![]() |
رد : كيف تعرف أن الخادمه ساحرة أم لأ
اقتباس:
شرفني مرورك وفقك الله |
رد : كيف تعرف أن الخادمه ساحرة أم لأ
[ ان فى كل قريه ساحر يعلم الخادمه السحر قبل سفرها لمن ترغب ان تتعلم السحر ] صدق الله إذ يقول { واتبعوا ما تتلوا الشياطين على ملك سليمان وما كفر سليمان ولكن الشياطين كفروا يعلمون الناس السحر وما أنزل على الملكين ببابل هاروت وماروت وما يعلمان من أحد حتى يقولا إنما نحن فتنة فلا تكفر فيتعلمون منهما ما يفرقون به بين المرء وزوجه وما هم بضارين به من أحد إلا بإذن الله ويتعلمون ما يضرهم ولا ينفعهم ولقد علموا لمن اشتراه ما له في الآخرة من خلاق ولبئس ما شروا به أنفسهم لو كانوا يعلمون ولو أنهم آمنوا واتقوا لمثوبة من عند الله خير لو كانوا يعلمون } أنظر كيف تركوا ما أنزل الله مصدقا لما معهم وراحوا يتتبعون ما يقصه الشياطين عن عهد سليمان وما يضللون به الناس من دعاوى مكذوبة عن سليمان إذ يقولون: إنه كان ساحرا وإنه سخر ما سخر عن طريق السحر الذي كان يعلمه ويستخدمه والقرآن ينفي عن سليمان ـ عليه الصلاة والسلام ـ أنه كان ساحرا فيقول: { وما كفر سليمان }. فكأنه يعد السحر واستخدامه كفرا ينفيه عن سليمان ويثبته للشياطين: { ولكن الشياطين كفروا يعلمون الناس السحر }. ثم ينفي أن السحر منزل من عند الله على الملكين: هاروت وماروت اللذين كان مقرهما بابل: { وما أنزل على الملكين ببابل هاروت وماروت } ويبدو أنه كانت هناك قصة معروفة عنهما , وكان اليهود أو الشياطين يدعون أنهما كانا يعرفان السحر ويعلمانه للناس , ويزعمان أن هذا السحر أنزل عليهما ، فنفى القرآن هذه الفرية أيضا فرية تنزيل السحر على الملكين . ثم يبين الحقيقة وهي: أن هذين الملكين كانا هناك فتنة وابتلاء للناس لحكمة مغيبة وأنهما كانا يقولان لكل من يجيء اليهما طالبا منهما أن يعلماه السحر: { وما يعلمان من أحد حتى يقولا إنما نحن فتنة فلا تكفر } ومرة أخرى نجد القرآن يعتبر السحر وتعلمه واستخدامه كفرا ، ويذكر هذا على لسان الملكين: هاروت وماروت ، وقد كان بعض الناس يصر على تعلم السحر منهما على الرغم من تحذيره وتبصيره وعندئذ تحق الفتنة على بعض المفتونين: أمثال هؤلاء المتأخرين { فيتعلمون منهما ما يفرقون به بين المرء وزوجه } وهو الأذى والشر الذي حذرهم منه الملكان . . وهنا يبين القرآن أنه لا يقع شيء في هذا الوجود إلا بإذن الله: { وما هم بضارين به من أحد إلا بإذن الله }. فبإذن الله تفعل الأسباب فعلها وتنشىء آثارها وتحقق نتائجها . . وقد ذكرت أخي الحبيب بعض الأمور الواضحة في كيفية التعامل مع ما ابتلي به بعض الناس ، ولكن من عمل بالوقاية وجد شر من أرد أن يلحق به الآخر عائدا عليه ، تأمل في قوله عز وجل { وما هم بضارين به من أحد إلا بإذن الله } تقبل مروري وإضافتي .... وجزاك الله خيرا في اختيار الموضوع فهذا مما يحتاجه الناس بارك الله فيك . |
رد : كيف تعرف أن الخادمه ساحرة أم لأ
