![]() |
[frame="1 80"]
عزيزي سعد بن حسين ، الفضل بعد الله لمحرر الوطن الصديق محمد آل عطيف في استضافة والد الجميع وليس لي من دور سوى النقل إلى منتدانا، أسأل الله له عمر مديد وأن يرزقه الجنة ، وهذا المعمر قدوة ، ولعل كبار السن يفعلون مثله، قد يقول قائل أنا لا أقرأ والحرج عني مرفوع ، لذا أوصيهم ونفسي بالمداومة على الإستماع لإذاعة القرآن الكريم من السعودية . [/frame]سلامي لك ولإخوانك جميعا ولكافة أسرتكم الموقرة في النماص وسراة عبيدة والكويت |
السلام عليكم
الشكر الجزيل للأخ / مخاوي سهيل . الصوره هذه تصور لنا حال أجدادنا في الماضي . أصلح الله حالنا واحوالنا . واسكن أبائنا وامهاتنا جنات النعيم وأن يلبس هذا المعمر لباس الصحة والعافيه . ===========وللجميع جزيل الشكر============= |
تعليق على موضوع معمر في سراة عبيده يختم القرآن 4 مرات شهرياً
الأخ مخاوي سهيل وفقك الله وسدد خطاك على هذا الموضوع ، والحقيقة انك شعلة نشاط تدعو إلى الخير وتسلط الضوء عليه ،وأريد ان أضيف إلى موضوعك قول الشافعي رحمه الله : حيث يقول طلبنا ترك الذنوب فوجدناه في صلاة الضحى وطلبنا ضياء القبور فوجدناه في قراءة القرآن وطلبنا عبور الصراط فوجدناه في الصوم والصدقة وطلبنا ظل العرش فوجدناه في أخوة الصالحين نسأل الله ان يجعلنا جميعاً منهم، كما أضيف بأنني أعرف هذا الشايب معرفة عن قرب فقد كان إماماً لقريته حوالي 70 عاماً . أطال الله في عمره على طاعته.
|
الأخوان اعضاء المنتدى هذا المعمر حفظه الله معروفا لدينا في المحافظة معرفة تامه ومن مواقفه انه كان واصلا لرحمه وهذا سبب اطالة عمره لقول الرسول صلى الله عليه وسلم ( من احب ان يطيل الله في عمره وينسى له في اثره فليصل رحمه ) ومن مواقفه انه كانت له اختا لها اربعة ابناء ايتاما كانوا اقاربهم قد تبرأوا منهم ولجأت اليه بعد الله وكانت تريد منه ان يوصلها هي وأبناءها الى بلاد بني شهر للعمل والحصول على النفقة لأبنائها وبما ان الحياة كانت صعبة جدا وطريقة كسب العيش ايضا كانت شديدة فترك بلاده التي كانت على وشك الحصاد ونفذ مرادها وفي الطريق انقطع بهم الماء فما كان من هذا المعمر الا ان لجأ الىالله مستغيثا اليه رأفة بهؤلاء الأيتام وبأخته فأغاثه الله تعالى بغمامة في السماء أمطرة عليه وعلى هؤلاء الأبناء بعد ان كانت الشمس تلهج بالحراراة في وح النهار وقام هو وابناء اخته في جمع المياه ،،،،،،،،،،، من صدق الله فلن يخذله ابدا ونسأله تعالى ان يجعل عملا وعمله خالصا احببت ان ارد هذه القصة للعبرة فقط وللجميع تحياتي كما أسأله تعالى ان يجمعنا جميعا في دار كرامته |
الأخ أبوهيا ، بارك الله فيك
الأخ جابر عثرات الكرام اضافتك جميلة تستحق الشكر عليها الأخ ابن الديرة ، والله انك أثرت علي بكلامك وسدت الغصة حلقي من هذا الموقف الذي تعرضوا له، أسأل الله أن يمد في عمره ويجزيه خير الجزاء، وشكرا لتفاعلك |
