شبكة قحطان - مجالس قحطان - منتديات قحطان

شبكة قحطان - مجالس قحطان - منتديات قحطان (https://www.qahtaan.com/vb/index.php)
-   ملتقى الكتاب والمؤلفين (https://www.qahtaan.com/vb/forumdisplay.php?f=40)
-   -   المتنبي يمتطي صهوة " الجمس " (https://www.qahtaan.com/vb/showthread.php?t=40540)

عبدالله الوهابي 20-03-2008 11:59 PM

المتنبي يمتطي صهوة " الجمس "
 

بسم الله الرحمن الرحيم

قل لي ماذا تقرأ أقل لك من أنت... عبارة ذائعة وشائعة.. لا أعلم من أول من نطق بها.. وبودي لو تكرم أحد بإفادتي ، فالعبارة عميقة المعنى وشاملة لمفهوم القراءة ومدلولها ، ولولا ذلك لما ذاعت ولا شاعت.
والمادة المقروءة تعطي المتلقي صورة صادقة.. وانطباعاً واضحاً عن كاتبها.. والقارئ يتأثر مباشراً أو غير مباشر بما يقرأ.. وينعكس عليه إن عاجلاً أو آجلاً .. إيجاباً أو سلباً.. ما يختزن في ذهنه من أفكار وانطباعات ، مما يجعله يفرز شيئاً مما يتأثر به سلوكياته وأخلاقياته وعلاقته بالآخرين.
والقراءة نوعان : قراءة منهجية.. وهي ما تعني طلبة العلم من أبناء وبنات المدارس والمعاهد والجامعات على مختلف التخصصات ، وهؤلاء ملزمون بقراءة كتب معينة.. ومقيدون بمناهج محددة ، وهم مضطرون لدراستها واستيعابها ، وينتظرون من وراء ذلك نتائج مباشرة.
والنوع الثاني من القراءة : القراءة الحرة.. ومن مسماها يتضح أنها غير مقيدة بمنهج معين أو بوقت معين أو بسن معينة ، وإذا كان من ورائها نتائج فهي غير مباشرة.
وكما أن الجسم يكتسب قوته ومناعته وبناءه من الطعام الذي يتغذى به ، كذلك فإن العقل يكتسب من القراءة.. سعة الأفق.. وصقل الفكر.. وعمق الثقافة.. وغزارة العلم ، وكما أن بعض أنواع الأطعمة قليلة أو عديمة الفائدة للجسم ، بل إن منها ما لا يخلو من السموم ، كذلك فإن هناك مما هو معروض للقراءة من كتب ومجلات ومطبوعات ، ما لا فائدة فيه ، بل إن بعضها لا يخلو من تخلف فكري وتصحر ثقافي وتسمّم سلوكي.

يقول المتنبي :
أعز مكان في الدنا سرج سابحٍ … وخير جليس في الزمان كتاب

ولو كان المتنبي عايش زماننا لاستبدل صدر البيت وأبقى عجزه.. إذ من غير المعقول أن يرى المتنبي " الجمس " ويحلو له أن يمتطي ظهر " السابح " ولا أظنه يترك الحوت " ويستوي على السرج أو الرحل أو البردعة " ليشخص " فوقها.
أما خير جليس فلا اعتقد أنه يخطر بباله استبداله بجهاز " فيديو " أو مشاهدة " القناة الفضائية " إذ أن الكتاب – حقيقة – هو خير جليس في الزمان الماضي والحاضر والآتي ، وذلك عند أي راغب في الثقافة ، فما بالك إذا كان المتنبي.
لكن تبقى أهمية الكتاب في نوعيته ومحتواه ، والأهداف والقيم التي يتضمنها لا في غلافه المزخرف وورقة المصقول ، ولن يجني القارئ ثمرات طيبة لما يقرأ .. إلا إذا عرف ماذا يقرأ.. ولمن يقرأ.. وشتان بين من يتغذى على البروتينات والنشويات والدهنيات والفيتامينات ، ومن يمضغ " العلكة " والهواء..!! ويتسلى " بالفصفص " و " الفشار "