[ ان فى كل قريه ساحر يعلم الخادمه السحر قبل سفرها لمن ترغب ان تتعلم السحر ] صدق الله إذ يقول { واتبعوا ما تتلوا الشياطين على ملك سليمان وما كفر سليمان ولكن الشياطين كفروا يعلمون الناس السحر وما أنزل على الملكين ببابل هاروت وماروت وما يعلمان من أحد حتى يقولا إنما نحن فتنة فلا تكفر فيتعلمون منهما ما يفرقون به بين المرء وزوجه وما هم بضارين به من أحد إلا بإذن الله ويتعلمون ما يضرهم ولا ينفعهم ولقد علموا لمن اشتراه ما له في الآخرة من خلاق ولبئس ما شروا به أنفسهم لو كانوا يعلمون ولو أنهم آمنوا واتقوا لمثوبة من عند الله خير لو كانوا يعلمون } أنظر كيف تركوا ما أنزل الله مصدقا لما معهم وراحوا يتتبعون ما يقصه الشياطين عن عهد سليمان وما يضللون به الناس من دعاوى مكذوبة عن سليمان إذ يقولون: إنه كان ساحرا وإنه سخر ما سخر عن طريق السحر الذي كان يعلمه ويستخدمه والقرآن ينفي عن سليمان ـ عليه الصلاة والسلام ـ أنه كان ساحرا فيقول: { وما كفر سليمان }. فكأنه يعد السحر واستخدامه كفرا ينفيه عن سليمان ويثبته للشياطين: { ولكن الشياطين كفروا يعلمون الناس السحر }. ثم ينفي أن السحر منزل من عند الله على الملكين: هاروت وماروت اللذين كان مقرهما بابل: { وما أنزل على الملكين ببابل هاروت وماروت } ويبدو أنه كانت هناك قصة معروفة عنهما , وكان اليهود أو الشياطين يدعون أنهما كانا يعرفان السحر ويعلمانه للناس , ويزعمان أن هذا السحر أنزل عليهما ، فنفى القرآن هذه الفرية أيضا فرية تنزيل السحر على الملكين . ثم يبين الحقيقة وهي: أن هذين الملكين كانا هناك فتنة وابتلاء للناس لحكمة مغيبة وأنهما كانا يقولان لكل من يجيء اليهما طالبا منهما أن يعلماه السحر: { وما يعلمان من أحد حتى يقولا إنما نحن فتنة فلا تكفر } ومرة أخرى نجد القرآن يعتبر السحر وتعلمه واستخدامه كفرا ، ويذكر هذا على لسان الملكين: هاروت وماروت ، وقد كان بعض الناس يصر على تعلم السحر منهما على الرغم من تحذيره وتبصيره وعندئذ تحق الفتنة على بعض المفتونين: أمثال هؤلاء المتأخرين { فيتعلمون منهما ما يفرقون به بين المرء وزوجه } وهو الأذى والشر الذي حذرهم منه الملكان . . وهنا يبين القرآن أنه لا يقع شيء في هذا الوجود إلا بإذن الله: { وما هم بضارين به من أحد إلا بإذن الله }. فبإذن الله تفعل الأسباب فعلها وتنشىء آثارها وتحقق نتائجها . . وقد ذكرت أخي الحبيب بعض الأمور الواضحة في كيفية التعامل مع ما ابتلي به بعض الناس ، ولكن من عمل بالوقاية وجد شر من أرد أن يلحق به الآخر عائدا عليه ، تأمل في قوله عز وجل { وما هم بضارين به من أحد إلا بإذن الله } تقبل مروري وإضافتي .... وجزاك الله خيرا في اختيار الموضوع فهذا مما يحتاجه الناس بارك الله فيك . |
رد : كيف تعرف أن الخادمه ساحرة أم لأ
