![]() |
قصه مرعبه حقيقيه
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم مثل ماهو واضح في العنوان هنا راح نكتب القصص المرعبه.. وااللي عنده قصه مرعبه حقيقيه يكتبها هنا الله لا يهينه وراح نكون شاكرين له راح ابدا من أغرب القصص في كتاب (( ريدرز دايجست للظواهر الغريبة )) هذه الحكاية الذي كتبها الدكتور (( وير ميتشيل )) ، و كان من أهم اخصائي جراحة الأعصاب في ولاية فيلادلفيا الأمريكية في أواخر القرن التاسع عشر . و تفاصيل القصة كتبها الدكتور (( ميتشيل )) في مذكراته ، وهي كالتالي : عدت في يوم من عملي مرهقًا و كان الجو في الخارج ممطرًا و شديد البرودة . فجلست في مقعد أمام النار ، و استسلمت للنوم . و استيقظت فجأة على صوت جرس الباب . و عندما فتحت للطارق و جدت فتاة صغيرة ترتجف بردًا ، و تلتف بشال ممزق . و توسلت الي الصغيرة أن أذهب معها فورًا ؛ لأن والدتها مريضة جدًا و بحاجة ماسة الى الطبيب . و رغم تعبي الشديد استجبت لرغبة الطفلة ، و ذهبت معها الى منزلها . و هناك وجدت سيدة مريضة تبين لي أنها كانت تعمل في السابق خادمة في منزلي . و عرفت بعد أن قمت بالكشف عليها أنها تعاني من نزلة صدرية حادة ، فأعطيتها الدواء الذي كانت بأمس الحاجة اليه . و عندما هدأت أزمتها الصحية قليلاً ، تلفتُ حولي لأُطمئن الصغيرة ، فلم أجدها . و عدت الى الأم و هنأتها على شجاعة ابنتها الصغيرة التي هرعت ليلاً ، و في هذا الجو الممطر ، لتأتي بالطبيب لأمها . و نظرت الي الأم بإستغراب و قالت : ( ابنتي ماتت منذ شهر واحد ، و ستجد شالها و حذاءها في الخزانة هنا ) . و عندما فتح الطبيب الخزانة وجد فعلاً الشال الذي كانت ترتديه الطفلة ، و كان جافًا مما يعني استحالة أن يكون أحد قد أرتداه خارج المنزل في تلك الليلة الممطرة . و بحث الطبيب طويلاً عن الطفلة التي أتت للاستنجاد به ، الا أنه لم يجد لها أثرًا بعد ذلك . |
رد : قصه مرعبه حقيقيه
لاهنت على القصة
|
رد : قصه مرعبه حقيقيه
القصة الاولى : قصة شبح
كان يجلس بهدوء شديد في الغرفة المظلمة لم يكن يعلم بوجود احد معه في نفس الغرفة لماذا يطارده شبحها لم لا يتركه وشانه وبهدوء ظهر ذلك الشبح من وسط الظلام لم يكن يحدثه أو يكلمه كان كشخص يشاهد فلم لم يتحرك من مكانه أخذا يراقبها وهي تقف أمام المرأة كم تمنى لو تكون حقيقية تلك الصورة لماذا هي من توفت ولست أنالا يستطيع أن يعرف ماذا حدث كان يراقبها ويبكي ذلك الحب الذي كتب نهايته الموت كم تمنى لو ينسأ أو يخرج من الظلام حاول أن ينام حاول الخروج لكن لم يستطع الخروج شعر بالخوف من أن يختفي ذالك الشبح استيقظ من أفكاره علي صوت نحيب إنها تبكي لماذا يبكي شبحها حاول أن يصرخ:لا لا لا تبكى حبيبتي لا تبكي لن يفرق بيننا احد لكن يبدو إنها لا تسمعه لماذا ؟ فقط تساولات لم يجد لها أجابه اختفى ذالك الشبح كما ظهر في وسط الظلام أغمض عينيه وهو يذكر تلك الأيام كيف له أن ينسي عندما أحب أول مره كان يعود كل يوما من عمله كفني مختبر في نفس الوقت كانت هناك فتاة تقف أمام منزله كان يلفها الغموض لم يكن احد في منزله ذلك اليوم وقف قليلا ثم استجمع شجاعته لم يكن جبان كان فقط خجول وسألها:هل تحتاجين شي ؟ نظرة إليه وليتها لم تفعل ذلك عينها أجمل مخلق المعبود جميله بكل معنى ألكلمه كانت تبدو مرتبكة ولكنها قالت:أسفه علي الإزعاج لكن هل هذا منزل السيد عبد الله؟ أجابها:نعم. تنهدت بشكل واضح وقالت أخيرا: ابحث عن سحر هل هي موجودة تذكر انه لا احد في المنزل اليوم وقال:لا لا يوجد احد في المنزل اليوم ابتسمت وقالت:شي مثالي سألها: عفوا ماذا ارتبكت:لا لاشي هل يمكن أن تعطي سحر هذه فقد تركته في الجامعة اليوم ومدة يدها بكتاب أخذه منها الكتاب وقال: حسنا شكرته وانطلقت مسرعه اختفت كما ظهرت دخل إلى المنزل كان خالي من ألا أصوات كانت حياته هادئ بشكل كبير يعمل ويعيش في غرفته يحب الوحدة والظلام تنهد قليلا وابتسم لنفسه وهو ينظر ألي المنزل الكبير دخل غرفته ووضع الكتاب علي الطاولة ونظر أليه تذكر الفتاة وعينها شعر بقلبه ينبض بقوة أخافه الشعور!!!!!!!!!!! (فتح عينيه علي صوت يحدثه انه صوتها كانت تبكى ياالهى ماسبب هذه الدموع قرر أن يخرج من الظلام كان المنزل فارغ أحس انه يختنق أنها في كل زاوية ذكرياتها في كل مكان خرج إلى الشارع يبحث عن الهواء لكن لا يوجد احد في الطريق و سار في الشوارع كان الجميع هادئ وينظرون له نظرة حزن شعر بالغربة وصل إلى مكان قديم ولم يحتمل ذكرها أكثر وسالت دمعه من عينيه تذكر كيف لم تفارق ذكراه بعد ذهابه ونبض قلبه وكم بقي يفكر بها وكيف حاول أن يسال شقيقته عنها وكيف تقدم لخطبتها وابتسامتها جلس ووضع يديه علي وجهه محاولا إخفاء دموعه عندما مر بجواره شيخ غريب توقف الشيخ وسأله:ماذا بك يابنى نظر إليه وهو يقول: لقد رحلت ابتسم الشيخ بحزن وأجابه لا هي لم ترحل ولكن أنت من رحلت وعندها تذكر كل شي نعم الحادث والمشفى وكل الألم وتذكرها تذكر لمسة يدها ودموعها وصراخها تذكر كلماتها كانت تصرخ وهى تلمس يديه ووجهه تهمس في أذنه لا تتركني لا تبتعد عنى كانت تقبل يديه وترجوه وتتوسل إليه أن يعود وكان الجميع يحاول أن يجعلها تتماسك لكنه كانت تحبه عرف ألان لماذا كان الشبح يبكي كانت تبكى موته ليست هي الشبح إنما هو الشبح الذي كانت تراه هي في كل زاوية نظر حوله كل شي غامض ومؤلم رحل الشيخ وتركه وحيدا في الظلام ولا يعرف إلى متى سيستمر الظلام انه فقط لا يعرف.............؟ النهاية وأرجو أن تعجبكم |
رد : قصه مرعبه حقيقيه
ولا أنت يا بو علي
|
رد : قصه مرعبه حقيقيه
القصة الثانية : اشباح في فندق
هذي قصه قريتها في احد الكتب وهي قصه حقيقة هكذا قيل في المصدر والقصة تقول : لقد كان صاحب الفندق الصغير لازينو كرونبرج وزوجته سوزي يوجهان حياة كئيبة في المدينة الهنجارية الصغيرة ((يتساكورت)) في عام 1919 وكانا قد انفقا كل مدخراتهما للحفاظ علي الفندق الصغير خلال الحرب العالمية الأولى . ولم يتبق معهما إلا ما يشترى طعامهما بصعوبة . وكانت هناك ماسي أخرى . فابتهما الوحيدة هربت إلى بودابست ويقال إنها تعمل !!!!! ، أما ولدهما الكبير نيكولاس فقد هرب من المنزل عندما كان عمره 9 سنوات بعد ان جلده والده لرسوبه في المدرسة . اما ولداهما الباقيان