الدمعه نزلت من عيني........
 

اليكم ما حصل بهذه القصه حسبي الله ونعم الوكيل :


أصدرت المحكمة الشرعية الجزائية في جدة حكماَ على شاب سعودي "م –س" بالسجن إلى أن يرضى والده عليه وذلك بعد أن قام الشاب بضرب والده حتى أغمي عليه في منزله .
وفي التفاصيل أن شاباَ في الثلاثين اختلف مع والده البالغ 70 عاماَ وعلى أثر ذلك الخلاف نشبت معركة بين الأب وابنه أسفرت عن ضربه لوالده ضرباَ مبرحاَ نقل على أثره مستشفى الجامعة وهو في حالة صعبة حيث تقدم الأب بشكوى ضد إبنه الأمر الذي جعل القاضي يبت فيها سريعاَ ويحكم بسجن الابن حتى يرضى والده .
وتعد هذه الحالة هي الثانية في جدة خلال عام ويصدر فيها نفس الحكم حيث حكم على شاب سابق في دعوى مماثلة بنفس الحكم.


م ن ق و ل

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الأخ أبو ريان الصقري أتوقع أن هذا أقل من جزائه ...
أللهم ارزقنا بر الوالدين ..... آمين

اللهم ارزقنا بر الوالدين .... آمين

وهذا كله بسبب ضعف الإيمان في قلوب بعض الشباب .

ومشكوووور اخوي ابوريان ولاهنت .

آمين آمين

وشكراً لك يابو ريان على هذه المشاركه

شكرا على مروركم جميعا
بارك الله فيكم

الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أجمعين ............ وبعد ...
سبحان الله ... والله أن العين لتدمع فعلا .... وإن القلب ليحزن .... وإنا لهذا الفاجر العاق لوالده لقائلون : -

اتق الله .......... اتق الله ............ اتق الله .............. واعلم أن النبي صلى الله عليه وسلم قال : -

( الوالد أوسط أبواب الجنة ) .................. ( ويل لمن أدرك أبويه أو احدهما ولم يدخلاه الجنة ) ............

والأحاديث كثيرة ..........

جزاك الله خيرا .... أخي ابو ريان .... وحفظك الله ورعاك ..

لا حول ولا قوة الا باللــه


ولاتقل لوالديك افن ولاتنـــهرهمـــا


اعوذ بالله واللله انه اقل من جزاءه


تقبل تحيـاتيــ


اخووووووووووووووووكم

كحيلاااااااااااااااااااااااااااااان

عليه من الله ما يستحق هذا العاق

لو كنت بدل القاضي كان فصخت البشت والغتره وقفلت المكتب وقمت من على الكرسي وضربت الولد ضرب مبرح حتى يذهبون به للمستشفى جنب أبوه وبعد ما يسلم السجن خمس سنوات وقليل بعد

أقول لهذا العاق:
(( اعلم أنه كما تدين تدان...........وسيأتي اليوم الذي ترد فيه الدين ))
وأقول للأخ أبو ريان:
مشكوووووووووووووور ومتميز دااااااائما.

عطنا قصتك انت ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
 

عطنا قصتك انت علشان نبكي سوا بابو ريان