتبة القطرية هو اشها ر لها بغظ النظر عن صوابه او خطئه , واعود للكاتبة نفسها وافند قولها الذي تتقى خلفه , وهو ( قولها ( لا ادرى ..... الخ ) ثم تعود وتسوق بعض المزاعم عن اللحية وعلا قتها بالحماقة ..واقول للكاتبة ايضا : ان الشعر بشكل عام ومنه اللحية ان الذى خلق وانبت هذا الشعر هو الله , ولا بستطيع احد الا عتراض عليه او منعه , اما طريقة واسلوب التعامل معه من قبل الا نسان , فان هناك الكثير من المسلمين ( وهم المتمسكون بالسنة ) الذين يعفون اللحية من المساس او الحلا قة , وذلك اعتما دا على الحديث ( حفو الشوارب واكرمو اللحا ) كما ان هناك الكثير من المسلمين الذين يحلقون , معتمدين ايضا على ان اعفاء اللحية من السنة وان السنة من فعلها يؤجر ومن لم يفعلها لا يعاقب ....ومرة اخرى اعود الى الكاتبة وهى كا تبة متمرسة وربما تكون ثقا فتها متأ ثرة يثقا فات اخرى واقول لها : انه مع احترامنا لحرية الرأى ..الا ان هناك حدود وعلا مات يجب على الكاتب الملتزم ان لا يتجاوزها ..وخاصة فى مثل هذه المواضيع التى يتطلب الخوض فيها ان يكون من قبل المتخصصين واخيرا اقول للكاتبة اننى غير مقتنع بأن للحية تأ ثير على تفكير وعقل الا نسان , وليس من الواجب علينا ان نعتمد على رأ ى عالم لا نتثق فى عقله ودينه , وبنا ء على تلك النظرية المزعومة و فأ ننى اضرب مثا لا للحماقة الحقيقية ومرتكبها لبس من ذوى اللحا ..وهو ( بوش ) ألم يرتكب حما قات كبرى وذلك بعدوانه على العراق وافغا نستان بل وتدمير اقتصاد بلا ده ..هذا ما عندى والله ولى التوفيق
اخو كم " سعد ابو حيمد

رد : اللحية و الكاتبة ( وداد الكواري ) في مقالتها " أعيت من يداويها "
 

حياك الله يا أستاذ سعد ..

شرفتني بمرورك وردك الجميل ..

رد : اللحية و الكاتبة ( وداد الكواري ) في مقالتها " أعيت من يداويها "
 

رد : اللحية و الكاتبة ( وداد الكواري ) في مقالتها " أعيت من يداويها "
 

وأنا أشكرك جزيل الشكر ..

يا أستاذنا الغالي .. وكاتبنا المبدع .. ومشرفنا الرائع ابن العاصي ..

على مرورك الرائع ..

رد : اللحية و الكاتبة ( وداد الكواري ) في مقالتها " أعيت من يداويها "
 

والله العظيم اكبر مصخره .. بنآت العرب قآموا يكتبون مقآلآت ويتكلمون على هوآهم .. وين رجآجيل البوكوآره يوقفونهآ عند حدهآ؟؟؟؟؟


مشآري بن نملآن الحبآبي.,.,


الله لآيهينك يالذيب .,,.

لك جزيل الشكر على نقل المقآل.,.,


كل الشكر لـ عبدالله آل مسعود على تعقيبآته وسعد ابوحيمد.,.,

تقبل مروري مع فآئق الود والتقدير.,.,

رد : اللحية و الكاتبة ( وداد الكواري ) في مقالتها " أعيت من يداويها "
 

رد : اللحية و الكاتبة ( وداد الكواري ) في مقالتها " أعيت من يداويها "
 

" ناصر بن محمد " .. " القحطاني صالح "

لاهنتوا يا رجال ..

شرفتموني بمروركم وتعليقاتكم ..