فقد ماتا في الحرب . وكان الزوجان يجلسان في كل ليلة ليناقشا المستقبل المظلم . وتوصلا أخيرا للقرار خطير وهو انه لابد لهما من القتل في سبيل المال . وحضرا للجريمة بدقه فحفر لازينو خندقا عميقا في الغابة وملاه بالرمل والحصى حتى إذا سال عنه ادعى انه سيبني بيتا جديدا . اشترت سوزي من مخزن القرية كيسا صغيرا يحوي بلورات الستريكنين بعد ان قالت لصاحب المخزن أن ستستخدمه لتسميم الذئاب . وبين عامي 1919 و 1922 لفظ عشرة أشخاص أنفاسهم الاخيره في ذلك الفندق الصغير ، وكانا يقدمان للضحية وجبه شهيه و!!!!! ممزوجا باستريكنين . وازدادت ثروتهما المسروقة وازداد حذرهما وقررا القضاء على ضحية أخيرة تغلق عليها حفرة الرمل والحصى للأبد . وحضر الرجل السمين في 14 أكتوبر 1922 ومعه حقيبة ثقيلة لابد إنها تحتوي على القطع النقدية الذهبية . لقد كان يعمل بائعا لعدة سنوات ويبحث الآن عن قطعة ارض يستثمر فيها أمواله . وعندما طبخت له سوزي وخدمه لازينو أصر على أن يكونا ضيفاه على العشاء وان ينادياه باسم لاكي . وخلال العشاء تحدث عن رحلاته وكان ظريفا لدرجة أنهما كادا يبقيان على حياته لكن سوزي أحضرت !!!! الخاص اخيرا . ومات الرجل السمين وقد تشنج وجهه وتكشفت شفاهه المتقلصة عن أسنانه . وأسرعا لتفتيش حجرته وعرفا إنهما كانا على حق فقد وجدا ثروة من النقود الذهبية ستجعلهما من الأثرياء طول عمرهما وبحث لازينو في ثياب الميت فوجدا شي آخر .. وجدا صوره له ولزوجته . ونظر الزوجان لبعضهما بذعر واسى لقد قتلا ابنهما الذي غاب طويلا فتركا الذهب وعادا ليجلسا بجانب نيكولاس الميت ويكتبا اعترافا قصيرا . وبعد ثلاثة ايام وجدهم أهل القرية ثلاثة أموات من التسمم بالستريكنين . وهجر الأهالي ذلك الفندق الصغير ولم يخاطر احد بالاقامه ليلتان متتاليتان في المنزل خلال السنوات التالية ، ذلك لأنه يتعرض لنفس التجربة المخيفة حيث انه يرى 13 شبحا بملابس العشرينات يجلسون حول مائدة الطعام وقد تقلصت شفاههم بالطريقة المميزة للتسمم بالتسريكنين . وجاءت الحرب العالمية الثانية وذهبت وتخرب المنزل ومع ذالك فلم يجرؤ احد للقضاء الليل فيه أو بقربه . وفي 23 ابريل 1980 تصاعدت منه النيران وعرف الفلاحون أن شخصا ما احرقه ولكنهم لم يهتموا بمعرفته . فبعد كل شي تحررت يتساكورت أخيرا من فندق الرعب |
رد : قصه مرعبه حقيقيه
الله يعطيك العافية
|
رد : قصه مرعبه حقيقيه
روعه والله لا يهينك يابوعلي
|
رد : قصه مرعبه حقيقيه
مشكوووووووووور على المرور أخوي مشاري
|
رد : قصه مرعبه حقيقيه
القصة الثالثة : غضب العفاريت
( المطر ينهمر بغزاره والرعد الهائج يقصف الأجواء ورياح عاتية تهب من كل مكان ، فجأة ! توقف كل شي وساد صمت مريب وماهي الا لحظات حتى هبت نسمات ليل ساحرة تنعش الأ نفاس وتطرب كل ذي قلب مرهف الأحساس ، 00 وفي أثناء هذه اللحظات الجميله خرج فارس من بيته المتواضع ليتنزه ويرفه عن نفسه بعض الشيء توقف قليلا ثم رفع رأسه الى العنان يتأمل الأجواء بعد ذلك بدأ يتجول سيرا على الأقدام في ضواحي البلدة الصغيرة وبينما كان يتجول فوجئ بوجود جثة طفل وقد ابتلت بماء المطر تماما ملقاة على قارعة احدى الطرق المهجوره ! اقشعر بدن فارس وهرع الى قسم الشرطة وأمام رئيس القسم حكى فارس ما شاهده ، فأنتقل معه ضابط وثلاثة جنود بسرعة لمكان الواقعة وكانت المفاجأة أنهم لم يجدوا شيئا مما ذكر ! 