[ ان فى كل قريه ساحر يعلم الخادمه السحر قبل سفرها لمن ترغب ان تتعلم السحر ] صدق الله إذ يقول { واتبعوا ما تتلوا الشياطين على ملك سليمان وما كفر سليمان ولكن الشياطين كفروا يعلمون الناس السحر وما أنزل على الملكين ببابل هاروت وماروت وما يعلمان من أحد حتى يقولا إنما نحن فتنة فلا تكفر فيتعلمون منهما ما يفرقون به بين المرء وزوجه وما هم بضارين به من أحد إلا بإذن الله ويتعلمون ما يضرهم ولا ينفعهم ولقد علموا لمن اشتراه ما له في الآخرة من خلاق ولبئس ما شروا به أنفسهم لو كانوا يعلمون ولو أنهم آمنوا واتقوا لمثوبة من عند الله خير لو كانوا يعلمون } أنظر كيف تركوا ما أنزل الله مصدقا لما معهم وراحوا يتتبعون ما يقصه الشياطين عن عهد سليمان وما يضللون به الناس من دعاوى مكذوبة عن سليمان إذ يقولون: إنه كان ساحرا وإنه سخر ما سخر عن طريق السحر الذي كان يعلمه ويستخدمه والقرآن ينفي عن سليمان ـ عليه الصلاة والسلام ـ أنه كان ساحرا فيقول: { وما كفر سليمان }. فكأنه يعد السحر واستخدامه كفرا ينفيه عن سليمان ويثبته للشياطين: { ولكن الشياطين كفروا يعلمون الناس السحر }. ثم ينفي أن السحر منزل من عند الله على الملكين: هاروت وماروت اللذين كان مقرهما بابل: { وما أنزل على الملكين ببابل هاروت وماروت } ويبدو أنه كانت هناك قصة معروفة عنهما , وكان اليهود أو الشياطين يدعون أنهما كانا يعرفان السحر ويعلمانه للناس , ويزعمان أن هذا السحر أنزل عليهما ، فنفى القرآن هذه الفرية أيضا فرية تنزيل السحر على الملكين . ثم يبين الحقيقة وهي: أن هذين الملكين كانا هناك فتنة وابتلاء للناس لحكمة مغيبة وأنهما كانا يقولان لكل من يجيء اليهما طالبا منهما أن يعلماه السحر: { وما يعلمان من أحد حتى يقولا إنما نحن فتنة فلا تكفر } ومرة أخرى نجد القرآن يعتبر السحر وتعلمه واستخدامه كفرا ، ويذكر هذا على لسان الملكين: هاروت وماروت ، وقد كان بعض الناس يصر على تعلم السحر منهما على الرغم من تحذيره وتبصيره وعندئذ تحق الفتنة على بعض المفتونين: أمثال هؤلاء المتأخرين { فيتعلمون منهما ما يفرقون به بين المرء وزوجه } وهو الأذى والشر الذي حذرهم منه الملكان . . وهنا يبين القرآن أنه لا يقع شيء في هذا الوجود إلا بإذن الله: { وما هم بضارين به من أحد إلا بإذن الله }. فبإذن الله تفعل الأسباب فعلها وتنشىء آثارها وتحقق نتائجها . . وقد ذكرت أخي الحبيب بعض الأمور الواضحة في كيفية التعامل مع ما ابتلي به بعض الناس ، ولكن من عمل بالوقاية وجد شر من أرد أن يلحق به الآخر عائدا عليه ، تأمل في قوله عز وجل { وما هم بضارين به من أحد إلا بإذن الله } تقبل مروري وإضافتي .... وجزاك الله خيرا في اختيار الموضوع فهذا مما يحتاجه الناس بارك الله فيك . |
رد : كيف تعرف أن الخادمه ساحرة أم لأ