عساف القحطاني 21-03-2008 06:17 AM

رد : المتنبي يمتطي صهوة " الجمس "
 
الله يعطيك العافيه,,,ابداع

منصور العبدالله 21-03-2008 11:46 AM

رد : المتنبي يمتطي صهوة " الجمس "
 
مراقبنا الرائع

مايعجبني في كتاباتك انها مختلفه فمن مقال لمقال آخر تختلف الفكره والمضمون

وليس بينهما تشابه فعاده مايخطي الكاتب ليعكس صوره واحده في أكثر من موضوع


وتعقيبا لماورد فللأسف أستبدل الكتاب بريموت الريسيفر

لتستبدل فصوله بقنوات هذا الجهاز اللذي يبث ماء ونارا


رحل المتنبي وترك لنا شعرا يبقى راسخا بالرغم من جفوة ابناء العرب لهذا الميراث

رحل المتنبي وغيره الكثير ونحن بأفضل حال ومال الحال وأصبح حالنا هو كيف الحال

لا ألوم هذا الجيل وتعاجزة عن القراءة وتخاذله عن الكتابه

الا ترى معي كاتبي الرائع أن متغيرات العصر حاصرتنا من جميع الجهات لدرجه أنها اشغلت الكثير حتى عن دينه

وأصبحت عقارب الساعه تسابق خيل المتنبي وتتفوق عليه في السرعه واصبح الشخص

محاصر بأمور واشغال كثيره لدرجه أن عامل الوقت أصبح اسرع من سرعه الجمس والحوت

يبدأ يومي وينتهي وانا في دوشه وزحمه وبالنهايه أراجع مافعلت هذا اليوم لأكتشف أنني لازلت واقفا حيث كنت

ومن ضحايا ذلك هو الكتاب فعندما رأى تلك الزحمه وبخصوص أنه حساس جدا لايعرف التعامل معه غير الواعي والمثقف

أخذ ركنا بعيد ينتظر ويناظر وساعه يبكي على جفائنا وهجرنا له وساعه يضحك على مانفعل وكأنه يقول

أنتم مجانيين وفي نفس الوقت أصبحنا في عجز كبير لدرجة اننا لانستطيع أن نتقدم لركن هذا الكتاب لنعرف

لماذا يضحك ساعه ويبكي ساعه وأصبح عجز الكتاب أكبر من عجزنا لدرجه أنه لايستطيع ان يرفع صفحة من صفحاته

لينادي ويقول انا هنا فلعل البعض منا يسمع هذا الصوت الدافيء الجريح ليهب لنجدته ومساعدته


وكأن هذا الكتاب يبادلنا نفس الصنيع وكانه يعرف كيف يتعامل مع العنصر البشري وقسوته وجفائه

بالفعل للجسد غذاء وللعقل غذاء وكما ان العسل والحبه السوداء يعطيان غذاء متكامل للجسد

فكذلك الكتاب يعطي وجبه متكامله من جميع العناصر لعقولنا

ونتيجه لهجرة هذا الكتاب أصبحت عقولنا فارغه ضعيفه لدرجه أنه لايستطيع أن يفرق بين وجهين لعمله واحده

وهكذا أصبحت بطوننا تنعم بالصحه لدرجه أن البعض يحتاج مكان إضافي لمكانه وكأننا نطبق حديث الرسول صلى الله عليه وسلم

ماخلق الله رجل لرجل من قلبين ( أو في معنى الحديث ) فركزنا على الجسد وتركنا العقل لأجد لي حجه في هذا الحديث بأني لا أستطيع

أن أركز على العقل والجسد فاكتفينا مؤقتا بالجسد وعلقنا لوحه للعقل - حتى إشعار آخر - أو راجعنا بكره واصبحت تلك العقول في ضمور

ليصبح وزنها وزن الذره



أعذرني أيها الكتاب فصدقني اني أعشقك ولكن لا أستطيع أن ألمسك بيدي فيداي مشغولتان أحدهما بالجوال والأخرى بريموت التلفاز