00 وبصوت مسموع قال الضابط :- هل أنت متأكد مما شاهدته ؟ لم نترك مكانا الا وبحثنا فيه ولم نجد شيئا ! 000 فارس مندهشا :- أنا متأكد أنني رأيت جثة ملقاة هنا ! لا بد أن أحدا ما قام باخفائها ! 000قاطعه الضابط قائلا :- ماذا تعرف عن الضحية ؟ 000 فارس :- لا أعرف عنه شيئا ، ولم أشاهده من قبل ، 000 ثم أردف قائلا :- أعتقد أننا لو سلكنا هذا الطريق سنجد الجثة لا محالة 000 الضابط :- حسنا ، لنستطلع الأمر ، هيا بنا 000 سلكوا الطريق وسار الجميع وواصلوا السير وكان سيرا بطيئا حذرا وبعد المسير لمسافة ليست بالقليلة وجدوا أنفسهم تلقائيا أمام منزل قديم مهجور منذ سنوات عدة ، انتاب ضابط الشرطة بعض الشكوك حول مايخفيه هذا المنزل المخيف فأمر رجاله بدخوله ليستطلعوا أمره ، فجأه ومن دون انذار تبدأ دوامة العنف ، جثث متناثرة ومبعثرة في كل اتجاه من أرجاء المنزل ، انها جثث لأشخاص سبق وقد أعلن عن اختفاءهم منذ فترة وجيزه ، وفي صمت وذهول وهلع واضح منهم أخذ الجميع يمرون أمامها حتى وقعت أعينهم على جثة الطفل التي رآها فارس سابقا ، 000 لم يتحملوا فظاعة هذا المشهد المزري فخرجوا جميعهم من هذا المنزل المشؤوم وهم في حالة ذعر شديد ، اتصل الضابط فورا برئيس قسم الشرطة وقص له ما حدث ثم طلب منه أرسال خمسة عشر جنديا مدعومين بأسلحة نارية وسيارة اسعاف كنوع من الأحتياط لحدوث مكروه أو ما شابه ذلك ، 000 نفذت مطالب الضابط في الحال وما هي الا دقائق معدودة حتى هبّ جمع غفير من رجال الشرطة الأقوياء ، احتشد الكل أمام المنزل ثم أمر الضابط رجاله جميعهم بتطويق المكان جيدا واغلاق جميع المنافذ المجاوره له لتضييق الخناق على القاتل وتسهيل مهمة القبض عليه ، 000 وبصوت مسموع عبر مكبر الصوت قال الضابط :- أخرج يا من تتحصّن هنا ، أنت محاصر الآن ، 000 بامكانك الأستسلام ان أردت والاّ سوف نضطر لمهاجمتك 00000 كرر الضابط نداءته تلك عدة مرات لكن دون جدوى فلا أحد يجيب ! أخيرا اضطر الضابط وجنوده بمداهمة المنزل وعند دخولهم كانت بانتظارهم مفاجأة لم تخطر على بال أحد لم يجدوا الجثث المتناثره هنا وهناك ولم يجدوا أي كائن في المنزل ! لقد أختفى كل شيء في لحظة ! صعق الجميع وانتاب العض خوف شديد للغايه ، وقبل أن يهمّوا بالخروج اتصل الضابط مرة أخرى برئيس قسم الشرطة وأخبره بما حدث فأمر رئيس القسم بعقد اجتماع سرّي ومغلق لبحث ملف هذه القضية الغامضة ، وأثناء عقد الأجتماع قال رئيس قسم الشرطة :- وصلتني للتو معلومات سريّة من مصادر موثوقة تفيد بوجود كائن غير مرئي يقوم با صطياد سكان البلدة واحدا تلوا الآخر وبعد قتلهم بطريقة وحشية يخفي الجثث في مكان لا يعلمه أحد ! كما حصلت أيضا على وثائق سريّة تم الكشف عنها مؤخرا من قسم الأرشيف لدينا تقول :- في شتاء 1988 م شهد المنزل الذي قمتم بمحاصرته مجزرة مروعة حيث قضى أكثر من عشرة رجال من عائلة واحدة نحبهم في ليلة واحدة تحت ظروف غامضة ! 