مخاوي سهيل ... يعطيك العافية على هذا النقل الممتاز ... واسأل الله العليّ القدير .. أن يمد في عمره .. فيما فيه الخير ويحسن خاتمته ويجعل هذا القرآن ربيع قلبه وجلاء همه ... ويغفر له ولجميع المسلمين ... ويجمعنا وإياه وجميع المسلمين في جنات الخُلد... وأسأل الله أن يكثر من أمثال هذا المُسن وأن يعطر مجتمعاتنا بمثله ... نعم والله إنهم لعطر وريحان ونور ومدرسة وووووووو ....... وبمناسبة طرح أخونا مخاوي سهيل لهذا الموضوع .... تذكّـرت أحد كبار السن في قريتنا - رحمه الله - والذي قلّ ما نجد أمثاله في هذا الزمن... أذكر بأن بيت إبنه الأكبر والذي كان يعيش عنده يقع على حافة الطريق العام ... وكانت نافذة غرفة هذا المـُـسن تـُـطل على الشارع ... وكنت دائماً أراه وهو جالس على كرسي أو شي من ذلك بجانب هذه النافذة وخاصة في النهار ليستفيد من ضوء الشمس وهو عاكف على قراءة القرآن ... حيث كان الوحيد من بين أبناء جيله الذي لا زال موجوداً على قيد الحياة ... وكان القرآن رفيقه وونيسه وصديقه الوحيد كان يخبرنا أحد أحفاده بأنه يختم القرآن في الشهر سبـــع ( 7 ) مرّات ... رحمه الله وأسكنه فسيح جناته ... |
اللهم اغفر له وشكرا أخي ملداح على تفاعلك
|
اصرار هذا المعمر على المشقر (أزاهير الرياحين) تجعل من يقترب منه يشم رائحة زكيه ، ذهبت إلى مسجده يوم أمس قبل صلاة العصر، فوجدته يقرأ القرآن بصوت ولا أجمل ، نبره تجبرك للدعاء له، وأن يحفظ ابنائه ويرزقهم فهم نعم الأبناء ، لا يفارقونه ، رغم أنه لايحتاج أحداً حيث يقضي حوائجه بنفسه، يعتمد على نفسه كثيرا، لاتفارقه الابتسامه .
|
الله يعطيه الصحه والعافيه
ماشالله تبارك الله لا اله الا انت الواحد القهار |
أخي الحبيب .. مخاوي سهيل ... لقد علقت على موضوعك الطيب الرائع هذا مرة قبل ذلك ...
لكن أخي الحبيب ... اعذرني ...... والله لقد أخذني الفضول مرة أخرى .. فقرأته فأحسست بمتعة أكبر في الموضوع ... بعدما رأيت تعليقك ... وتعليق الأخوة الأحبة على الموضوع .... واسمح لي أن أعرض قصة أيضا لأحد كبار السن عندنا هنا في مصر ... وهو في الحقيقة من أحد أقربائي بل هو في مقام جدي تماما ً ... ولقد توفاه ربه من عامين وعمره يناهز المائة عام ... المهم ... لقد كان الرجل .. يصحو مبكرا ً جدا ... يصلي الفجر ... ثم يرجع يستريح قليلا وذلك لكبر سنه .... ثم يأتي بعدها للمسجد من الساعة الثامنة أو التاسعة تقريبا .... إلى صلاة الظهر أو العصر حسب قدرته وتحمله وقد كان يقرأ في اليوم الواحد ... أكثر من 10 أجزاء .... ولقد أصيب في أواخر عمره بضعف في السمع .. ولكنه لم يكن يترك الصوم أبدا ً ولا قراءة القرآن ... أسأل الله ان يغفر له ولجميع المسلمين ... اللهم آآآآآآآآآمين ... أخي مخاوي ... اعذرني يا غالي على تكرار المشاركة ... و السلام عليكم ورحمة الله وبركاته .. |
الساعة الآن 10:32 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir
جميع الحقوق الأدبيه والفكرية محفوظة لشبكة قحطان وعلى من يقتبس من الموقع الأشارة الى المصدر
وجميع المواضيع والمشاركات المطروحه في المجالس لاتمثل على وجه الأساس رأي ووجهة نظر الموقع أو أفراد قبيلة قحطان إنما تمثل وجهة نظر كاتبها .
Copyright ©2003 - 2011, www.qahtaan.com