وتذكر يا كتابي اني أتذكرك فهل هذا يكفيك

بالتأكيد لا ولكن بالتأكيد لا أملك غير هذا ولا استطيع أن أكون وفيا أكثر من ذلك


-----------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------


شكرا اخوي ابو عبدالملك على مقالاتك وكتاباتك الرائعه والتي تحملنا دون أن نشعر لمعنى جميل وأفكار جميله

وكانك عرفت مسبقا أن عقولنا بحاجة لغذاء فأصبحت لها طبيبا يقويها ببعض الأقراص والفيتامينات وكأن حالك يقول

لعل وعسى فجزاك الله خيرا كثيرا وصحه لايعارضها سقما ورزقا واسعا طيبا حلالا وأستودعك الله

عبدالله الوهابي 22-03-2008 05:30 PM

رد : المتنبي يمتطي صهوة " الجمس "
 
اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عساف القحطاني (المشاركة 461575)
الله يعطيك العافيه,,,ابداع



بارك الله فيك ، على مرورك الكريم

خالد آل زاهر 22-03-2008 10:43 PM

رد : المتنبي يمتطي صهوة " الجمس "
 
أخي الحبيب مقال في غاية الأهمية ..

أشكرك والقراءة هي صقل لعقل الإنسان وقراءة لتجارب أناس وفهم لعقولهم ..

وأنا هنا أشدد حقيقة في حقيقة ما يُقرأ كما قال القائل قل لي ماذا تقرأ أقل لك من أنت ..

الإمام أحمد كان يقول : من المحبرة إلى المقبرة ..

وأنا من رأيي أن العيب ليس في أننا لا نقرأ وإنما العيب في نوعية ما نقرأ ..

أما جملة أن العرب أمة لا تقرأ فأنا أرى أنها ليست صحيحة في مجملها وإنما العرب يقرأون ولكنهم يقرأون ما لا يعود لهم بفائدة ونفع وهذه هي الحقيقة ، الجرائد المجلات الهرطقات هي أغلب ما يتوجه له العرب ..

عمومًا أوافقك أخي الحبيب في كل ما تفضلت به ..

والمتنبي قد أغرق الدنيا بقصائده التي سارت بها الركبان ..

ولك التقدير أخي الفاضل ...

عبدالله الوهابي 23-03-2008 07:05 AM

رد : المتنبي يمتطي صهوة " الجمس "
 
اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة منصور العبدالله (المشاركة 461732)
مراقبنا الرائع

مايعجبني في كتاباتك انها مختلفه فمن مقال لمقال آخر تختلف الفكره والمضمون

وليس بينهما تشابه فعاده مايخطي الكاتب ليعكس صوره واحده في أكثر من موضوع


وتعقيبا لماورد فللأسف أستبدل الكتاب بريموت الريسيفر

لتستبدل فصوله بقنوات هذا الجهاز اللذي يبث ماء ونارا


رحل المتنبي وترك لنا شعرا يبقى راسخا بالرغم من جفوة ابناء العرب لهذا الميراث

رحل المتنبي وغيره الكثير ونحن بأفضل حال ومال الحال وأصبح حالنا هو كيف الحال

لا ألوم هذا الجيل وتعاجزة عن القراءة وتخاذله عن الكتابه

الا ترى معي كاتبي الرائع أن متغيرات العصر حاصرتنا من جميع الجهات لدرجه أنها اشغلت الكثير حتى عن دينه

وأصبحت عقارب الساعه تسابق خيل المتنبي وتتفوق عليه في السرعه واصبح الشخص

محاصر بأمور واشغال كثيره لدرجه أن عامل الوقت أصبح اسرع من سرعه الجمس والحوت

يبدأ يومي وينتهي وانا في دوشه وزحمه وبالنهايه أراجع مافعلت هذا اليوم لأكتشف أنني لازلت واقفا حيث كنت