000 << سادت حالة من الصمت في قاعة الاجتماع لبضع دقائق ، 000 >> وبصوت يخترق الأعماق قال رئيس قسم الشرطة :- ان الخطر واضح وجلي ، فهذا الكائن الغريب ما زال يتابع مساره القاتل ويقترف جرائمه ضد السكان الأبرياء فقد حصد عشرات الموتى وأرعب ملايين النفوس ، 000 يجب ايجاد حل سريع ومتزن لا يقاف ما يحدث ، فكلما مرّ يوم زاد اللغز غموضا ، وازداد الحدث رعبا وريبة 000 ردّ أحد الضباط قائلا :- كيف با مكاننا مواجهة كائن لا نراه في تحركه ومختبئ عن الأنظار يقتل البشر دون أي دوافع ، انه لأمر صعب ومحيّر وخارج عن السيطره نوعا ما 00000 قاطعه رئيس القسم بحزم قائلا :- حسنا ، أمهلوني حتى صباح الغد ، عندها سنجد الحل الأمثل لا نهاء هذه القضية 00000 انتهى الأجتماع وانصرف الجميع وذهب كل لحال سبيله ، 000 وفي صبيحة اليوم التالي استيقظ فارس من نومه وهو في حاله شبه هيستيريه فقد ذهل حين رأى بقع وعلامات من الد م على ملابسه وباب غرفته تؤكد من خلالها أن الكائن الغامض الذي ذاع صيته في البلدة قد مرّ من هنا ، وأنّ القتل مقبل لا محاله ، ظل فارس يتجول داخل أرجاء منزله ذهابا وأيابا مذعورا لا يدري أين يذهب من هول ما رأى ؟ !! 000 وبينما هو كذلك كان هناك من يسير معه ويلاحقه من مكان لآخر دون أن يشعر بذلك ! 000 أيقن فارس أنّه في مأزق كبير وأنّ نهايته قد اقتربت فقرر الهروب من منزله لأ قرب مركز للشرطه وقبل أن يهمّ بالخروج فاذا بضربة قوية من أياد خفية تنهال على رأسه وتسقطه على الأرض ساكنا بلا حراك فكانت تلك نهايته ، سادت حالة من الذعر والفوضى بين الأهالي عندما تكرر نفس المشهد مع بعض سكان البلدة ، عندئذٍ أدرك السكان أنّ ما يحصل خلفه أرواحا شريرة تريد السيطره على البلدة ، فهناك العديد من الشواهد التي تؤكد ذلك ، 000 وصل الخبر الى مسامع رئيس قسم الشرطة فأمر باخلاء جميع السكان من منازلهم فورا تفاديا لسفك دماء المزيد من الأبرياء ، تمت عملية الاخلاء بدقة متناهية وحزم الأهالي أمتعتهم لشد الرحال من هذه البلدة المشؤمة الى بلد آخر أكثر أمنا ، 000 أجتمعوا ثم انطلقوا كالقافلة يتقدمهم رئيس قسم الشرطة بنفسه وبينما القافلة تسير ، فجأة ! ومن دون أي مقدمات أشتعلت نيران كثيفة في جميع مداخل ومخارج البلدة مما تسببت في منع الأهالي من الخروج فلم يتمكن رجال الشرطة وعمّال الأنقاذ من اخماد النيران بل ذهلوا عندما أكتشفوا أنّ المياه تزيد من كثافة النيران ، انهار الجميع وتعالت صراخاتهم وتشنّجت أطرافهم وسقط البعض مغشيا عليه ، فأصبحت البلدة ومن فيها محاصرين الى وقت معلوم !! 000000 بقيت أكثر من علامة استفهام حائرة لم تجد اجابة شافية ، 000 من يقف خلف هذه الأحداث ؟ ! وما هي هويته ودوافعه ؟؟ سيظل السر محيرا يسوده الكثير من الغموض !!!!! ) |
رد : قصه مرعبه حقيقيه
القصص الي حطيته كافيه ولا تبغون ازياده لان عطني واجد من هذي القصص
|
رد : قصه مرعبه حقيقيه
اقتباس:
ومن قال |
رد : قصه مرعبه حقيقيه
الله لايهينك على كل حال
|
رد : قصه مرعبه حقيقيه
بسم الله الرحمن الرحيم ...