[ ان فى كل قريه ساحر يعلم الخادمه السحر قبل سفرها لمن ترغب ان تتعلم السحر ] صدق الله إذ يقول { واتبعوا ما تتلوا الشياطين على ملك سليمان وما كفر سليمان ولكن الشياطين كفروا يعلمون الناس السحر وما أنزل على الملكين ببابل هاروت وماروت وما يعلمان من أحد حتى يقولا إنما نحن فتنة فلا تكفر فيتعلمون منهما ما يفرقون به بين المرء وزوجه وما هم بضارين به من أحد إلا بإذن الله ويتعلمون ما يضرهم ولا ينفعهم ولقد علموا لمن اشتراه ما له في الآخرة من خلاق ولبئس ما شروا به أنفسهم لو كانوا يعلمون ولو أنهم آمنوا واتقوا لمثوبة من عند الله خير لو كانوا يعلمون } أنظر كيف تركوا ما أنزل الله مصدقا لما معهم وراحوا يتتبعون ما يقصه الشياطين عن عهد سليمان وما يضللون به الناس من دعاوى مكذوبة عن سليمان إذ يقولون: إنه كان ساحرا وإنه سخر ما سخر عن طريق السحر الذي كان يعلمه ويستخدمه والقرآن ينفي عن سليمان ـ عليه الصلاة والسلام ـ أنه كان ساحرا فيقول: { وما كفر سليمان }. فكأنه يعد السحر واستخدامه كفرا ينفيه عن سليمان ويثبته للشياطين: { ولكن الشياطين كفروا يعلمون الناس السحر }. ثم ينفي أن السحر منزل من عند الله على الملكين: هاروت وماروت اللذين كان مقرهما بابل: { وما أنزل على الملكين ببابل هاروت وماروت } ويبدو أنه كانت هناك قصة معروفة عنهما , وكان اليهود أو الشياطين يدعون أنهما كانا يعرفان السحر ويعلمانه للناس , ويزعمان أن هذا السحر أنزل عليهما ، فنفى القرآن هذه الفرية أيضا فرية تنزيل السحر على الملكين . ثم يبين الحقيقة وهي: أن هذين الملكين كانا هناك فتنة وابتلاء للناس لحكمة مغيبة وأنهما كانا يقولان لكل من يجيء اليهما طالبا منهما أن يعلماه السحر: { وما يعلمان من أحد حتى يقولا إنما نحن فتنة فلا تكفر } ومرة أخرى نجد القرآن يعتبر السحر وتعلمه واستخدامه كفرا ، ويذكر هذا على لسان الملكين: هاروت وماروت ، وقد كان بعض الناس يصر على تعلم السحر منهما على الرغم من تحذيره وتبصيره وعندئذ تحق الفتنة على بعض المفتونين: أمثال هؤلاء المتأخرين { فيتعلمون منهما ما يفرقون به بين المرء وزوجه } وهو الأذى والشر الذي حذرهم منه الملكان . . وهنا يبين القرآن أنه لا يقع شيء في هذا الوجود إلا بإذن الله: { وما هم بضارين به من أحد إلا بإذن الله }. فبإذن الله تفعل الأسباب فعلها وتنشىء آثارها وتحقق نتائجها . . وقد ذكرت أخي الحبيب بعض الأمور الواضحة في كيفية التعامل مع ما ابتلي به بعض الناس ، ولكن من عمل بالوقاية وجد شر من أرد أن يلحق به الآخر عائدا عليه ، تأمل في قوله عز وجل { وما هم بضارين به من أحد إلا بإذن الله } تقبل مروري وإضافتي .... وجزاك الله خيرا في اختيار الموضوع فهذا مما يحتاجه الناس بارك الله فيك . |
رد : كيف تعرف أن الخادمه ساحرة أم لأ
اقتباس:
ونقول نعوذ بكلمات الله التامات من كل شيطان وهامة وكل عين لامه اشكرك على التعليق الطيب |
الساعة الآن 12:29 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir
جميع الحقوق الأدبيه والفكرية محفوظة لشبكة قحطان وعلى من يقتبس من الموقع الأشارة الى المصدر
وجميع المواضيع والمشاركات المطروحه في المجالس لاتمثل على وجه الأساس رأي ووجهة نظر الموقع أو أفراد قبيلة قحطان إنما تمثل وجهة نظر كاتبها .
Copyright ©2003 - 2011, www.qahtaan.com