ومن ضحايا ذلك هو الكتاب فعندما رأى تلك الزحمه وبخصوص أنه حساس جدا لايعرف التعامل معه غير الواعي والمثقف

أخذ ركنا بعيد ينتظر ويناظر وساعه يبكي على جفائنا وهجرنا له وساعه يضحك على مانفعل وكأنه يقول

أنتم مجانيين وفي نفس الوقت أصبحنا في عجز كبير لدرجة اننا لانستطيع أن نتقدم لركن هذا الكتاب لنعرف

لماذا يضحك ساعه ويبكي ساعه وأصبح عجز الكتاب أكبر من عجزنا لدرجه أنه لايستطيع ان يرفع صفحة من صفحاته

لينادي ويقول انا هنا فلعل البعض منا يسمع هذا الصوت الدافيء الجريح ليهب لنجدته ومساعدته


وكأن هذا الكتاب يبادلنا نفس الصنيع وكانه يعرف كيف يتعامل مع العنصر البشري وقسوته وجفائه

بالفعل للجسد غذاء وللعقل غذاء وكما ان العسل والحبه السوداء يعطيان غذاء متكامل للجسد

فكذلك الكتاب يعطي وجبه متكامله من جميع العناصر لعقولنا

ونتيجه لهجرة هذا الكتاب أصبحت عقولنا فارغه ضعيفه لدرجه أنه لايستطيع أن يفرق بين وجهين لعمله واحده

وهكذا أصبحت بطوننا تنعم بالصحه لدرجه أن البعض يحتاج مكان إضافي لمكانه وكأننا نطبق حديث الرسول صلى الله عليه وسلم

ماخلق الله رجل لرجل من قلبين ( أو في معنى الحديث ) فركزنا على الجسد وتركنا العقل لأجد لي حجه في هذا الحديث بأني لا أستطيع

أن أركز على العقل والجسد فاكتفينا مؤقتا بالجسد وعلقنا لوحه للعقل - حتى إشعار آخر - أو راجعنا بكره واصبحت تلك العقول في ضمور

ليصبح وزنها وزن الذره



أعذرني أيها الكتاب فصدقني اني أعشقك ولكن لا أستطيع أن ألمسك بيدي فيداي مشغولتان أحدهما بالجوال والأخرى بريموت التلفاز

وتذكر يا كتابي اني أتذكرك فهل هذا يكفيك

بالتأكيد لا ولكن بالتأكيد لا أملك غير هذا ولا استطيع أن أكون وفيا أكثر من ذلك


-----------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------


شكرا اخوي ابو عبدالملك على مقالاتك وكتاباتك الرائعه والتي تحملنا دون أن نشعر لمعنى جميل وأفكار جميله

وكانك عرفت مسبقا أن عقولنا بحاجة لغذاء فأصبحت لها طبيبا يقويها ببعض الأقراص والفيتامينات وكأن حالك يقول

لعل وعسى فجزاك الله خيرا كثيرا وصحه لايعارضها سقما ورزقا واسعا طيبا حلالا وأستودعك الله



أشكرك أخي الحبيب وما قمت به من إضافة جميلة ورائعة
إن الكون انقلب وحالنا انصلح وعدنا الى عقولنا ومسحنا الأشرطة الممغنطة بعقولنا
اعذرني ايها الكريم اسهبت بالكلام السابق ولكن ما جال بخاطري ونُثر
ولكن هذا القليل القليل مما يفجر بداخل جسدي من ألم يعتصر من قلب مكفن بالجراح

عبدالله الوهابي 23-03-2008 07:09 AM

رد : المتنبي يمتطي صهوة " الجمس "
 
اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خالد آل زاهر (المشاركة 462612)
أخي الحبيب مقال في غاية الأهمية ..

أشكرك والقراءة هي صقل لعقل الإنسان وقراءة لتجارب أناس وفهم لعقولهم ..

وأنا هنا أشدد حقيقة في حقيقة ما يُقرأ كما قال القائل قل لي ماذا تقرأ أقل لك من أنت ..

الإمام أحمد كان يقول : من المحبرة إلى المقبرة ..