هذه القصة وقعت قبل حوالي 50 سنة ولا زال أثرها إلى الآن على أحفاد هذه القصة ... فقد وقعت هذه القصة في جبال الحشر بقرية تسمى (( صدر جورا )) القصة ... كان هناك رجل شاب ومتزوج يسكن في هذه القرية في بيت بعيد عن باقي البيوت .. فكان يذهب في الصباح لمتابعة الماشية والزراعة و غيرها من أعماله اليومية .. وكانت زوجته تذهب في الصباح لتجمع الحطب والماء وغيرها من الإحتياجات اليومية ... ولكن في أحد الأيام مرضت زوجته وأنتقلت إلى رحمة الله تعالى .. وبقي زوجها وحيداً في بيته مع طفلين (( ولد وبنت )) ولم يترك عادته .. فكان يخرج من البيت كل صباح لعمله ... ولكن بعد حوالي شهرين من وفاة زوجته .. يرى البيت نظيفاً ومرتباً وصغاره آكلين وشاربين ومنظفين مثلما كانت زوجته (( رحمها الله )) حية .. فاستنكر هذه الظاهرة .. من كان يقوم بترتيب البيت وتنظيفه وإطعام الصغار علماً بأن الأطفال صغار جداً فالطفلة كانت عمرها سنتين والطفل كان عمره ثلاث سنوات ونصف تقريباً .. فكان يسأل الطفل عن الشخص الذي يحضر إلى البيت ويقوم بترتيبه وتنظيفه وتقديم الطعام لهم وغسلهم ... فيرد عليه الطفل بأن هناك إمرأة تقوم بذلك ولكن لا يعرفها .. ولم يتمكن من سؤالها لأنه صغير ولا يهمها من هي .. ولكن قرر الأب أن يرجع في اليوم التالي إلى البيت مبكراً .. وفعلاً رجع في اليوم التالي إلى البيت قبل موعده .. فكانت الصدمة بأنه وجد الإمرأة التي تحضر إلى البيت كل يوم ... وحينما وجدها اقشعر جسمه .. فعرف بأن هذه المرأة غريبة وليست من الإنس .. فسألها ، من أنت ؟ فردت عليه قائلة أنا فاعلة خير في بيتك ومع أطفالك .. فسألها مرة أخرى بنفس السؤال رغبة منه أن تقول بأنها إمرأة من الجن .. فردت عليه وقالت : أنا إمرأة لست من جنسكم ، فأنا من الجن أعيش في بيتك من بداية حياتك مع إمرأتك (( رحمها الله )) وأنا مسلمة أصلي وأصوم وأعرف الله ربي كما تعرفه أنت ... فأنا مسلمة ولا أريد إيذائك ولا إيذاء أطفالك وإنما شفقت عليك من الحال الذي أنت فيه وأطفالك المساكين ... وأنا أحبك . فعرض عليها الزواج فقبلت ولكن بشروط ... وهي : بأن يرضوا أهلها عن زواجه منها . فقبل بذلك . فذهبت لتخبر أهلها (( وكان أهلها يسكنون في جبل يبعد حوالي 10 كيلوا مترات عن منزل الزوج )) فقلبوا بذلك بعد محاولات عدة ولكن بشروط صارمة ... أولاً بأن يقوم الزوج بإخلاء المنطقة الساكن فيها من جميع الحيوانات المفترسة وحتى الغير مفترسة من قطط وكلاب وضباع وغيرها .. ثانياً ألا يقوم بإنتظارهم أو متابعة طريقهم .. فقبل هو بذلك وأخبرته الجنية بأن أهلها سوف يقدمون إليه في اليوم التالي . فقام هو بقتل جميع القطط والكلاب والضباع في المنطقة الساكن هو فيها حتى خليت المنطقة منها ما عدا كلب صغير لم يعلم بأنه كان تحت صخرة أو في مكان ما . وفي اليوم التالي سمع صوتاً مخيفاً قادما من أعلى الجبل .. فلما نظر إلى مصدر الصوت .. رأى غباراً هائلاً قادماً نحوه .. ولكن فجأة إنقطع هذا الغبار وسمع أصوات أناس وكأنهم في معركة وصياح . وانقطع هذا الصوت وتجلى ذلك الغبار ... وانتظر لوقت طويل ولكن لم يأتوا .. ولكن شجاعته أجبرته بأن يخل بالشروط ويذهب ليتتبعهم . وفعلاً ذهب ليتتبع أثرهم ولكن ردته الجنيّة وصاحت في وجهه وسألته لماذا أخلّ بالشروط التي بينه وبين أهلها ؟ فحلف بالله بأنه قتل جميع الحيوانات ؟ فكذبته وقالت بأن هناك كلب صغير عوا عندما رآهم قادمون .. فصاحوا ورجعوا إلى ديارهم ولم يقبلوا زواجك مني مرة أخرى ولو جئت بما جئت ... ولكن أخذ يحاورها ويكلمها ويعتذر منها .. فقالت تعال معي لنذهب إليهم .. وفعلاً ذهبا وفي طريقهم مروا بصخرة كبيرة وكان هناك عجل مربوط . فتعجب ! وسألها لمن هذا العجل فقالت بأن هذا العجل من عند أهلها أحضروه بمناسبة الزواج ولكن عندما سمعوا صوت الكلب الصغير ربطوا العجل في هذه الصخرة الكبيرة ورجعوا إلى ديارهم . فأكملوا بعد ذلك طريقهم إلى أن وصلوا إلى أهل الجنية . وبعد محاورات عدة مع أبوها وإخوانها وافقوا على الزواج .. وفعلاً تزوج هذا الرجل بالجنية وعاشوا عيشة هنية .. ولكن للأسف الشديد مرض الأطفال وماتت الطفلة الصغيرة ثم تبعها أخيها الأكبر . ودار الزمان وحل بيته الأمان لمدة 15 سنة تقريباً ... بعدها مرضت زوجته (( الجنية )) وتوفت .. وبقي هو وأولاده الأربعة .. طبعاً أولاده من زوجته الجنية . بعد ذلك بحوالى 8 سنوات مرض ثلاثة أطفال وماتوا في شهر واحد فبقي هو وولده الوحيد وكان عمره ذلك اليوم 11 سنة ... وكان أبوه كبير السن فخشي عليه من الموت فقرر بأن يتبارك بالصخرة التي كان بها العجل المربوط .. ((( ولجهلهم كانوا يتباركون بالصخور والآثار وغيرها وليس رغبة منهم في عبادة غير الله ))) ففعل ذلك فكان يسكب على هذه الصخرة كميات كبيرة من السمن والعسل ليذهب الشر عنه وعن ولده الوحيد .. وكذلك كثير من الناس الذين زعموا بأن هذه الصخرة تجلب لهم المنفعة وتذهب عنهم الشر جهلاً منهم .. ولكن بعدها بفترة بسيطة إنتقل أبوه إلى رحمة الله تعالى .. وبقي هذا الولد ساكناً لوحده في تلك البيت المخيف ... وكان مثل والده يذهب في الصباح الباكر إلى الخارج ليجلب الحطب والماء ويرعى بالماشية ويتابع الزراعة وغيرها من حاجيات الحياة ... حتى كبر وتزوج .. وأنجب ولدان توأمان .. وتوفيت أمهما في ولادتهما ... فرباهما أحسن تربية من خلق عظيم وكرم وجود ... حتى كبروا ... فأخذ يقص عليهم حياته وحياة أبيه الذي تزوج بالجنية وأن أمه جنية ولديهم أخوال (( جمع خال )) من الجن ... وبعد فترة حوالى 15 سنة ... صدموا الـتوأمان بإختفاء أبوهما وبحثواً عنه في كل مكان وكل جبل ولم يجدوه وذلك بمساعدة بعض أهل القرية التي يسكنون فيها ... فحزنوا عليه حزناً شديداً لظنهم بأن أبيهما قد أكلته بعض الحيوانات المفترسة ((( حيث أن هناك بعض النمور والسباع وغيرها إلى يومنا هذا ))) وعاشوا حياتهم حياة قاسية بدون أب ولا أم ... وكان ضياع أبوهما قبل حوالي 20 سنة من يومنا هذا ... وقبل حوالي 4 سنوات ألتقى التوأمان بأحد كبار القرية وذكر أبيهم لما كان عليه من رجولة وشهامة وكرم ... فبكوا عليه وحزنوا حزناً شديداً وطلبوا منه التوقف عن الكلام في موضوع أبيهما ... فقال لهم هناك طريقة ربما تمكنكم من العثور على أبيكما وهي أن تذهبوا إلى عراف ((( مشعوذ والعياذ بالله ))) وتسأله عن حاجة ضائعة لكم تبحثوا عنها من زمن قديم ))) ففكرواً التوأمان في هذه الطريقة وترددا حول هذه الطريقة وفكروا هل هي صحيحة ... فقرروا التجربة ... فذهبوا في يوم من الأيام إلى مشغوذ في اليمن ... ((( وهو من يهود اليمن ))) فسألوه عن ضائعة لم يجدوها من سنين طويلة ... فقال لهم : هل هو ابيكم ؟ فاستغربوا كيف عرف ذلك . فقال لهم : إن إبيكم حي يرزق ولكن مسجون في أرض واسعة ويراكم كل يوم ولا يستطيع التكلم إليكم أو مناداتكم أو لمسكم ... فدهشوا من هذا الكلام .. وقال إن أبيكم له أخوال من الجن فبعدما ماتت أمه ((( الجنية ))) قرروا أخواله أن يأخذوه بعدما تكبروا أنتم وتصبحون قادرين على تحمل مسؤولية أنفسكم ... فاخططفوه ... وهو في جبل أمام منزلكم ... ولكن لا أحد يستطيع إسترجاعه إلا في محاولة واحدة فقط فإن نجح في هذه المحاولة في إسترجاعه فسيرجع أبوكم إليكم ولم يستطيعوا الجن إختطافه مرة أخرى .. وإن لم تنجح المحاولة فلا تستطعوا إسترجاعه مرة أخرى حتى آخر زمنه ... فسألوه عن هذه الطريقة فقال : في كتابكم المسمى القرآن ((( طبعاً غير مؤمن بالقرآن لأنه يهودي ))) توجد سورة بإسم كذا (( نسيت إسم الصورة )) فليقرأها وليرددها أهل اللحى (( وقصده بالملتزمين )) في السد ((( علماً بأن هناك سد صغير ليجمع لهم الماء للماشية ولهم )) وليكن شجاعاً لأنها المحاولة الوحيدة ... وفي خلال قرائته لهذه السورة سوف يرى نفرين من الجن كبيرين جداً وقويين ... وكل واحد ماسك بذراع أبوكما (( أحدهم من اليمين والآخر من الشمال وهو في وسطهما )) فليواصل قرائته ولينتزعه منهما بقوة وليرفع صوته بالقراءة .. لأنهما سوف يهربا إذا سمعا صوته بقوة ... وبهذا سوف يرجع لكما إبوكما ولن يستطيعوا إختطافه مرة أخرى ... فما كان من الولدان إلا أن رجعا وقاموا بالبحث عن من يستطيع إجراء هذه العملية ... ولكن للأسف لم يجد أحد يوافقهما على هذه العملية .. وحتى أنهم طلبوا من أحد أقربائي هناك (( إمام المسجد الآن )) بإجراء هذه العملية فقال أنا لا أؤمن بهذا الكلام لأنه قول يهودي مشغوذ . وكذلك ولده (( ولد قريبي )) فرد بنفس الرد .. وهما الآن في حيرة من أمرهما .. وإنتظار رجعة أبيهما ... إلى هذا اليوم ... وقد رأيت أحد التوأمان في الأسبوع السابق في سوق (( الداير ـ بني مالك )) وهو يمشي مثل المجنون ... يفكر طوال وقته في أبيه . هذه القصة حقيقية وكانت بدايتها قبل حوالي 50 أو 45 سنة ولا زالت الصخرة التي كان الناس يتباركون موجودة إلى الآن وقد تحول لونها إلى الأسود من السمن والعسل التي تسكب عليها . |
رد : قصه مرعبه حقيقيه
اقتباس:
|
الساعة الآن 04:36 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir
جميع الحقوق الأدبيه والفكرية محفوظة لشبكة قحطان وعلى من يقتبس من الموقع الأشارة الى المصدر
وجميع المواضيع والمشاركات المطروحه في المجالس لاتمثل على وجه الأساس رأي ووجهة نظر الموقع أو أفراد قبيلة قحطان إنما تمثل وجهة نظر كاتبها .
Copyright ©2003 - 2011, www.qahtaan.com