وأنا من رأيي أن العيب ليس في أننا لا نقرأ وإنما العيب في نوعية ما نقرأ ..

أما جملة أن العرب أمة لا تقرأ فأنا أرى أنها ليست صحيحة في مجملها وإنما العرب يقرأون ولكنهم يقرأون ما لا يعود لهم بفائدة ونفع وهذه هي الحقيقة ، الجرائد المجلات الهرطقات هي أغلب ما يتوجه له العرب ..

عمومًا أوافقك أخي الحبيب في كل ما تفضلت به ..

والمتنبي قد أغرق الدنيا بقصائده التي سارت بها الركبان ..

ولك التقدير أخي الفاضل ...



جميل قلمك وطرحك أخي الفاضل
وحالنا كما قال عمرو بن امرئ القيس الخزرجي:
نحن بما عندنا وأنت بما ... عندك راض والرأي مختلف
ومع الأسف نحن أمة لا نقرأ وإذا قرأنا لا نفهم وإذا فهمنا لا نعمل
فعسى أن نوقظ قلوبنا للجيل القادم لحب القراءة والفهم والعمل بما يقرؤون
دمت أخي المحب

أبــومبارك الـعـابسي 23-03-2008 10:43 AM

رد : المتنبي يمتطي صهوة " الجمس "
 
مبدع ياعبدالله

مشكور على هذه الدرر

ابن عياف 23-03-2008 11:40 AM

رد : المتنبي يمتطي صهوة " الجمس "
 
اي والله شتان

اخي العزيز ابوعبدالملك

ابدعت بما سطرت

ويا عمري يالجمس

والمتنبي عليه

في شارع التحلية ومعه اللابتوب

--------

والله اننا منك نستفيد كثيراً

فلا تحرمنا هذه الفائدة

عبدالله الوهابي 25-03-2008 06:26 AM

رد : المتنبي يمتطي صهوة " الجمس "
 
اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبــومبارك الـعـابسي (المشاركة 462813)
مبدع ياعبدالله

مشكور على هذه الدرر


العفو أخي الفاضل

وشكراً على مرورك

عبدالله الوهابي 25-03-2008 06:29 AM

رد : المتنبي يمتطي صهوة " الجمس "
 
اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابن عياف (المشاركة 462851)
اي والله شتان

اخي العزيز ابوعبدالملك

ابدعت بما سطرت

ويا عمري يالجمس

والمتنبي عليه

في شارع التحلية ومعه اللابتوب

--------

والله اننا منك نستفيد كثيراً

فلا تحرمنا هذه الفائدة



ههههههههههه

حلوة المتنبي نراه في شارع التحلية...

بس ياترى في الجمس أو الحوت...

مرورك شرف لي مشرفنا القدير

وتتميز دائماً بحضورك المستمر

وابداعك الرائع الذي يشهد له مجالس قحطان

ماجد الخليفي 04-04-2008 11:12 AM

رد : المتنبي يمتطي صهوة " الجمس "
 
استاذنا ابو عبد الملك

السلام عليكم ... موضوع شيق

سابقا وحين ظهر الكتاب قالوا

قل لي ماذا تقرأ أقل لك من أنت

الآن أقول

قل لي ماذا تشاهد أقل لك من أنت ...


لان الكتاب اصبح شيء من الماضي .. وفي طريقه للاندثار

لك اعطر التحيات


الساعة الآن 02:33 PM

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
جميع الحقوق الأدبيه والفكرية محفوظة لشبكة قحطان وعلى من يقتبس من الموقع الأشارة الى المصدر
وجميع المواضيع والمشاركات المطروحه في المجالس لاتمثل على وجه الأساس رأي ووجهة نظر الموقع أو أفراد قبيلة قحطان إنما تمثل وجهة نظر كاتبها .

Copyright ©2003 - 2011, www.qahtaan.com

ملصقات الأسماء

ستيكر شيت ورقي

طباعة ستيكرات - ستيكر

ستيكر دائري

ستيكر قص على الحدود